انخفض عدد وفيات حوادث التدهور والتصادم في الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري 33.3 في المئة، حيث سجل المؤشر حتى نهاية أبريل الماضي 10 وفيات، مقابل 15 وفاة في الفترة ذاتها من 2018، وفق إحصائيات إدارة البحث والإنقاذ في الإدارة العامة للنقل والإنقاذ في شرطة دبي.
من جهة أخرى، ارتفع عدد حوادث التدهور والاصطدام وإنقاذ المحشورين 13 في المئة منذ بداية العام الجاري حتى نهاية أبريل، حيث تعاملت الإدارة مع 52 حادثاً نتج عنها 64 إصابة، منها 20 بليغة، و28 متوسطة، و16 بسيطة، في حين تعاملت خلال الفترة نفسها من 2018 مع 46 حادثاً، نتج عنها71 إصابة تضمنت 17 إصابة بليغة، و30 متوسطة، و24 بسيطة.
وقال رئيس قسم الإنقاذ البري في الإدارة المقدم عبدالله بيشوه إن من أهم الأسباب التي أدت إلى الحوادث المذكورة عدم الانتباه، والسرعة الزائدة، وعدم ترك مسافة كافية بين المركبات، إضافة للانحراف المفاجئ، والانشغال عن الطريق، واستخدام الهاتف سواء للاتصال أو مشاهدة فيديو أو استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وأكد أن نسبة الحوادث التي تقع بسبب هذه السلوكيات كبيرة، ومعظمها قاتل، أو تسفر عنها إصابات بليغة، لافتاً إلى أنه بعد معاينة مواقع حوادث عدة، تبين أن سائق السيارة لم يتخذ أي رد فعل قبل الاصطدام، ما يدل على أنه كان غائباً كلياً عن الطريق.
وأضاف بيشوه أنه لا يمكن إغفال تعرض سائقين ملتزمين بالقانون وبرفقة أسرهم لحوادث اصطدام مروعة من مركبات يقودها أشخاص غير منتبهين أو مشغولون بهواتفهم، مشيراً إلى أن الانشغال عن الطريق بالهاتف خطر يطال صاحبه ومستخدمي الطريق.
من جهة أخرى، ارتفع عدد حوادث التدهور والاصطدام وإنقاذ المحشورين 13 في المئة منذ بداية العام الجاري حتى نهاية أبريل، حيث تعاملت الإدارة مع 52 حادثاً نتج عنها 64 إصابة، منها 20 بليغة، و28 متوسطة، و16 بسيطة، في حين تعاملت خلال الفترة نفسها من 2018 مع 46 حادثاً، نتج عنها71 إصابة تضمنت 17 إصابة بليغة، و30 متوسطة، و24 بسيطة.
وقال رئيس قسم الإنقاذ البري في الإدارة المقدم عبدالله بيشوه إن من أهم الأسباب التي أدت إلى الحوادث المذكورة عدم الانتباه، والسرعة الزائدة، وعدم ترك مسافة كافية بين المركبات، إضافة للانحراف المفاجئ، والانشغال عن الطريق، واستخدام الهاتف سواء للاتصال أو مشاهدة فيديو أو استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف بيشوه أنه لا يمكن إغفال تعرض سائقين ملتزمين بالقانون وبرفقة أسرهم لحوادث اصطدام مروعة من مركبات يقودها أشخاص غير منتبهين أو مشغولون بهواتفهم، مشيراً إلى أن الانشغال عن الطريق بالهاتف خطر يطال صاحبه ومستخدمي الطريق.