أدخلت هيئة الصحة في دبي أدوية بيولوجية جديدة، لعلاج أربعة أمراض، مصنعة بتقنية التكنولوجيا الحيوية، كأول جهة في المنطقة تعتمد هذه الأصناف المكلفة لمنظومتها الصحية.
وتندرج الأدوية في مجالات علاج الروماتيزم، والسرطانات، والأزمة والأمراض الصدرية، والتصلب اللويحي.
جاء ذلك على هامش فعاليات مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا «دوفات»، الذي افتتحه سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية رئيس هيئة الصحة، بحضور المدير العام للهيئة حميد القطامي، ومشاركة 659 شركة عالمية من 75 دولة.
وأعرب سموه، خلال زيارته للمعرض الذي يشغل مساحة 21 ألف متر مربع، عن سعادته بالنمو المطرد الذي حققه مؤتمر ومعرض دوفات على مدى 24 عاماً، موضحاً أن السبب يعود إلى مكانة دولة الإمارات الاقتصادية وسياسات الحكومة الرشيدة في تشجيع ودعم التعليم الطبي المستمر بما يخدم المجتمع ككل.
كفاءةوأفاد مدير إدارة الصيدلة في صحة دبي رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور علي السيد حسين باستحداث تقنيات جديدة في مجال صناعة أدوية السرطان، تزيد كفاءة الدواء وتقلل آثاره الجانبية في الوقت نفسه.
وأوضح أن الهيئة ستفتتح العام الجاري ثلاث صيدليات جديدة في المراكز الطبية الثلاثة المزمع افتتاحها، وهي مركز أم سقيم، ومركز أبوهيل، ومركز القصيص.
وأشار إلى عدة تحديات تواجه القطاع الصيدلاني، منها مشكلة نقص الدواء، ومقاومة المضادات الحيوية في ظل زيادة عدد سلالات البكتيريا المقاومة، ودور الممارسة الصيدلانية في رقابة العدوى خاصة مع تصاعد وتفاقم وتيرة العدوى في مؤسسات الرعاية الصحية.
من جهته، توقع رئيس أندكس القابضة والرئيس التنفيذي لمؤتمر ومعرض دوفات، الدكتور عبدالسلام المدني رئيس، أن يستقطب مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا أكثر من 27.500 زائر ومشارك من 75 دولة حول العالم.
وأشار إلى مشاركة 130 متحدثاً دولياً ممن يقدمون أفكارهم وبحوثهم الفريدة حول الموضوعات المختلفة من خلال 143 محاضرة علمية و700 ملصق تعليمي و22 ورشة عمل مخصصة.
وسيحصل المشاركون في المؤتمر على 36.25 ساعة من ساعات التعليم المستمر المعتمدة من الهيئة.استضاف المؤتمر برنامج المشترين، وهو عبارة عن منصة حصرية تهدف إلى تسهيل عقد الاجتماعات التجارية وتأسيس بيئة مواتية للعاملين في مجال التكنولوجيا والأدوية ممن يسعون إلى توسيع أعمالهم وفرص التعاون التجارية.
كما نظم المؤتمر عدداً من الأنشطة العلمية للطلاب والمهنيين بما في ذلك مسابقات عروض الملصقات وفرص التدريب للطلاب المتفوقين.
وشهد الحدث مؤتمراً موازياً يركز على التنظيم والتصنيع، ناقش موضوعات مختلفة حول تعزيز العلوم التنظيمية، والقطاع الصيدلاني وأدوية البدائل الحيوية، والمشهد المتغير للعلاج، والبيئة التنظيمية الناشئة، والصناعات الدوائية العالمية والمشاريع الدوائية المحلية.برنامج المشترين
وتندرج الأدوية في مجالات علاج الروماتيزم، والسرطانات، والأزمة والأمراض الصدرية، والتصلب اللويحي.
جاء ذلك على هامش فعاليات مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا «دوفات»، الذي افتتحه سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية رئيس هيئة الصحة، بحضور المدير العام للهيئة حميد القطامي، ومشاركة 659 شركة عالمية من 75 دولة.
كفاءةوأفاد مدير إدارة الصيدلة في صحة دبي رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور علي السيد حسين باستحداث تقنيات جديدة في مجال صناعة أدوية السرطان، تزيد كفاءة الدواء وتقلل آثاره الجانبية في الوقت نفسه.
وأوضح أن الهيئة ستفتتح العام الجاري ثلاث صيدليات جديدة في المراكز الطبية الثلاثة المزمع افتتاحها، وهي مركز أم سقيم، ومركز أبوهيل، ومركز القصيص.
وأشار إلى عدة تحديات تواجه القطاع الصيدلاني، منها مشكلة نقص الدواء، ومقاومة المضادات الحيوية في ظل زيادة عدد سلالات البكتيريا المقاومة، ودور الممارسة الصيدلانية في رقابة العدوى خاصة مع تصاعد وتفاقم وتيرة العدوى في مؤسسات الرعاية الصحية.
من جهته، توقع رئيس أندكس القابضة والرئيس التنفيذي لمؤتمر ومعرض دوفات، الدكتور عبدالسلام المدني رئيس، أن يستقطب مؤتمر ومعرض دبي الدولي للصيدلة والتكنولوجيا أكثر من 27.500 زائر ومشارك من 75 دولة حول العالم.
وأشار إلى مشاركة 130 متحدثاً دولياً ممن يقدمون أفكارهم وبحوثهم الفريدة حول الموضوعات المختلفة من خلال 143 محاضرة علمية و700 ملصق تعليمي و22 ورشة عمل مخصصة.
وسيحصل المشاركون في المؤتمر على 36.25 ساعة من ساعات التعليم المستمر المعتمدة من الهيئة.استضاف المؤتمر برنامج المشترين، وهو عبارة عن منصة حصرية تهدف إلى تسهيل عقد الاجتماعات التجارية وتأسيس بيئة مواتية للعاملين في مجال التكنولوجيا والأدوية ممن يسعون إلى توسيع أعمالهم وفرص التعاون التجارية.
كما نظم المؤتمر عدداً من الأنشطة العلمية للطلاب والمهنيين بما في ذلك مسابقات عروض الملصقات وفرص التدريب للطلاب المتفوقين.
وشهد الحدث مؤتمراً موازياً يركز على التنظيم والتصنيع، ناقش موضوعات مختلفة حول تعزيز العلوم التنظيمية، والقطاع الصيدلاني وأدوية البدائل الحيوية، والمشهد المتغير للعلاج، والبيئة التنظيمية الناشئة، والصناعات الدوائية العالمية والمشاريع الدوائية المحلية.برنامج المشترين