انطلاق المعرض العالمي بدبي
انطلقت اليوم الدورة الـ 27 من «معرض دبي العالمي للقوارب 2019»، بمشاركة أكثر من 800 شركة وعلامة تجارية من 50 دولة من مختلف أنحاء العالم.
ويشهد المعرض، الذي يستمر لمدة خمسة أيام، 38 إطلاقاً إقليمياً وعالمياً لمجموعة من كبرى شركات تصنيع القوارب، حيث يشارك فيه 450 يختاً وقارباً من مختلف أنحاء العالم تصل قيمتها إلى نحو 1.5 مليار درهم.
وتوقع مشاركون في معرض دبي العالمي لليخوت والقوارب نمو مبيعات القوارب المخصصة للصيد والنزهة خمسة في المئة قياساً بالعام الماضي.
وقال ملاك مصانع قوارب في الدولة لـ «الرؤية» إن العامين الماضيين تميزا باستقرار السوق، مشيرين إلى أن ضريبة القيمة المضافة أثرت في الطلب.
وقال مالك ومؤسس شركة المزروعي للقوارب محمد المزروعي إن سوق القوارب في الدولة والمنطقة يمر بفترة هدوء واستقرار منذ عام 2017، متوقعاً نمواً في العام الجاري مع تحسن الطلب منذ بداية العام.
وأضاف أن حصة الشركة في سوق قوارب الصيد والنزهة تصل إلى عشرة في المئة محلياً وخمسة في المئة خليجياً، لافتاً إلى أن أسعار القوارب سجلت انخفاضاً بنحو 20 في المئة.
وطالب المزروعي بدعم المصانع الوطنية المتخصصة في القوارب من خلال إعفاءات جمركية على المواد الأولية، وإعفاء المصانع الصغيرة من ضريبة القيمة المضافة، ومنح مواقع قريبة من البحر للصناعة وغيرها.
ولفت المزروعي إلى أن الشركة تنوي التوسع في الصناعة والتوجه إلى قوارب أكبر من حيث المساحة والحجم، مستبعداً اللجوء للاقتراض من البنوك.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لشركة جاس مارين، محمد الشعالي إن مبيعات القوارب تأثرت كثيراً العام الماضي بضريبة القيمة المضافة التي رفعت الأسعار بنحو عشرة في المئة.
وأضاف أن السوق يشهد طلباً قوياً على القوارب الصغيرة بسبب الأسعار، مؤكداً أهمية الدعم الحكومي من خلال منح الأفضلية في المشتريات.
وتوقع المدير العام لشركة الفلاسي مارين، علي غانم الفلاسي، أن تكون مبيعات العام الجاري أفضل من العام الماضي الذي شهد تراجعاً طفيفاً، مرجعاً زيادة الطلب على قوارب الصيد لحاجة الصيادين لتجديد قواربهم، فيما أشار إلى تراجع الطلب على قوارب النزهة.
ويشهد المعرض، الذي يستمر لمدة خمسة أيام، 38 إطلاقاً إقليمياً وعالمياً لمجموعة من كبرى شركات تصنيع القوارب، حيث يشارك فيه 450 يختاً وقارباً من مختلف أنحاء العالم تصل قيمتها إلى نحو 1.5 مليار درهم.
وتوقع مشاركون في معرض دبي العالمي لليخوت والقوارب نمو مبيعات القوارب المخصصة للصيد والنزهة خمسة في المئة قياساً بالعام الماضي.
وقال مالك ومؤسس شركة المزروعي للقوارب محمد المزروعي إن سوق القوارب في الدولة والمنطقة يمر بفترة هدوء واستقرار منذ عام 2017، متوقعاً نمواً في العام الجاري مع تحسن الطلب منذ بداية العام.
وأضاف أن حصة الشركة في سوق قوارب الصيد والنزهة تصل إلى عشرة في المئة محلياً وخمسة في المئة خليجياً، لافتاً إلى أن أسعار القوارب سجلت انخفاضاً بنحو 20 في المئة.
وطالب المزروعي بدعم المصانع الوطنية المتخصصة في القوارب من خلال إعفاءات جمركية على المواد الأولية، وإعفاء المصانع الصغيرة من ضريبة القيمة المضافة، ومنح مواقع قريبة من البحر للصناعة وغيرها.
ولفت المزروعي إلى أن الشركة تنوي التوسع في الصناعة والتوجه إلى قوارب أكبر من حيث المساحة والحجم، مستبعداً اللجوء للاقتراض من البنوك.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لشركة جاس مارين، محمد الشعالي إن مبيعات القوارب تأثرت كثيراً العام الماضي بضريبة القيمة المضافة التي رفعت الأسعار بنحو عشرة في المئة.
وأضاف أن السوق يشهد طلباً قوياً على القوارب الصغيرة بسبب الأسعار، مؤكداً أهمية الدعم الحكومي من خلال منح الأفضلية في المشتريات.
وتوقع المدير العام لشركة الفلاسي مارين، علي غانم الفلاسي، أن تكون مبيعات العام الجاري أفضل من العام الماضي الذي شهد تراجعاً طفيفاً، مرجعاً زيادة الطلب على قوارب الصيد لحاجة الصيادين لتجديد قواربهم، فيما أشار إلى تراجع الطلب على قوارب النزهة.