الانتخابات الدورية التي تقام كل أربع سنوات لاختيار مجلس اتحاد كرة القدم فرصة كبيرة لإحداث التغيير، هل من الضروري إدخال تعديلات على قانون الانتخاب، مثل وجود قوائم انتخابية موحدة؟ أو منح الرئيس حق تعيين أكثر من عضو من دون انتخاب؟ إذا ما حدث أي تغيير في هذا الجانب، فيجب أن يكون لمصلحة اللعبة وليس العكس.
هناك أصوات تنشط في مواقع التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام وتقدم رؤاها النقدية بشأن الكثير من المشاكل الخاصة بكرة القدم المحلية، وهذا عمل جيد يثري الساحة الكروية، لذا من الضروري أن يبادر من يمتلك الأفكار والرؤى إلى الترشح لمناصب مجلس إدارة الاتحاد في الانتخابات المقبلة، لأن الاتحاد في حاجة إلى أي كفاءة تستطيع حل العُقد المزمنة وتُسهم في إحداث التغيير المطلوب.
اللاعبون المعتزلون الذين يرون أنهم قادرون على عمل نقلة نوعية تخدم الكرة الإماراتية عليهم أن يدخلوا المنافسة الانتخابية، ويعّدوا أنفسهم لخدمة اللعبة الشعبية من المواقع الإدارية بعد أن خدموها في الميادين.
ليس عيباً ألا يحصل المرشح على الأصوات الكافية التي تمنحه الفوز بمقعد في مجلس الإدارة، لكن هروب الكفاءات من الملاحم الانتخابية أمر محزن، الكرة الإماراتية في حاجة إلى خدمات من في حوزته أدوات صنع الفارق، فكل عنصر كفء يفوز بمقعد في مجلس إدارة الاتحاد يشكل إضافة إيجابية تخدم الكرة الإماراتية.
هناك أصوات تنشط في مواقع التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام وتقدم رؤاها النقدية بشأن الكثير من المشاكل الخاصة بكرة القدم المحلية، وهذا عمل جيد يثري الساحة الكروية، لذا من الضروري أن يبادر من يمتلك الأفكار والرؤى إلى الترشح لمناصب مجلس إدارة الاتحاد في الانتخابات المقبلة، لأن الاتحاد في حاجة إلى أي كفاءة تستطيع حل العُقد المزمنة وتُسهم في إحداث التغيير المطلوب.
اللاعبون المعتزلون الذين يرون أنهم قادرون على عمل نقلة نوعية تخدم الكرة الإماراتية عليهم أن يدخلوا المنافسة الانتخابية، ويعّدوا أنفسهم لخدمة اللعبة الشعبية من المواقع الإدارية بعد أن خدموها في الميادين.