أخفق المنتخب الياباني في تحقيق اللقب الآسيوي الخامس بعد خسارته نهائي كأس آسيا 2019، التي استضافتها الإمارات، أمام قطر بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليحقق الأخير اللقب الآسيوي الأول في تاريخه الكروي.
وسجل المعز علي (12) وعبد العزيز حاتم (27) وأكرم عفيف (83 من ركلة جزاء) أهداف قطر، ولليابان تاكومي مينامينو (69)، ليرفع المعز علي رصيده إلى 9 أهداف محطماً الرقم القياسي في نسخة واحدة المسجل باسم الإيراني علي دائي (1996).
وتقاسم المعز علي صدارة هدافي العرب في بطولات كأس آسيا مع مهاجم الأبيض علي مبخوت، علماً بأن مبخوت سجل خمسة أهداف في نسخة 2015 وأربعة أهداف في النسخة الحالية.
وحققت قطر علامة كاملة نادرة، إذ فازت في سبع مباريات على لبنان وكوريا الشمالية والسعودية والعراق وكوريا الجنوبية والإمارات، مسجلة 19 هدفاً واهتزت شباكها مرة يتيمة في النهائي، لتخلف أستراليا المتوجة في 2015 على أرضها.
وتعد هذه أول مرة تخسر فيها اليابان النهائي بعد تتويجها في 1992 و2000 و2004 و2011، فيما كانت أفضل نتيجة لقطر سابقاً بلوغها ربع النهائي في 2000 و2011.
وفي المواجهات المباشرة السابقة، فازت قطر 3-صفر في 1988، ثم تعادلا 1-1 في 2000 و2007، لكن اليابان قلبت تأخرها مرتين وفازت 3-2 في ربع نهائي 2011 قبل تتويجها.تفوق تنظيميكانت العلامة الأبرز في هذه النسخة، هي التفوق غير المسبوق للإمارات في تنظيم البطولة، والتي أجمع كل المشاركين على نجاحها في إخراجها في أبهى حلة.
ويبدو الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الأكثر سعادة بنجاح هذه البطولة، خصوصاً أنها نسخة استثنائية، إذ شارك فيها وللمرة الأولى 24 منتخباً.
ويتوقع أن يرفع النجاح التنظيمي الإماراتي سقف المنافسة على استضافة البطولة مستقبلاً، إذ لن ترضى جماهير الكرة الآسيوية بأقل من الإبهار الذي عايشته وشاهدته في الملاعب الإماراتية في دار زايد.
ولم تنحصر أصداء التألق الإماراتي في التنظيم داخل أروقة القارة الصفراء، وإنما امتد إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي أشاد بالنجاح الإماراتي في التنظيم.
وهنأ رئيس فيفا السويسري جياني إنفانتينو الإمارات بالتنظيم المبهر للبطولة، وذلك بعد حضوره النهائي وتتويجه الفريقين أمس في استاد مدينة زايد في أبوظبي.
وقال إنفانتينو في تصريحات إعلامية «أهنئ الإمارات على نجاحها في التنظيم، أعتقد أن البطولة كانت مثالية في كل الجوانب».
وسجل المعز علي (12) وعبد العزيز حاتم (27) وأكرم عفيف (83 من ركلة جزاء) أهداف قطر، ولليابان تاكومي مينامينو (69)، ليرفع المعز علي رصيده إلى 9 أهداف محطماً الرقم القياسي في نسخة واحدة المسجل باسم الإيراني علي دائي (1996).
وتقاسم المعز علي صدارة هدافي العرب في بطولات كأس آسيا مع مهاجم الأبيض علي مبخوت، علماً بأن مبخوت سجل خمسة أهداف في نسخة 2015 وأربعة أهداف في النسخة الحالية.
وتعد هذه أول مرة تخسر فيها اليابان النهائي بعد تتويجها في 1992 و2000 و2004 و2011، فيما كانت أفضل نتيجة لقطر سابقاً بلوغها ربع النهائي في 2000 و2011.
وفي المواجهات المباشرة السابقة، فازت قطر 3-صفر في 1988، ثم تعادلا 1-1 في 2000 و2007، لكن اليابان قلبت تأخرها مرتين وفازت 3-2 في ربع نهائي 2011 قبل تتويجها.تفوق تنظيميكانت العلامة الأبرز في هذه النسخة، هي التفوق غير المسبوق للإمارات في تنظيم البطولة، والتي أجمع كل المشاركين على نجاحها في إخراجها في أبهى حلة.
ويبدو الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الأكثر سعادة بنجاح هذه البطولة، خصوصاً أنها نسخة استثنائية، إذ شارك فيها وللمرة الأولى 24 منتخباً.
ويتوقع أن يرفع النجاح التنظيمي الإماراتي سقف المنافسة على استضافة البطولة مستقبلاً، إذ لن ترضى جماهير الكرة الآسيوية بأقل من الإبهار الذي عايشته وشاهدته في الملاعب الإماراتية في دار زايد.
ولم تنحصر أصداء التألق الإماراتي في التنظيم داخل أروقة القارة الصفراء، وإنما امتد إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الذي أشاد بالنجاح الإماراتي في التنظيم.
وهنأ رئيس فيفا السويسري جياني إنفانتينو الإمارات بالتنظيم المبهر للبطولة، وذلك بعد حضوره النهائي وتتويجه الفريقين أمس في استاد مدينة زايد في أبوظبي.
وقال إنفانتينو في تصريحات إعلامية «أهنئ الإمارات على نجاحها في التنظيم، أعتقد أن البطولة كانت مثالية في كل الجوانب».