يواجه شاب من جنسية خليجية (30 عاماً) تهمة حجز امرأة وضربها وكسر أصبع يدها لعدم إعطائه الرقم السري لصفحة فيسبوك الخاصة بها.
وأكدت تحقيقات النيابة العامة في دبي أن غرفة العمليات تلقت بلاغاً من زائرة من جنسية آسيوية (24 عاماً)، تفيد بأنها محتجزة في فيلا بمنطقة الخوانيج، وأنها لا تستطيع التحرك بسبب إصابات في رجلها ويدها.
وذكرت الضحية أنها مكثت مع المتهم في بيته فترة أربعة أشهر، وأخبرته بأنها ستذهب لدفع مخالفاتها، والسفر إلى دولة البحرين والعودة مرة أخرى بتأشيرة زيارة جديدة.
ولفتت إلى أنه في يوم سفرها بقي المتهم نائماً، ولم يوصلها إلى المطار، وعند استيقاظه طلب منها الرقم السري لحسابها على فيسبوك فأخبرته بأنها لا تتذكره، بعدها رمى الهاتف وأصاب وجهها وبدأ بركلها وصفعها وأحدث بها كدمات وإصابات مختلفة.
وأفادت الزائرة الضحية بالتحقيقات أنها نامت بعد أن ضربها من شدة التعب، وبعد استيقاظها وجدت نفسها محتجزة داخل الغرفة، وحاولت الخروج من النافذة إلا أن آلامها لم تسمح لها بذلك.
وقالت إنها حاولت التواصل معه ومع شقيقه وشقيقته ولم يجبها أحد، ولم يكن لديها رصيد فأبلغت الشرطة، التي قدمت للمنزل وتواصلوا معها من النافذة وأنقذوها بكسر الباب.
وأحالت النيابة المتهم لمحكمة الجنايات بتهمة حجز أنثى والاعتداء عليها بالضرب.
وأكدت تحقيقات النيابة العامة في دبي أن غرفة العمليات تلقت بلاغاً من زائرة من جنسية آسيوية (24 عاماً)، تفيد بأنها محتجزة في فيلا بمنطقة الخوانيج، وأنها لا تستطيع التحرك بسبب إصابات في رجلها ويدها.
وذكرت الضحية أنها مكثت مع المتهم في بيته فترة أربعة أشهر، وأخبرته بأنها ستذهب لدفع مخالفاتها، والسفر إلى دولة البحرين والعودة مرة أخرى بتأشيرة زيارة جديدة.
وأفادت الزائرة الضحية بالتحقيقات أنها نامت بعد أن ضربها من شدة التعب، وبعد استيقاظها وجدت نفسها محتجزة داخل الغرفة، وحاولت الخروج من النافذة إلا أن آلامها لم تسمح لها بذلك.
وقالت إنها حاولت التواصل معه ومع شقيقه وشقيقته ولم يجبها أحد، ولم يكن لديها رصيد فأبلغت الشرطة، التي قدمت للمنزل وتواصلوا معها من النافذة وأنقذوها بكسر الباب.
وأحالت النيابة المتهم لمحكمة الجنايات بتهمة حجز أنثى والاعتداء عليها بالضرب.