اعتمد الاجتماع التأسيسي الأول لإشهار رابطة دوري المحترفين الجديدة، الشكل النهائي للنظام الأساسي الذي تم إقراره، قبل رفعه إلى الهيئة العامة للرياضة خلال أسبوعين للاعتماد، فضلاً عن اعتماد الشعار والمسمى الجديد الذي تم الاتفاق عليه ليكون «رابطة المحترفين الإماراتية».
جاء ذلك خلال الاجتماع التأسيسي الذي عقد اليوم في فندق ميدان بدبي وترأسه رئيس لجنة دوري المحترفين عبدالله ناصر الجنيبي وحضور ممثلين من 13 نادياً محترفاً، حيث غاب ممثل نادي اتحاد كلباء.
وأكد مستشار تطوير الأعمال بلجنة دوري المحترفين الدكتور خالد عبدالله أن اللجنة سوف يتبعها الإدارات المالية والإدارية والتمثيل القانوني والتسويق التجاري والاستثماري، فيما ستكون الأمور الخاصة بالمسابقات التابعة لاتحاد الكرة تتمثل في اللجان القضائية وتسجيل اللاعبين والحكام ولجنة أوضاع اللاعبين.
وفيما يتعلق بتشكيل مجلس إدارة لرابطة المحترفين الجديدة، فقد أكد الدكتور خالد، أنه سيتم انتخاب مجلس إدارة مكون من سبعة أعضاء، منهم خمسة أعضاء بالانتخاب وهو الرئيس والنائب وثلاثة أعضاء فيما يتم تعيين العضوين المتبقيين من قبل الرئيس، على أن يكونوا من أصحاب التخصصات ولهما حق التصويت، أما ما يخص انضمام رئيس الرابطة الجديدة لمجلس إدارة اتحاد الكرة في منصب نائب رئيس الاتحاد كما هو متبع حالياً، فسيتم مناقشته مع الاتحاد بعد الاستقرار على اللائحة الانتخابية الجديدة لاتحاد الكرة خلال الانتخابات المرتقبة في 2020.
وأشار عبدالله إلى أن إشهار الرابطة الجديدة سيتبعه استمرار نفس التشكيل لمجلس إدارة لجنة دوري المحترفين التي ستتولى إدارة الرابطة كمرحلة انتقالية حتى انتخابات 2020 لتقام بنهاية الدورة الحالية للمجلس بالتزامن مع انتخابات اتحاد الكرة.
كما ستتولى الرابطة الجديدة تنظيم كافة المسابقات الحالية ولها حرية تقييمها وإلغاء أو إضافة أياً منها، وإصدار اللوائح والتشريعات الخاصة بها والمنظمة لتلك المنافسات.
من جانبه، أكد المدير التنفيذي للجنة دوري المحترفين وليد الحوسني قوة العلاقة التي تربط الاتحاد الكرة ولجنة المحترفين، مشيراً إلى أن الاحتراف الإماراتي مر عليه عشر سنوات وباتت هناك خبرة كبيرة في التعامل بين الجانبين وتنظيم كل ما يتعلق ببطولات المحترفين وفق اللوائح، لافتاً إلى أن تلك الخبرات كافية لتفادي ما حدث سابقاً من سلبيات تجربة الاسستقلالية التي كانت عليها الرابطة قديماً في بداية التأسيس.
وأكد أن التعامل بين الجانبين سيكون بنظام مؤسسي بعيداً عن الأسلوب الفردي أو الشخصي، إيماناً بمصلحة كرة الإمارات وتطورها.
وخلص إلى أن اللجنة اطلعت على تجارب العديد من الدول المتطورة في نظام راوبط المحترفين، وتمت الاستعانة ببعض الجوانب الإيجابية لديها في وضع النظام الأساسي.
جاء ذلك خلال الاجتماع التأسيسي الذي عقد اليوم في فندق ميدان بدبي وترأسه رئيس لجنة دوري المحترفين عبدالله ناصر الجنيبي وحضور ممثلين من 13 نادياً محترفاً، حيث غاب ممثل نادي اتحاد كلباء.
وأكد مستشار تطوير الأعمال بلجنة دوري المحترفين الدكتور خالد عبدالله أن اللجنة سوف يتبعها الإدارات المالية والإدارية والتمثيل القانوني والتسويق التجاري والاستثماري، فيما ستكون الأمور الخاصة بالمسابقات التابعة لاتحاد الكرة تتمثل في اللجان القضائية وتسجيل اللاعبين والحكام ولجنة أوضاع اللاعبين.
وأشار عبدالله إلى أن إشهار الرابطة الجديدة سيتبعه استمرار نفس التشكيل لمجلس إدارة لجنة دوري المحترفين التي ستتولى إدارة الرابطة كمرحلة انتقالية حتى انتخابات 2020 لتقام بنهاية الدورة الحالية للمجلس بالتزامن مع انتخابات اتحاد الكرة.
كما ستتولى الرابطة الجديدة تنظيم كافة المسابقات الحالية ولها حرية تقييمها وإلغاء أو إضافة أياً منها، وإصدار اللوائح والتشريعات الخاصة بها والمنظمة لتلك المنافسات.
من جانبه، أكد المدير التنفيذي للجنة دوري المحترفين وليد الحوسني قوة العلاقة التي تربط الاتحاد الكرة ولجنة المحترفين، مشيراً إلى أن الاحتراف الإماراتي مر عليه عشر سنوات وباتت هناك خبرة كبيرة في التعامل بين الجانبين وتنظيم كل ما يتعلق ببطولات المحترفين وفق اللوائح، لافتاً إلى أن تلك الخبرات كافية لتفادي ما حدث سابقاً من سلبيات تجربة الاسستقلالية التي كانت عليها الرابطة قديماً في بداية التأسيس.
وأكد أن التعامل بين الجانبين سيكون بنظام مؤسسي بعيداً عن الأسلوب الفردي أو الشخصي، إيماناً بمصلحة كرة الإمارات وتطورها.
وخلص إلى أن اللجنة اطلعت على تجارب العديد من الدول المتطورة في نظام راوبط المحترفين، وتمت الاستعانة ببعض الجوانب الإيجابية لديها في وضع النظام الأساسي.