ناقش اللقاء الأول لخريجي برنامج «فرسان التسامح»، الذي أطلق في نوفمبر أكثر من 35 مشروعاً يمكن تنفيذها خلال المرحلة المقبلة، إنشاء «لجنة عالمية للتسامح» تحقق غايات التعايش وتبرز صورة الإمارات العربية المتحدة كعاصمة ورمز له.
وشهد اللقاء الذي نظمته وزارة التسامح بحضور أكثر من 36 خريجاً وعدد من قيادات الوزارة تصنيف المشروعات المتشابهة في الغاية وأسلوب التنفيذ، ودراسة مبادرات الوزارة وكيفية استيعابها لمشروعات الفرسان.
وقُسّم «فرسان التسامح» إلى ثماني مجموعات لبلورة المشروعات المقدمة ودمج ما تشابه منها في ثمانية مجالات هي الأسرة والتعليم، وما يتعلق بالمؤسسات الحكومية والخاصة، والمبادرات العالمية، والتكنولوجيا، والابتكار، وما يتعلق بالأفراد.
وقال المدير التنفيذي للبرنامج الوطني للتسامح عبدالله النعيمي، إن اهتمام وزارة التسامح بالتواصل المستمر مع فرسان التسامح ينطلق من الثقة بقدراتهم والرغبة في تفعيل طاقتهم ودراسة ما يقدمون من أفكار وبحث كيفية الاستفادة منها خلال المرحلة المقبلة.
وأشار إلى أن تقسيم الفرسان إلى فرق عمل يهدف إلى تخصيص كل فريق في مجال معين لدراسة دمج المشروعات المقدمة في هذا المجال لتكون جاهزة للتنفيذ بأسلوب يراعي الفئات المستهدفة والرسالة التي تحملها المبادرة، ويمكن قياس أثرها على المجتمع.
وشهد اللقاء الذي نظمته وزارة التسامح بحضور أكثر من 36 خريجاً وعدد من قيادات الوزارة تصنيف المشروعات المتشابهة في الغاية وأسلوب التنفيذ، ودراسة مبادرات الوزارة وكيفية استيعابها لمشروعات الفرسان.
وقال المدير التنفيذي للبرنامج الوطني للتسامح عبدالله النعيمي، إن اهتمام وزارة التسامح بالتواصل المستمر مع فرسان التسامح ينطلق من الثقة بقدراتهم والرغبة في تفعيل طاقتهم ودراسة ما يقدمون من أفكار وبحث كيفية الاستفادة منها خلال المرحلة المقبلة.
وأشار إلى أن تقسيم الفرسان إلى فرق عمل يهدف إلى تخصيص كل فريق في مجال معين لدراسة دمج المشروعات المقدمة في هذا المجال لتكون جاهزة للتنفيذ بأسلوب يراعي الفئات المستهدفة والرسالة التي تحملها المبادرة، ويمكن قياس أثرها على المجتمع.