بعد 10 بلاغات من سيدات في مركز المرقبات
كشف اعتداء عامل من جنسية أفريقية (28 عاماً)، وسرقته بالإكراه من سيدة، عن نشاط عصابة من أربعة أفراد اعتادوا سرقة الحقائب النسائية، وفقاً لما جاء في تحقيقات النيابة العامة بدبي.
وفي تفاصيل القضية، تبين أن نادلة آسيوية (50 عاماً)، تقدمت ببلاغ لمركز شرطة المرقبات في ساعات الصباح الأولى يفيد بأنها تعرضت للكمة على أنفها وسرقة حقيبتها الجلدية، وأفادت بأنها شعرت بشخص يمشي خلفها أثناء عودتها إلى منزلها مشياً على الأقدام، وعند التفاتها إليه تفاجأت بلكمة على وجهها، وحاول سرقة حقيبتها لكنها قاومته، ليتغلب عليها أخيراً وينقطع حزام الحقيبة ويهرب.
من جهته، أكد وكيل في شرطة دبي ضمن التحقيقات وجود عشرة بلاغات وردت إلى مركز المرقبات جميعها لسيدات تعرضن للسرقة بالطريقة ذاتها على الطريق العام، وتركزت السرقات في مناطق الممزر وهور العنز والوحيدة والبراحة.
وبعد البحث والتحري تبين أن العامل فرد من عصابة مكونة من أربعة أشخاص جميعهم من الجنسية ذاتها، يستهدفون النساء، مستغلين خلوّ الشارع من المارة ومن ثم يسرقون حقائبهن.
وتبين أنهم يسكنون في بيت عربي بمنطقة هور العنز، وبمداهمة المنزل وجدت الشرطة حقائب نسائية كثيرة، إذ كان كل شخص فيهم يسرق على حدة ويتصرف بنفسه بالمسروقات، واعترفوا جميعاً بجرائهم من دون تحريض من أحد.
وتعرفت النساء المبلغات عن السرقات إلى العصابة في طابور التشخيص، وبدورها أحالت النيابة العامة العامل المتهم في هذه الجريمة تحديداً إلى محكمة الجنايات بتهمتي السرقة بالإكراه والاعتداء على سلامة جسد الغير.
وفي تفاصيل القضية، تبين أن نادلة آسيوية (50 عاماً)، تقدمت ببلاغ لمركز شرطة المرقبات في ساعات الصباح الأولى يفيد بأنها تعرضت للكمة على أنفها وسرقة حقيبتها الجلدية، وأفادت بأنها شعرت بشخص يمشي خلفها أثناء عودتها إلى منزلها مشياً على الأقدام، وعند التفاتها إليه تفاجأت بلكمة على وجهها، وحاول سرقة حقيبتها لكنها قاومته، ليتغلب عليها أخيراً وينقطع حزام الحقيبة ويهرب.
من جهته، أكد وكيل في شرطة دبي ضمن التحقيقات وجود عشرة بلاغات وردت إلى مركز المرقبات جميعها لسيدات تعرضن للسرقة بالطريقة ذاتها على الطريق العام، وتركزت السرقات في مناطق الممزر وهور العنز والوحيدة والبراحة.
وتبين أنهم يسكنون في بيت عربي بمنطقة هور العنز، وبمداهمة المنزل وجدت الشرطة حقائب نسائية كثيرة، إذ كان كل شخص فيهم يسرق على حدة ويتصرف بنفسه بالمسروقات، واعترفوا جميعاً بجرائهم من دون تحريض من أحد.
وتعرفت النساء المبلغات عن السرقات إلى العصابة في طابور التشخيص، وبدورها أحالت النيابة العامة العامل المتهم في هذه الجريمة تحديداً إلى محكمة الجنايات بتهمتي السرقة بالإكراه والاعتداء على سلامة جسد الغير.