أنجزت شركة حديد الإمارات صفقة مرابحة بقيمة 400 مليون دولار، تحصل بموجبها على قرض إعادة تمويل يمنحها المزيد من المرونة المالية، ويسهم في تبسيط هيكلية مديونيتها، إضافة إلى دعم الخطط الحالية لنمو الشركة.
وتنص الصفقة على استبدال الدين المضمون المستحق على حديد الإمارات بهيكلة تمويل مؤسسية تعكس مكانتها الراسخة، إذ تأخذ الهيكلة الجديدة شكل دين غير مضمون يُسدد على شكل أقساط على مدى أربع سنوات.
ويجري استخدام القرض الجديد لأغراض مؤسسية عامة، تشمل إعادة تمويل الدين المصرفي الحالي للشركة.
ونسق بنك «بي إن بي باريبا» هذه الصفقة مع مصرف أبوظبي الإسلامي، واللذين يعتبران من الجهات المقرضة، إلى جانب كل من «إيه بي سفينسك إكسبوكريديت»، و«سيتي بنك إن. إيه»، وبنك أبوظبي الأول، وبنك «إم يو إف جي»، وبنك الاتحاد الوطني.
وأسهم نجاح شركة صناعات بإصدار صكوك بقيمة 300 مليون دولار، تم إدراجها مؤخراً في سوق أبوظبي للأوراق المالية في أول إدراج مشترك مع بورصة لندن، في تعزيز مكانة وقدرة حديد الإمارات على إنجاز هذه الصفقة التمويلية عبر الحصول على خيارات إعادة تمويل تفضيلية تقوم على مبدأ المرابحة الإسلامية.
وتنص الصفقة على استبدال الدين المضمون المستحق على حديد الإمارات بهيكلة تمويل مؤسسية تعكس مكانتها الراسخة، إذ تأخذ الهيكلة الجديدة شكل دين غير مضمون يُسدد على شكل أقساط على مدى أربع سنوات.
ونسق بنك «بي إن بي باريبا» هذه الصفقة مع مصرف أبوظبي الإسلامي، واللذين يعتبران من الجهات المقرضة، إلى جانب كل من «إيه بي سفينسك إكسبوكريديت»، و«سيتي بنك إن. إيه»، وبنك أبوظبي الأول، وبنك «إم يو إف جي»، وبنك الاتحاد الوطني.
وأسهم نجاح شركة صناعات بإصدار صكوك بقيمة 300 مليون دولار، تم إدراجها مؤخراً في سوق أبوظبي للأوراق المالية في أول إدراج مشترك مع بورصة لندن، في تعزيز مكانة وقدرة حديد الإمارات على إنجاز هذه الصفقة التمويلية عبر الحصول على خيارات إعادة تمويل تفضيلية تقوم على مبدأ المرابحة الإسلامية.