نعت جمعية المسرحيين الفنان يحيى الحاج الذي وافته المنية اليوم بعد تاريخ حافل مع المسرح الإماراتي تجاوز الـ38 عاماً.
ولا يمكن وصف الفنان والناقد السوداني القدير إلا بأنه كان صديقاً للمسرح الإماراتي على اختلاف خشباته، باعتباره أيقونة فنية ومعرفية ألهمت أجيالاً مسرحية عديدة.
ساهم الحاج في تدريب العديد من الأسماء المسرحية المحلية، كما كانت له مشاركات فاعلة في انطلاقة أيام الشارقة المسرحية الأولى ويعد صديقاً للفرق المسرحية داخل الدولة، كما ساهم في عرض مسرحيات للراحل سعد الله ونوس.
التحق في عام 1980 بوزارة الإعلام والثقافة في هذا الوقت بوظيفة رئيس قسم السيناريو. أخرج عدداً من الأعمال المسرحية منها: الشيخ والطريق عام 1983، مأساة بائع الدبس الفقير 1984، مأساة الحلاج 1975، الرجال لهم رؤوس 1987، الوحوش لا تغني عام 1988، صحوة المشلول 1984، والأوبريت العلمي الجغرافي لوزارة التربية والتعليم 1988.
ساعد في الإخراج والإشراف على مسرحيات «الله يكون في العون» و«الوريث واللؤلؤ» و«غلط في غلط» التي مثلت الدولة في أيام قرطاج المسرحية بتونس عام 1985.
شارك في معظم لجان التحكيم والتنسيق ومتابعة وتقويم العروض المسرحية لمهرجان أيام الشارقة المسرحية.
ولا يمكن وصف الفنان والناقد السوداني القدير إلا بأنه كان صديقاً للمسرح الإماراتي على اختلاف خشباته، باعتباره أيقونة فنية ومعرفية ألهمت أجيالاً مسرحية عديدة.
ساهم الحاج في تدريب العديد من الأسماء المسرحية المحلية، كما كانت له مشاركات فاعلة في انطلاقة أيام الشارقة المسرحية الأولى ويعد صديقاً للفرق المسرحية داخل الدولة، كما ساهم في عرض مسرحيات للراحل سعد الله ونوس.
ساعد في الإخراج والإشراف على مسرحيات «الله يكون في العون» و«الوريث واللؤلؤ» و«غلط في غلط» التي مثلت الدولة في أيام قرطاج المسرحية بتونس عام 1985.
شارك في معظم لجان التحكيم والتنسيق ومتابعة وتقويم العروض المسرحية لمهرجان أيام الشارقة المسرحية.