الرؤية

بهدف تعزيز الهوية الوطنية والمسؤولية المجتمعية، نظم مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث أمس الأول ورشة عمل فنية للأطفال دارت حول الصقور ورحلات القنص، وذلك في القرية التراثية بدبي.
وتعد رياضة الصيد بالصقور، أو ما يعرف محلياً بالقنص، من الرياضات المحببة في الإمارات، وجزءاً لا يتجزأ من تراث عميق يمتد مئات الأعوام.
واستهدف المركز بهذه الورش الفنية الأطفال من عمر خمسة إلى عشرة أعوام، إيماناً منه بأهمية دعم المواهب الصغيرة وحثها على الإبداع.

أخبار ذات صلة

«إصدارات أدبية تسجل تاريخ الوطن» ندوة بالأرشيف والمكتبة الوطنية
«دبي للثقافة» تدشن «التبدّل والتحوّل» في مكتبة الصفا