ناقشت اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات 2020 مع الاتحادات الرياضية العربية، أمس الأول في مقر مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، الخطط الخاصة بالدورة المقبلة، وسلسلة من المشاريع المستقبلية.
واستعرض الاجتماع بحضور 13 ممثلاً من أمناء الاتحادات واللجان الرياضية العربية والإماراتية، عدداً من البنود الفنية والاستراتيجية واللوجستية الخاصة بالدورة.
وبحث المجتمعون اللوائح الفنية وآلية التنسيق مع الاتحادات الرياضية الإماراتية والعربية، إلى جانب استعراض النقاط المتعلقة بلجان التحكيم الخاصة بالدورة واستعراض خصائصها ومعاييرها.
وتناول الاجتماع البنود الخاصة بآليات التنسيق مع الاتحادات الوطنية في الدولة بهدف اختيار مقرر اللجان الفنية، والتوجيه بتخصيص ورش عمل توعوية وتعريفية لتوضيح آلية كتابة التقارير الخاصة بنتائج المنافسات.
وأكدت نائبة رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات، رئيسة لجنتها التنفيذية ندى عسكر النقبي أن عربية السيدات باتت منصة تحضيرية داعمة للاعبات المحليات والعربيات لخوض غمار المناسبات الرياضية على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وقالت: «نوجد اليوم لنؤكد على المكانة التي حققتها دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات، التي باتت واحدة من الأحداث التي تحرص اللاعبات من مختلف الميادين الرياضية على المشاركة فيها وتحقيق الإنجازات المرموقة التي تؤكد على مكانة الرياضة النسوية محلياً وعربياً».
يذكر أن دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات انطلقت في العام 2012 بمبادرة كريمة من قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، وتقام منافساتها في إمارة الشارقة كل عامين.
واستعرض الاجتماع بحضور 13 ممثلاً من أمناء الاتحادات واللجان الرياضية العربية والإماراتية، عدداً من البنود الفنية والاستراتيجية واللوجستية الخاصة بالدورة.
وبحث المجتمعون اللوائح الفنية وآلية التنسيق مع الاتحادات الرياضية الإماراتية والعربية، إلى جانب استعراض النقاط المتعلقة بلجان التحكيم الخاصة بالدورة واستعراض خصائصها ومعاييرها.
وأكدت نائبة رئيس اللجنة المنظمة العليا لدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات، رئيسة لجنتها التنفيذية ندى عسكر النقبي أن عربية السيدات باتت منصة تحضيرية داعمة للاعبات المحليات والعربيات لخوض غمار المناسبات الرياضية على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
وقالت: «نوجد اليوم لنؤكد على المكانة التي حققتها دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات، التي باتت واحدة من الأحداث التي تحرص اللاعبات من مختلف الميادين الرياضية على المشاركة فيها وتحقيق الإنجازات المرموقة التي تؤكد على مكانة الرياضة النسوية محلياً وعربياً».
يذكر أن دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات انطلقت في العام 2012 بمبادرة كريمة من قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، وتقام منافساتها في إمارة الشارقة كل عامين.