مروة السنهوري ـ الشارقة
استبدلت الريشة بالفأرة، واللوحة البيضاء بشاشة الحاسوب، أما رائحة الألوان فكان بديلها هو النقر على لوحة المفاتيح، مسطرة اسمها من بين رواد الفن الرقمي في الإمارات.
لم تكتف أول فنانة إماراتية تمتهن الرسم الرقمي في الإمارات، سمية السويدي، بإنتاجها الإبداعي فحسب، بل امتد شغفها إلى الجمال والأناقة بإطلاق أول علامة تجارية للحقائب النسائية مصنوعة من جلد الإبل.
طرحت السويدي، أخيراً، تشكيلة واسعة لمجموعة حقائب متنوعة الألوان والأحجام لتأسر قلوب النساء ومشاعرهن اتجاه علامتها التجارية (سين).
تصف منتجاتها قائلة «تصاميمي تتسم بتنوع الألوان وثراء الخامات الجلدية المصنوعة من جلد الإبل، تتراوح ما بين الطراز الكلاسيكي والمعاصر في آن واحد بخطوط تلبي حاجة الذوق الخليجي عاكسة فلسفة الثقافة الإماراتية».
ولإنتاج هذه الحقائب تتعاون السويدي مع مصنع إماراتي مختص في إنتاج جلود الإبل في العين.
لم تخف من الدخول إلى السوق عبر منتج يجسد روح الثقافة المحلية، بل على العكس أكدت أن الطلب المحلي شجعها على المضي قدماً في تحقيق حلمها.
تبلورت في ذهنها فكرة إطلاق مشروع تجاري يتناسب مع السيدة والفتاة الإماراتية من خلال تصاميم مستوحاة من العادات والتقاليد بسعر مناسب في متناول الجميع، وبلمسات شبابية تحمل في طياتها ملامح الماضي تمكنها من منافسة أهم دور الأناقة العالمية.
تستقي السويدي أفكار الحقائب من مشاركاتها وأصدقائها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحرص على الدخول في جلسات عصف ذهني من أجل الخروج بأفكار مبتكرة.
تطمح السويدي في المستقبل إلى تسويق وتوزيع منتجاتها إقليمياً في منطقة الخليج، ومن ثم عالمياً في باريس.
وتتوافر الحقائب بألوان مميزة تلائم كافة الإطلالات والمناسبات المختلفة، فهناك حقائب تأتي باللون البيج، وأخرى تأتي بألوان مثل البُني، الأسود ولون جلد الجمال الطبيعي، مشيرة إلى أن هذه التشكيلة تأتي بأحجام متعددة، لتجد كل امرأة الحقيبة المناسبة لها، إضافة إلى أنها مصنوعة بدقة فائقة مع الاهتمام بكافة التفاصيل الصغيرة.
استبدلت الريشة بالفأرة، واللوحة البيضاء بشاشة الحاسوب، أما رائحة الألوان فكان بديلها هو النقر على لوحة المفاتيح، مسطرة اسمها من بين رواد الفن الرقمي في الإمارات.
لم تكتف أول فنانة إماراتية تمتهن الرسم الرقمي في الإمارات، سمية السويدي، بإنتاجها الإبداعي فحسب، بل امتد شغفها إلى الجمال والأناقة بإطلاق أول علامة تجارية للحقائب النسائية مصنوعة من جلد الإبل.
تصف منتجاتها قائلة «تصاميمي تتسم بتنوع الألوان وثراء الخامات الجلدية المصنوعة من جلد الإبل، تتراوح ما بين الطراز الكلاسيكي والمعاصر في آن واحد بخطوط تلبي حاجة الذوق الخليجي عاكسة فلسفة الثقافة الإماراتية».
ولإنتاج هذه الحقائب تتعاون السويدي مع مصنع إماراتي مختص في إنتاج جلود الإبل في العين.
لم تخف من الدخول إلى السوق عبر منتج يجسد روح الثقافة المحلية، بل على العكس أكدت أن الطلب المحلي شجعها على المضي قدماً في تحقيق حلمها.
تبلورت في ذهنها فكرة إطلاق مشروع تجاري يتناسب مع السيدة والفتاة الإماراتية من خلال تصاميم مستوحاة من العادات والتقاليد بسعر مناسب في متناول الجميع، وبلمسات شبابية تحمل في طياتها ملامح الماضي تمكنها من منافسة أهم دور الأناقة العالمية.
تستقي السويدي أفكار الحقائب من مشاركاتها وأصدقائها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحرص على الدخول في جلسات عصف ذهني من أجل الخروج بأفكار مبتكرة.
تطمح السويدي في المستقبل إلى تسويق وتوزيع منتجاتها إقليمياً في منطقة الخليج، ومن ثم عالمياً في باريس.
وتتوافر الحقائب بألوان مميزة تلائم كافة الإطلالات والمناسبات المختلفة، فهناك حقائب تأتي باللون البيج، وأخرى تأتي بألوان مثل البُني، الأسود ولون جلد الجمال الطبيعي، مشيرة إلى أن هذه التشكيلة تأتي بأحجام متعددة، لتجد كل امرأة الحقيبة المناسبة لها، إضافة إلى أنها مصنوعة بدقة فائقة مع الاهتمام بكافة التفاصيل الصغيرة.