تتصدر نسب نمو القطاع في المنطقة
تتصدر الإمارات سوق الطيران الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بنسبة نمو 11 في المئة مقارنةً مع سبعة في المئة في بقية دول المنطقة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة اتحاد الطيران الخاص وطيران رجال الأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريفيا (ميبا) علي النقبي أن عدد شركات قطاع الطيران الخاص في الدولة يصل إلى 27 شركة تشمل شركات الطيران والصيانة والمناولة وشركات التصاريح.
وأكد النقبي أن الطيران الخاص في الدولة يسهم في الناتج المحلي بنسبة تتراوح بين 2.5 إلى ثلاثة في المئة، مشيراً إلى أن نسبة المساهمة الجيدة تدل على المكانة الكبيرة التي يتمتع بها القطاع في الدولة.
وأوضح أن القطاع يوظف في الإمارات أكثر من 2000 موظف بين طيارين ومهندسين ومضيفين وغيرهم، مشيراً إلى أن ميبا تعد دراسة خاصة حول حاجة السوق المحلي إلى الموظفين في القطاع.
وأكد أن أهمية الطيران الخاص لا تنبع من الجانب الاقتصادي فقط وإنما تمتد أيضاً لتشمل السياحة والترفيه، لافتاً إلى أن حصة الأعمال من القطاع تصل إلى 70 في المئة، بينما تعود نسبة 30 في المئة إلى قطاع السياحة.
وشدد على أن ميبا نجح في تذليل العديد من الصعوبات والتحديات التي تواجه القطاع وفي مقدمتها تسهيل الحصول على تراخيص عبور الأجواء في غضون ثلاث ساعات فقط، بينما كانت تتطلب سابقاً أسبوعاً كاملاً.
وأشار إلى أن الدورة الحالية من معرض الطيران الخاص والتي ستنطلق يوم الاثنين المقبل في مدينة دبي جنوب، استقطبت نحو 473 عارضاً من 100 دولة.
ونوه إلى أن 45 طائرة خاصة ستشارك في المعرض الذي يستمر ثلاثة أيام، متوقعاً وصول أعداد الزوار إلى عشرة آلاف زائر من مختلف دول العالم.
ولفت إلى مشاركة كبرى شركات الطيران العالمية بطائراتها الخاصة مثل طائرة «دريملاينر» لكبار الشخصيات و«جلف ستريم» بنحو خمس طائرات وشركة «بومبارديه» بأربع طائرات و«داسو» بثلاث طائرات فضلاً عن «ايرباص» بطائرتين.
وذكر النقبي، أن جميع الشركات الوطنية البالغة 27 شركة حاضرة في المعرض، لافتاً إلى أن أسطول الشركات الوطنية من الطائرات الخاصة بلغ 147 طائرة، بينما يصل أسطول المنطقة إلى 560 طائرة خاصة.وبحسب النقبي، فإن قطاع الطيران الخاص أصبح يحتل مكانة كبيرة لدى جميع الدول حيث أصبحت جميع مطارات المنطقة تخصص مطارات للطيران الخاص كما هو حال الإمارات التي خصصت مطارات خاصة بالطيران الخاص فقط كما هو حال البطين في أبوظبي ومطار آل مكتوم ونفس الأمر في السعودية.
وأوضح رئيس مجلس إدارة اتحاد الطيران الخاص وطيران رجال الأعمال في الشرق الأوسط وشمال أفريفيا (ميبا) علي النقبي أن عدد شركات قطاع الطيران الخاص في الدولة يصل إلى 27 شركة تشمل شركات الطيران والصيانة والمناولة وشركات التصاريح.
وأكد النقبي أن الطيران الخاص في الدولة يسهم في الناتج المحلي بنسبة تتراوح بين 2.5 إلى ثلاثة في المئة، مشيراً إلى أن نسبة المساهمة الجيدة تدل على المكانة الكبيرة التي يتمتع بها القطاع في الدولة.
وأكد أن أهمية الطيران الخاص لا تنبع من الجانب الاقتصادي فقط وإنما تمتد أيضاً لتشمل السياحة والترفيه، لافتاً إلى أن حصة الأعمال من القطاع تصل إلى 70 في المئة، بينما تعود نسبة 30 في المئة إلى قطاع السياحة.
وشدد على أن ميبا نجح في تذليل العديد من الصعوبات والتحديات التي تواجه القطاع وفي مقدمتها تسهيل الحصول على تراخيص عبور الأجواء في غضون ثلاث ساعات فقط، بينما كانت تتطلب سابقاً أسبوعاً كاملاً.
وأشار إلى أن الدورة الحالية من معرض الطيران الخاص والتي ستنطلق يوم الاثنين المقبل في مدينة دبي جنوب، استقطبت نحو 473 عارضاً من 100 دولة.
ونوه إلى أن 45 طائرة خاصة ستشارك في المعرض الذي يستمر ثلاثة أيام، متوقعاً وصول أعداد الزوار إلى عشرة آلاف زائر من مختلف دول العالم.
ولفت إلى مشاركة كبرى شركات الطيران العالمية بطائراتها الخاصة مثل طائرة «دريملاينر» لكبار الشخصيات و«جلف ستريم» بنحو خمس طائرات وشركة «بومبارديه» بأربع طائرات و«داسو» بثلاث طائرات فضلاً عن «ايرباص» بطائرتين.
وذكر النقبي، أن جميع الشركات الوطنية البالغة 27 شركة حاضرة في المعرض، لافتاً إلى أن أسطول الشركات الوطنية من الطائرات الخاصة بلغ 147 طائرة، بينما يصل أسطول المنطقة إلى 560 طائرة خاصة.وبحسب النقبي، فإن قطاع الطيران الخاص أصبح يحتل مكانة كبيرة لدى جميع الدول حيث أصبحت جميع مطارات المنطقة تخصص مطارات للطيران الخاص كما هو حال الإمارات التي خصصت مطارات خاصة بالطيران الخاص فقط كما هو حال البطين في أبوظبي ومطار آل مكتوم ونفس الأمر في السعودية.