كشفت رئيسة ومؤسسة شركة ساندستورم للسيارات ماجدة عزعزي عن أن معرض إكسبو 2020 سيشهد إطلاق أول سيارة كهربائية إماراتية الصنع، لتصبح الإمارات بذلك أول دولة عربية تدخل مجال صناعة السيارات الكهربائية.
وأفادت عزعزي، في جلسة عن تأثير قطاع السيارات في الاقتصاد المعرفي للإمارات ضمن فعاليات قمة المعرفة التي انطلقت اليوم في دبي، بأن السيارة ستصنع بأيادٍ وطنية وستنافس بإمكاناتها وميزاتها المصنعين العالميين.
وأوضحت أن السيارة التي تعمل بالطاقة الكهربائية ستصنع عبر شركة «ويفزسترم» التي أسست قبل ثلاثة أشهر في أبوظبي.
وقالت عزعزي إن الإمارات تعتبر ثاني أقوى أسواق السيارات في دول مجلس التعاون الخليجي، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن ينمو عدد سيارات الركاب في دول الخليج بمعدل سنوي مركب يبلغ خمسة في المئة، من 10.5 سيارة في عام 2015 إلى 13.2 مليون في عام 2020 بحسب تقرير مؤسسة ألبين كابيتال العالمية.
وذكرت أن سوق السيارات الإماراتي يتميز بخمس ميزات رئيسة جاذبة للاستثمار والمشترين على حد سواء، وهي انخفاض تكاليف الوقود، انخفاض التعرفات الجمركية، وارتفاع دخل الفرد، والطبيعة البيئية والتسهيلات التمويلية والتأمين. ولفتت إلى أن سيارات الصالون للأفراد تشكل نحو 80 في المئة من إجمالي السيارات في القطاع، فيما تشكل الحافلات والشاحنات 20 في المئة.
وأوضحت أن السعودية والإمارات تستحوذان على أكثر من 70 في المئة من واردات السيارات في دول الخليج، فيما تحتل اليابان المرتبة الأولى في قائمة الدول المصدرة للسيارات إلى دول الخليج بنسبة 26.5 في المئة، تليها أمريكا بـ 19.9 في المئة، ثم كوريا بنسبة 9.2 في المئة، وألمانيا بنسبة 9 في المئة.
قالت إن تكلفة تشغيل السيارات في الإمارات مرتفعة بسبب أسعار الصيانة والوقود إلا أن قطاع السيارات لا يزال جذاباً لشريحة كبيرة من المستهلكين.
وأفادت عزعزي، في جلسة عن تأثير قطاع السيارات في الاقتصاد المعرفي للإمارات ضمن فعاليات قمة المعرفة التي انطلقت اليوم في دبي، بأن السيارة ستصنع بأيادٍ وطنية وستنافس بإمكاناتها وميزاتها المصنعين العالميين.
وقالت عزعزي إن الإمارات تعتبر ثاني أقوى أسواق السيارات في دول مجلس التعاون الخليجي، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن ينمو عدد سيارات الركاب في دول الخليج بمعدل سنوي مركب يبلغ خمسة في المئة، من 10.5 سيارة في عام 2015 إلى 13.2 مليون في عام 2020 بحسب تقرير مؤسسة ألبين كابيتال العالمية.
وذكرت أن سوق السيارات الإماراتي يتميز بخمس ميزات رئيسة جاذبة للاستثمار والمشترين على حد سواء، وهي انخفاض تكاليف الوقود، انخفاض التعرفات الجمركية، وارتفاع دخل الفرد، والطبيعة البيئية والتسهيلات التمويلية والتأمين. ولفتت إلى أن سيارات الصالون للأفراد تشكل نحو 80 في المئة من إجمالي السيارات في القطاع، فيما تشكل الحافلات والشاحنات 20 في المئة.
وأوضحت أن السعودية والإمارات تستحوذان على أكثر من 70 في المئة من واردات السيارات في دول الخليج، فيما تحتل اليابان المرتبة الأولى في قائمة الدول المصدرة للسيارات إلى دول الخليج بنسبة 26.5 في المئة، تليها أمريكا بـ 19.9 في المئة، ثم كوريا بنسبة 9.2 في المئة، وألمانيا بنسبة 9 في المئة.
قالت إن تكلفة تشغيل السيارات في الإمارات مرتفعة بسبب أسعار الصيانة والوقود إلا أن قطاع السيارات لا يزال جذاباً لشريحة كبيرة من المستهلكين.