ذكرت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين أن التعديل الجيني «ربما تكون له عواقب غير مقصودة» وأنها تشكل فريقاً من الخبراء لدراسة الأبعاد الأخلاقية والاجتماعية والمتعلقة بالسلامة لذلك الإجراء ووضع إرشادات منظمة له.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس: «التعديل الجيني ربما تكون له عواقب غير مقصودة، وهو وضع غامض يتعين أخذه على محمل الجد».
وأضاف أن منظمة الصحة العالمية تشكّل مجموعة من الخبراء، وستعمل مع الدول الأعضاء لفعل كل ما في استطاعتها للتأكد من كل القضايا، سواء كانت أخلاقية أو اجتماعية أو متعلقة بالسلامة، قبل القيام بأي تحرك.
وكانت الحكومة الصينية أمرت يوم الخميس الماضي بوقف مؤقت لأنشطة بحثية لأشخاص ضالعين في عمليات تعديل جيني لبشر، بعدما قال عالم صيني إنه أجرى تعديلاً جينياً لتوأمتين.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس: «التعديل الجيني ربما تكون له عواقب غير مقصودة، وهو وضع غامض يتعين أخذه على محمل الجد».
وأضاف أن منظمة الصحة العالمية تشكّل مجموعة من الخبراء، وستعمل مع الدول الأعضاء لفعل كل ما في استطاعتها للتأكد من كل القضايا، سواء كانت أخلاقية أو اجتماعية أو متعلقة بالسلامة، قبل القيام بأي تحرك.