أعلن مالك نادي باليرمو الذي يلعب في الدرجة الثانية الإيطالية ماوريتسيو زامباريني، السبت، بيعه إلى «شركة مقرها لندن» مقابل مبلغ رمزي قدره 10 يورو فقط (11.3 دولار أمريكي).
وكان زامباريني (77 عاماً) قد اشترى النادي، ومقره في صقلية، عام 2002 مقابل 15 مليون يورو. وقال إنه باع النادي «بسعر رمزي» من دون كشف هوية المالك الجديد. ويتصدر باليرمو ترتيب دوري الدرجة الثانية برصيد 26 نقطة بعد تعادله سلباً صفر - صفر مع بينيفينتو مساء الجمعة في المرحلة الـ 13. وقال زامباريني إنه يشعر «بحزن عميق» لمغادرته باليرمو، معللاً الخطوة بـ «التفكير بمستقبل النادي» نظراً لأن المالك الجديد سيقوم بتسوية ديون النادي التي يصل مجموعها إلى 25.8 مليون دولار. وكتب زامباريني في رسالة مفتوحة «كان الهدف لبعض الوقت هو العثور على شخص يمكنه مواصلة عملي بمزيد من الغطاء المالي، مع أهداف مهمة لا يمكن تحقيقها إلا من خلال استثمارات لم أستطع القيام بها». وأضاف «سيشرع المالكون الجدد في لندن بالتحرك الضروري لبناء الملعب وميدان التدريب. أنا حزين لأنني صورت في وسائل الإعلام كشخص لم أكن عليه». وخلال حقبة زامباريني عاد الفريق إلى مصاف نوادي الدرجة الأولى في 2004 بعد غياب 31 عاماً. ولعب عدد من الأسماء البارزة للفريق قبل عودته إلى الدرجة الثانية في 2014، أبرزهم الأرجنتينيان باولو ديبالا وخافيير باستوري، والأوروغواياني إدينسون كافاني. وبعدها عاد الفريق في الموسم التالي إلى مصاف نوادي الدرجة الأولى، إلا أنه هبط من جديد في نهاية موسم 2016 - 2017.
وكان زامباريني (77 عاماً) قد اشترى النادي، ومقره في صقلية، عام 2002 مقابل 15 مليون يورو. وقال إنه باع النادي «بسعر رمزي» من دون كشف هوية المالك الجديد. ويتصدر باليرمو ترتيب دوري الدرجة الثانية برصيد 26 نقطة بعد تعادله سلباً صفر - صفر مع بينيفينتو مساء الجمعة في المرحلة الـ 13. وقال زامباريني إنه يشعر «بحزن عميق» لمغادرته باليرمو، معللاً الخطوة بـ «التفكير بمستقبل النادي» نظراً لأن المالك الجديد سيقوم بتسوية ديون النادي التي يصل مجموعها إلى 25.8 مليون دولار. وكتب زامباريني في رسالة مفتوحة «كان الهدف لبعض الوقت هو العثور على شخص يمكنه مواصلة عملي بمزيد من الغطاء المالي، مع أهداف مهمة لا يمكن تحقيقها إلا من خلال استثمارات لم أستطع القيام بها». وأضاف «سيشرع المالكون الجدد في لندن بالتحرك الضروري لبناء الملعب وميدان التدريب. أنا حزين لأنني صورت في وسائل الإعلام كشخص لم أكن عليه». وخلال حقبة زامباريني عاد الفريق إلى مصاف نوادي الدرجة الأولى في 2004 بعد غياب 31 عاماً. ولعب عدد من الأسماء البارزة للفريق قبل عودته إلى الدرجة الثانية في 2014، أبرزهم الأرجنتينيان باولو ديبالا وخافيير باستوري، والأوروغواياني إدينسون كافاني. وبعدها عاد الفريق في الموسم التالي إلى مصاف نوادي الدرجة الأولى، إلا أنه هبط من جديد في نهاية موسم 2016 - 2017.