استقطبت هيئة الصحة في دبي تقنية جديدة تعرف بـ P4ML، توفر معلومات دقيقة خلال يومين فقط عن صحة الجنين، والكشف المبكر عن الأمراض الجينية أو عن أي خلل في النمو.
وأفادت الهيئة بأن هذه التقنية تعتمد على فحص دم الأم، وهي حالياً في مرحلة التجريب، للتأكد من مدى دقتها وفاعليتها، والقيمة التي ستضيفها للمراكز الطبية التابعة لها.
وتتميز التقنية الحديثة بخفض زمن الحصول على نتائج هذا النوع من الفحص الدقيق من أسبوعين إلى يومين، ما يساعد على التدخل المبكر للوقاية من الأمراض أو تفادي تطورها، وتقليل تكاليف الرعاية الصحية لكل من الأم والجنين قبل الولادة وبعدها.
ومن المقرر أن يتم إرسال الفحوص إلى أيرلندا للحصول على النتائج خلال مرحلة اختبار التقنية، لكونها بلد الشركة المصنعة، على أن يتم إقرار نتائج الفحوص داخل المركز الطبي بعد اعتماد التقنية.
في المقابل، أشارت الهيئة إلى أن تقنية الواقع المعزز للتطبيب عن بُعد من خلال منصة «بروكسيمي» في مرحلة التجريب حالياً، للتأكد من إمكانية تطبيقها بين المستشفيات التابعة للهيئة.
وتعمل هذه التقنية على ربط طبيبين كل منهما موجود في مستشفى، ويمكن لهما تبادل الاستشارة والرأي أثناء العملية الجراحية أو في أي من الحالات الطبية الحرجة، وتساعد تقنية الواقع المعزز أيضاً في استخدام الطبيبين للأدوات ذاتها الموجودة في المنصة أيضاً.
وتسهم هذه التقنية في تبادل الخبرات الطبية اللازمة، وبالتالي تقليل الحاجة للتنقل بين المستشفيات لكل من الأطباء والمرضى على حدٍّ سواء.
ومن المقرر أن تبدأ الهيئة خلال الفترة القليلة المقبلة توظيف هذه التقنيات الجديدة بعد اختبارها واعتمادها في منشآتها الطبية، وفق مراحل محددة اعتمدتها لرفع جودة الخدمات الطبية، وتحسين رحلة المتعاملين في المستشفيات والمراكز التابعة لصحة دبي.
وأفادت الهيئة بأن هذه التقنية تعتمد على فحص دم الأم، وهي حالياً في مرحلة التجريب، للتأكد من مدى دقتها وفاعليتها، والقيمة التي ستضيفها للمراكز الطبية التابعة لها.
ومن المقرر أن يتم إرسال الفحوص إلى أيرلندا للحصول على النتائج خلال مرحلة اختبار التقنية، لكونها بلد الشركة المصنعة، على أن يتم إقرار نتائج الفحوص داخل المركز الطبي بعد اعتماد التقنية.
في المقابل، أشارت الهيئة إلى أن تقنية الواقع المعزز للتطبيب عن بُعد من خلال منصة «بروكسيمي» في مرحلة التجريب حالياً، للتأكد من إمكانية تطبيقها بين المستشفيات التابعة للهيئة.
وتعمل هذه التقنية على ربط طبيبين كل منهما موجود في مستشفى، ويمكن لهما تبادل الاستشارة والرأي أثناء العملية الجراحية أو في أي من الحالات الطبية الحرجة، وتساعد تقنية الواقع المعزز أيضاً في استخدام الطبيبين للأدوات ذاتها الموجودة في المنصة أيضاً.
وتسهم هذه التقنية في تبادل الخبرات الطبية اللازمة، وبالتالي تقليل الحاجة للتنقل بين المستشفيات لكل من الأطباء والمرضى على حدٍّ سواء.
ومن المقرر أن تبدأ الهيئة خلال الفترة القليلة المقبلة توظيف هذه التقنيات الجديدة بعد اختبارها واعتمادها في منشآتها الطبية، وفق مراحل محددة اعتمدتها لرفع جودة الخدمات الطبية، وتحسين رحلة المتعاملين في المستشفيات والمراكز التابعة لصحة دبي.