غاب نجوم الفيلم المصري «عيار ناري» في عرضه الأول بالإمارات، بعد اعتذارهم لأسباب مختلفة، فحضر الجمهور على السجادة الحمراء بريل سينما في دبي مول، مساء أمس الأول، ليتذوقوا طعم النجومية بصور سيلفي، وجماعية، قبل أن يبدؤوا في المشاهدة.وعبر جرعة تشويق مكثفة، وقضية مثيرة للجدل بدأت أحداث الفيلم في جذب المشاهد من البداية، بإطلالة طبيب تشريح مدمن يجسدها أحمد الفيشاوي، الذي يتمتع بذكاء وفضول للخوض في حياة الجثث التي تصله في المشرحة، ما يمكّنه من كشف الأسباب الحقيقية لوفاتهم.
ببرود واستسلام، يعيش الطبيب ياسين المنيسترلي، ابن الوزير السابق المتهم في قضايا فساد، عزلة فرضها على نفسه بسبب مشكلاته العائلية، بشخصيته العنيدة وغير المبالية بمن حوله.
تصل المنيسترلي جثة شاب توفي بعيار ناري في القاهرة، ليطلب منه إعداد تقرير عن سبب الوفاة ويتسرب إلى الإعلام ويثير الرأي العام.
ويتسبب العيار الناري الذي قتل الشاب بتشويه سمعة الطبيب ليتهم بالتزوير وتضليل الرأي العام، بعد نفيه أن تكون الطلقة من قنّاص.
وتحاول الصحافية «مها»، والتي تجسد دورها الفنانة روبي، الوصول إلى الحقيقة بعد أن تثق بالطبيب الشاب وتحاول مساعدته حتى يكتشفا القاتل الحقيقي.
يؤدي محمد ممدوح دوره بإبداع ليحيّر المشاهد بين اتهامه بالتخطيط للجريمة، أو القتل العمد لأخيه وبين التعاطف معه باعتباره بريئاً، لتروي عيناه قصة قهر يعيشها يصعب تفسيرها حتى تكشفها نهاية الفيلم.
ببرود واستسلام، يعيش الطبيب ياسين المنيسترلي، ابن الوزير السابق المتهم في قضايا فساد، عزلة فرضها على نفسه بسبب مشكلاته العائلية، بشخصيته العنيدة وغير المبالية بمن حوله.
تصل المنيسترلي جثة شاب توفي بعيار ناري في القاهرة، ليطلب منه إعداد تقرير عن سبب الوفاة ويتسرب إلى الإعلام ويثير الرأي العام.
وتحاول الصحافية «مها»، والتي تجسد دورها الفنانة روبي، الوصول إلى الحقيقة بعد أن تثق بالطبيب الشاب وتحاول مساعدته حتى يكتشفا القاتل الحقيقي.
يؤدي محمد ممدوح دوره بإبداع ليحيّر المشاهد بين اتهامه بالتخطيط للجريمة، أو القتل العمد لأخيه وبين التعاطف معه باعتباره بريئاً، لتروي عيناه قصة قهر يعيشها يصعب تفسيرها حتى تكشفها نهاية الفيلم.