من على أعلى قمة جبلية في الإمارات .. جبل جيس في رأس الخيمة، حيث نسمات الهواء العليلة والمناظر الخلابة، اختارت الشيخة ريم بنت طالب القاسمي موقع إطلالة مميزاً، على خلفية إطلاق مشروع جديد يرسخ الجذب السياحي لهذا المعلم المحلي المهم، ولكن بمذاق جديد بعيد، هذه المرة، عن أفكار المغامرات الهوائية الجريئة، هو مذاق القهوة بأنواعها المختلفة.
المشروع الذي يمثل الموقع الخلاب أبرز جمالياته، إضافة إلى أنه يتكامل مع رسالة هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة، يأتي نتاجاً للفرص المتعاظمة، التي توفرها مؤسسة الشيخ سعود بن صقر لقاسمي لدعم مشاريع الشباب، في رأس الخيمة، وهو ما وصل بـ «ميوز كافيه» إلى القمة، كجزء من خطة أوسع للترويج السياحي للمكان.
وقالت القاسمي إن فكرة المشروع كانت تراودها منذ فترة قريبة، خصوصاً بعد افتتاح قمة المعلم السياحي البارز لجبل جيس أمام السياح والزائرين، حيث درست الفكرة إيماناً منها بدور أبناء الإمارة في التنمية السياحية لها عبر الإسهام في إنجاح أهداف هيئة السياحة .
وذكرت أنها تستهدف عبر مشروعها جذب السياح الداخليين في الإمارة والدولة، خصوصاً فئة الشباب ممن تستهويهم القهوة الخاصة فريدة المذاق مع أجواء فائقة الروعة بدخول موسم الشتاء وما تتميز به قمة جبل جيس من انخفاض في معدل درجات الحرارة، لتقدم لزواره مشروبات بنكهة اللاتيه والإسبريسو وقهوة بمذاق جاميكا وكولومبيا.
ولفتت إلى أنها تسعى أيضاً إلى استقبال وتنظيم مختلف الفعاليات الترفيهية للموظفين عن طريق التنسيق مع الدوائر الحكومية المحلية والوزارية في الإمارة.
وتؤمن القاسمي بأن أهم عوامل النجاح في هذا المجال تكمن في التسلح بروح العزيمة والمثابرة والشغف لوصول قمة النجاح والرغبة في تحقيق الذات مع ضرورة الدراسة والإعداد الجيدين للمشروع ومتابعة أدق تفاصيله والتقارير الدورية حول أدائه وتلمس مواطن القوة فيه لدعمها ومواطن الضعف لتجنبها.
المشروع الذي يمثل الموقع الخلاب أبرز جمالياته، إضافة إلى أنه يتكامل مع رسالة هيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة، يأتي نتاجاً للفرص المتعاظمة، التي توفرها مؤسسة الشيخ سعود بن صقر لقاسمي لدعم مشاريع الشباب، في رأس الخيمة، وهو ما وصل بـ «ميوز كافيه» إلى القمة، كجزء من خطة أوسع للترويج السياحي للمكان.
وقالت القاسمي إن فكرة المشروع كانت تراودها منذ فترة قريبة، خصوصاً بعد افتتاح قمة المعلم السياحي البارز لجبل جيس أمام السياح والزائرين، حيث درست الفكرة إيماناً منها بدور أبناء الإمارة في التنمية السياحية لها عبر الإسهام في إنجاح أهداف هيئة السياحة .
ولفتت إلى أنها تسعى أيضاً إلى استقبال وتنظيم مختلف الفعاليات الترفيهية للموظفين عن طريق التنسيق مع الدوائر الحكومية المحلية والوزارية في الإمارة.
وتؤمن القاسمي بأن أهم عوامل النجاح في هذا المجال تكمن في التسلح بروح العزيمة والمثابرة والشغف لوصول قمة النجاح والرغبة في تحقيق الذات مع ضرورة الدراسة والإعداد الجيدين للمشروع ومتابعة أدق تفاصيله والتقارير الدورية حول أدائه وتلمس مواطن القوة فيه لدعمها ومواطن الضعف لتجنبها.