2019-10-03
أظهرت دراسة نشرها أمس الأربعاء مركز «بيو» للأبحاث أن غالبية الأمريكيين يعتبرون أن شبكات التواصل الاجتماعي تتحكم بشكل كبير بالمعلومة، في حين أصبحت هذه الوسائل الأداة الإعلامية الرئيسة للوصول إلى المعلومة لدى الكثيرين.
وذكرت الدراسة أن أكثر من 60% من الأشخاص المستطلعة آراؤهم يعتبرون أن شبكات التواصل الاجتماعي تمارس نفوذاً مفرطاً لجهة بث المعلومات.
وقال المركز إن 55% من الراشدين الأمريكيين يحصلون على معلوماتهم من شبكات التواصل الاجتماعي «غالباً أو أحياناً»، مقابل 47% في 2018.
وتشدد الدراسة على القلق المتنامي من الطريقة التي تعالج بها هذه الشبكات الأخبار، في حين يشكو بعض رواد الإنترنت، ومنهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أن هذه الشبكات منحازة.
وللجمهوريين عموماً مفهوم أكثر سلبية تجاه شبكات التواصل الاجتماعي من الديمقراطيين، إذ يرى ثلاثة أرباعهم أنها تمارس سيطرة كبيرة على بث أحداث الساعة مقابل 53% للديمقراطيين ومناصريهم.
ويتزامن هذا الاستطلاع مع استعداد فيسبوك لإطلاق خدمة مخصصة لأحداث الساعة في الولايات المتحدة، ستقدم مضموناً مأخوذاً من وسائل إعلام مختلفة.
وبحسب المركز، فإن نصف البالغين الأمريكيين يقرؤون الأخبار عبر فيسبوك، وأكثر من النصف يشاهد أشرطة إخبارية على يوتيوب، و17% على تويتر و14% على إنستغرام.
وذكرت الدراسة أن أكثر من 60% من الأشخاص المستطلعة آراؤهم يعتبرون أن شبكات التواصل الاجتماعي تمارس نفوذاً مفرطاً لجهة بث المعلومات.
وقال المركز إن 55% من الراشدين الأمريكيين يحصلون على معلوماتهم من شبكات التواصل الاجتماعي «غالباً أو أحياناً»، مقابل 47% في 2018.
وتشدد الدراسة على القلق المتنامي من الطريقة التي تعالج بها هذه الشبكات الأخبار، في حين يشكو بعض رواد الإنترنت، ومنهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من أن هذه الشبكات منحازة.
وللجمهوريين عموماً مفهوم أكثر سلبية تجاه شبكات التواصل الاجتماعي من الديمقراطيين، إذ يرى ثلاثة أرباعهم أنها تمارس سيطرة كبيرة على بث أحداث الساعة مقابل 53% للديمقراطيين ومناصريهم.
ويتزامن هذا الاستطلاع مع استعداد فيسبوك لإطلاق خدمة مخصصة لأحداث الساعة في الولايات المتحدة، ستقدم مضموناً مأخوذاً من وسائل إعلام مختلفة.
وبحسب المركز، فإن نصف البالغين الأمريكيين يقرؤون الأخبار عبر فيسبوك، وأكثر من النصف يشاهد أشرطة إخبارية على يوتيوب، و17% على تويتر و14% على إنستغرام.