2021-08-17
ابتكر مهندسو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة شنغهاي جياو تونغ يداً روبوتية ناعمة قابلة للنفخ وغير مكلفة، لمساعدة مبتوري الأطراف على التكيف مع أنشطتهم اليومية بشكل طبيعي.
ووفقاً لموقع المعهد الإلكتروني، يتم بناء الأطراف الاصطناعية التقليدية حول هياكل عظمية معدنية صلبة ومكلفة للغاية وتتطلب محركات كهربائية ثقيلة، غير أن تصميم اليد الاصطناعية الجديد مختلف تماماً، فهي ناعمة وبيضاء، ومن المحتمل أن تكون ميسورة الكلفة.
وقال المهندسون إن اليد الصناعية تعمل بشكل جيد وأحياناً أفضل من الأجهزة التعويضية العصبية الصلبة. تم تصميم الجهاز التعويضي الجديد باستخدام نظام يوفر ردود فعل لمسية، ما يسمح للطرف الاصطناعي بتقديم الإحساس الأساسي للطرف المتبقي للمستخدم.
ويأمل المعهد في تعزيز العدد المتزايد من الأجهزة الاصطناعية الروبوتية المفصلية التي تستخدم إشارات العضلات المتبقية في الجزء المتبقي لمبتوري الأطراف. والتي تسمح بتقليد حركات المستخدم المقصودة.
ويهدف المهندسون من خلال المشروع لمساعدة أكثر من 5 ملايين شخص من حول العالم ممن خضعوا لعمليات البتر، والاستغناء عن العديد من الأجهزة الاصطناعية قيد الاستخدام الشبيهة بالخطافات المعدنية أو أيادٍ بلاستيكية مزيفة لا تتحرك.
ووفقاً لموقع المعهد الإلكتروني، يتم بناء الأطراف الاصطناعية التقليدية حول هياكل عظمية معدنية صلبة ومكلفة للغاية وتتطلب محركات كهربائية ثقيلة، غير أن تصميم اليد الاصطناعية الجديد مختلف تماماً، فهي ناعمة وبيضاء، ومن المحتمل أن تكون ميسورة الكلفة.
وقال المهندسون إن اليد الصناعية تعمل بشكل جيد وأحياناً أفضل من الأجهزة التعويضية العصبية الصلبة. تم تصميم الجهاز التعويضي الجديد باستخدام نظام يوفر ردود فعل لمسية، ما يسمح للطرف الاصطناعي بتقديم الإحساس الأساسي للطرف المتبقي للمستخدم.
ويأمل المعهد في تعزيز العدد المتزايد من الأجهزة الاصطناعية الروبوتية المفصلية التي تستخدم إشارات العضلات المتبقية في الجزء المتبقي لمبتوري الأطراف. والتي تسمح بتقليد حركات المستخدم المقصودة.
ويهدف المهندسون من خلال المشروع لمساعدة أكثر من 5 ملايين شخص من حول العالم ممن خضعوا لعمليات البتر، والاستغناء عن العديد من الأجهزة الاصطناعية قيد الاستخدام الشبيهة بالخطافات المعدنية أو أيادٍ بلاستيكية مزيفة لا تتحرك.