2018-12-23
طوّر فريق من الباحثين يداً آلية عبر تقنيات الطباعة المجسمة (ثلاثية الأبعاد) يمكنها أن تعزف جملاً موسيقية بسيطة على البيانو عن طريق تحريك الرسغ والأصابع.
وتتكون اليد التي ابتكرها باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية من مواد صلبة وأخرى لينة، جمّعت معاً لتكون بديلاً للعظام والأربطة، ولكن ليس العضلات في اليد البشرية.
ورغم أن الحركات التي تقوم بها هذه اليد تعد بسيطة للغاية مقارنة بيد الإنسان الحقيقية، إلا أنها يمكنها القيام بنطاق واسع من الحركات بفضل تصميمها الميكانيكي المتقدم.
ومن الممكن أن تساعد نتائج هذه التجربة التي أوردتها دورية «ساينس روبوتكس» المتخصصة في هذا المجال، في ابتكار إنسان آلي (روبوت) قادر على القيام بحركات طبيعية بشكل أكبر مع استخدام الحد الأدنى من الطاقة.
وقال رئيس فريق الدراسة الباحث جوزي هيوز: «التصميمات الميكانيكية الذكية للروبوتات تتيح لنا القيام بالحد الأقصى من الحركات مع الحد الأدنى من الطاقة المستخدمة».
وخلال السنوات الأخيرة، بدأت المكونات اللينة تدخل في تصميمات الروبوتات بفضل التقدم في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد، وهو ما سمح للباحثين بإضافة بعض الحركات المعقدة للروبوتات.
وتتكون اليد التي ابتكرها باحثون من جامعة كامبريدج البريطانية من مواد صلبة وأخرى لينة، جمّعت معاً لتكون بديلاً للعظام والأربطة، ولكن ليس العضلات في اليد البشرية.
ورغم أن الحركات التي تقوم بها هذه اليد تعد بسيطة للغاية مقارنة بيد الإنسان الحقيقية، إلا أنها يمكنها القيام بنطاق واسع من الحركات بفضل تصميمها الميكانيكي المتقدم.
ومن الممكن أن تساعد نتائج هذه التجربة التي أوردتها دورية «ساينس روبوتكس» المتخصصة في هذا المجال، في ابتكار إنسان آلي (روبوت) قادر على القيام بحركات طبيعية بشكل أكبر مع استخدام الحد الأدنى من الطاقة.
وقال رئيس فريق الدراسة الباحث جوزي هيوز: «التصميمات الميكانيكية الذكية للروبوتات تتيح لنا القيام بالحد الأقصى من الحركات مع الحد الأدنى من الطاقة المستخدمة».
وخلال السنوات الأخيرة، بدأت المكونات اللينة تدخل في تصميمات الروبوتات بفضل التقدم في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد، وهو ما سمح للباحثين بإضافة بعض الحركات المعقدة للروبوتات.