2022-03-26
ناشد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المجتمع الدولي بضرورة فض النزاع وحل الأزمة الأوكرانية-الروسية.
جاء ذلك خلال ظهور افتراضي مفاجئ له ضمن منتدى الدوحة في نسخته العشرين بقطر، داعياً الدول إلى زيادة إنتاجها من الطاقة لمواجهة فقدان إمدادات الطاقة الروسية.
وأشار زيلينسكي إلى أنه سيتعين على المسلمين في أوكرانيا القتال دفاعاً عن بلادهم خلال شهر رمضان المبارك، قائلاً: «مسلمو أوكرانيا سيضطرون لحماية أرضهم في هذا الشهر الفضيل».
وأضاف : «علينا أن نضمن ألّا يطغى بؤس الناس في أوكرانيا على شهر رمضان المبارك».
كما تطرق الرئيس الأوكراني، في مداخلته الافتراضية بمنتدى الدوحة، إلى تدمير روسيا لميناء ماريوبول، مشبهاً ما حدث بالدمار الذي لحق بمدينة حلب خلال الأزمة السورية.
وأردف: «إنهم يدمرون موانئنا.. غياب الصادرات من أوكرانيا سيوجه ضربة إلى جميع دول العالم».
وانتقد زيلينسكي روسيا لما وصفه بتهديدها للعالم بأسلحتها النووية، ما زاد من احتمال استخدام أسلحة نووية تكتيكية في ساحة المعرك، قائلاً: «إن روسيا تتفاخر عن عمد بأنها تستطيع تدميرها بأسلحة نووية، ليس فقط دولة معينة بل الكوكب بأسره».
جاء ذلك خلال ظهور افتراضي مفاجئ له ضمن منتدى الدوحة في نسخته العشرين بقطر، داعياً الدول إلى زيادة إنتاجها من الطاقة لمواجهة فقدان إمدادات الطاقة الروسية.
وأشار زيلينسكي إلى أنه سيتعين على المسلمين في أوكرانيا القتال دفاعاً عن بلادهم خلال شهر رمضان المبارك، قائلاً: «مسلمو أوكرانيا سيضطرون لحماية أرضهم في هذا الشهر الفضيل».
وأضاف : «علينا أن نضمن ألّا يطغى بؤس الناس في أوكرانيا على شهر رمضان المبارك».
كما تطرق الرئيس الأوكراني، في مداخلته الافتراضية بمنتدى الدوحة، إلى تدمير روسيا لميناء ماريوبول، مشبهاً ما حدث بالدمار الذي لحق بمدينة حلب خلال الأزمة السورية.
وأردف: «إنهم يدمرون موانئنا.. غياب الصادرات من أوكرانيا سيوجه ضربة إلى جميع دول العالم».
وانتقد زيلينسكي روسيا لما وصفه بتهديدها للعالم بأسلحتها النووية، ما زاد من احتمال استخدام أسلحة نووية تكتيكية في ساحة المعرك، قائلاً: «إن روسيا تتفاخر عن عمد بأنها تستطيع تدميرها بأسلحة نووية، ليس فقط دولة معينة بل الكوكب بأسره».
بدوره، دعا وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، خلال المؤتمر، إلى اهتمام عالمي بالصراعات في منطقة الشرق الأوسط مثلما يحدث وتحظى به أوكرانيا منذ الدخول الروسي.