2022-05-15
أجمعت وسائل الإعلام العالمية على أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بالإجماع رئيساً للدولة، يُعَد مؤشراً على وحدة واستقرار دولة الإمارات، مستعرضة أهم الصفات التي يتميز بها والتي تمكنه من قيادة الدولة وتدعيم صورتها كواحة للأمن والاستقرار والازدهار في منطقة مضطربة.
فمن جانبها أفردت صحيفة «نيويورك تايمز»، مساحات واسعة لتغطية انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بالإجماع رئيساً للدولة، مؤكدة أن الإمارات تعد واحدة من الدول التي تتمتع بقدرات دبوماسية هائلة في العالم العربي، وشريكاً وثيقاً للولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أن سموه معروف في جميع أنحاء العواصم الغربية والمنطقة بذكائه الطموح وسلوكه البسيط.
ومن جانبها ذكرت الإذاعة الأمريكية (إن بي آر)، أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بالإجماع رئيساً للدولة، يُعَد مؤشراً على وحدة واستقرار دولة الإمارات، مؤكدة أن اختياره جاء ليعكس حقيقة الانتقال السلس للسلطة ويدعم مقولة أن دولة الإمارات تتسم بالنضج السياسي.
ولفتت إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تمكّن بحكمة ودبلوماسية فائقتين من قيادة سفينة دولة الإمارات في بحر الأزمات المتلاطم في المنطقة، ونجح في إقامة شراكات قوية وفاعلة مع مختلف دول العالم.
أما موقع وكالة «فرانس 24»، فشدد على دور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ترسيخ «الاستقرار والسلام في المنطقة والعالم».
وأوضحت أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان اهتم على مدار السنوات الماضية بتعزيز علاقات الإمارات مع جميع دول العالم سياسيا واقتصاديا وثقافيا وما غير ذلك ، فضلاً عن دوره في بناء محطات براكة للطاقة النووية وهو المشروع الذي يساهم في تنويع مصادر الطاقة في الدولة وسيوفر كمية كبيرة من الطاقة للمنازل والشركات والمنشآت الحكومية مع تقليلها للبصمة الكربونية في الدولة، فضلاً عن رؤيته المتعلقة ببرنامج الفضاء.
وأشارت إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ساهم أيضاً وبقوة في تطوير القوات المسلحة لدولة الإمارات ، من حيث التخطيط الاستراتيجي والتدريب والهيكل التنظيمي، وتعزيز القدرات الدفاعية للدولة.
شبكة «إيه بي سي»
من جانبها اهتمت شبكة «إيه بي سي» بجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدعيم علاقات دولة الإمارات بمختلف دول العالم شرقاً وغرباً، مستعرضة استقبال الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش لسموه عام 2008.
أما صحيفة «مترو» البريطانية ، فلم يختلف الأمر كثيراً عن الصحافة الأمريكية والفرنسية، حيث نقلت عن كريستين ديوان، الباحثة في معهد دول الخليج العربية بواشنطن، التأكيد على أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لم يساعد على تحديد المسار المستقبلي لدولة الإمارات وحدها، بل أيضَاً للكثير من دول الخليج، وذلك فيما يتعلق في مقاربته لبناء الدولة وإبراز قوتها.
وتحدثت الوكالة التركية عن خبرات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، باعتبار سموه رائداً للتطوير، فضلاً عن إمكانيات سموه في مختلف المجالات وفي مقدمتها تطوير القوات المسلحة من حيث التخطيط الاستراتيجي والتدريب والهيكل التنظيمي وتعزيز القدرات الدفاعية للدولة، كما استعرضت رعاية سموه لوثيقة الأخوة الإنسانية التي تم توقيعها بالإمارات في 4 فبراير 2019، التي تحولت إلى يوم عالمي يُحتفى به دولياً كل عام، فضلاً عن توسطه في إنهاء أحد أطول النزاعات الحدودية في أفريقيا بين إثيوبيا وإريتريا، في يوليو عام 2018.
نيويورك تايمز
فمن جانبها أفردت صحيفة «نيويورك تايمز»، مساحات واسعة لتغطية انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بالإجماع رئيساً للدولة، مؤكدة أن الإمارات تعد واحدة من الدول التي تتمتع بقدرات دبوماسية هائلة في العالم العربي، وشريكاً وثيقاً للولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أن سموه معروف في جميع أنحاء العواصم الغربية والمنطقة بذكائه الطموح وسلوكه البسيط.
إذاعة إن بي آر
ومن جانبها ذكرت الإذاعة الأمريكية (إن بي آر)، أن انتخاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بالإجماع رئيساً للدولة، يُعَد مؤشراً على وحدة واستقرار دولة الإمارات، مؤكدة أن اختياره جاء ليعكس حقيقة الانتقال السلس للسلطة ويدعم مقولة أن دولة الإمارات تتسم بالنضج السياسي.
وكالة بلومبيرغ
وفي سياق متصل، قالت وكالة «بلومبيرغ» في تقرير، إن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة- حفظه الله- ساهم بجهوده وأرائه في تدعيم اقتصاد الإمارات بما في ذلك القطاع النفطي حتى أصبحت الإمارات تمتلك رابع أغنى صندوق ثروة في العالم ونحو 6% من الاحتياطيات المؤكدة من النفط الخام في العالم، فضلاً عن أن العالم يعرفها كواحة ليبرالية اجتماعية ومؤيدة للأعمال رغم أنها توجد في منطقة مضطربة.ولفتت إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تمكّن بحكمة ودبلوماسية فائقتين من قيادة سفينة دولة الإمارات في بحر الأزمات المتلاطم في المنطقة، ونجح في إقامة شراكات قوية وفاعلة مع مختلف دول العالم.
فرانس 24
أما موقع وكالة «فرانس 24»، فشدد على دور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ترسيخ «الاستقرار والسلام في المنطقة والعالم».
وأوضحت أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان اهتم على مدار السنوات الماضية بتعزيز علاقات الإمارات مع جميع دول العالم سياسيا واقتصاديا وثقافيا وما غير ذلك ، فضلاً عن دوره في بناء محطات براكة للطاقة النووية وهو المشروع الذي يساهم في تنويع مصادر الطاقة في الدولة وسيوفر كمية كبيرة من الطاقة للمنازل والشركات والمنشآت الحكومية مع تقليلها للبصمة الكربونية في الدولة، فضلاً عن رؤيته المتعلقة ببرنامج الفضاء.
بي بي سي
من جانبها، سلطت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، الضوء على جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والتي ساهمت في أن يصبح العالم ينظر إلى الإمارات على أنها الأكثر نشاطاً من أجل حل الأزمات الإقليمية من خلال دوره النشط في هذا المجال.وأشارت إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ساهم أيضاً وبقوة في تطوير القوات المسلحة لدولة الإمارات ، من حيث التخطيط الاستراتيجي والتدريب والهيكل التنظيمي، وتعزيز القدرات الدفاعية للدولة.
شبكة «إيه بي سي»
من جانبها اهتمت شبكة «إيه بي سي» بجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدعيم علاقات دولة الإمارات بمختلف دول العالم شرقاً وغرباً، مستعرضة استقبال الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش لسموه عام 2008.
صحيفة «مترو»
أما صحيفة «مترو» البريطانية ، فلم يختلف الأمر كثيراً عن الصحافة الأمريكية والفرنسية، حيث نقلت عن كريستين ديوان، الباحثة في معهد دول الخليج العربية بواشنطن، التأكيد على أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لم يساعد على تحديد المسار المستقبلي لدولة الإمارات وحدها، بل أيضَاً للكثير من دول الخليج، وذلك فيما يتعلق في مقاربته لبناء الدولة وإبراز قوتها.
ديلي تليغراف
ورصدت صحيفة «ديلي تليغراف» في تقرير لها أن دولة الإمارات برزت كدولة رائدة في الشرق الأوسط، خاصة فيما يتعلق بقوة دبلوماسيتها وجهودها في مجال التسامح والمساعدات الإنسانية.سي إن إن
ونقلت شبكة «سي إن إن»، الأمريكية، عن كيرستن ألين، السكرتيرة الصحفية لنائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، أنها ستلتقي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أثناء تواجدها في العاصمة أبوظبي، للتأكيد على قوة الشراكة بين البلدين ورغبة الولايات المتحدة الأمريكية في تعميق العلاقات خلال الأشهر والسنوات المقبلة.وكالة الأنباء الصينية
ونقلت وكالة الأنباء الصينية، في تقرير إخباري، عنونته بـ«محمد بن زايد الرئيس الثالث لدولة الإمارات العربية المتحدة»، واستعرضت فيه طريقة انتخاب سموه من قبل المجلس الأعلى للاتحاد، كما استعرضت حرص سموه على تنويع مصادر الانتاج غير النفطي فضلاً عن اهتمام سموه بتطوير القوات المسلحة، وتعزيز القدرات الدفاعية للدولة ، فضلاً عن اهتمام سموه بالتعليم والصحة، فضلاً عن اهتمام سموه بمجال البيئة ، بما في ذلك حماية الصقور والمحافظة على الطبيعة.وكالة الأناضول
وأفردت وكالة أنباء الأناضول التركية تقريراً موسعا عن الإمارات بعنوان «محمد بن زايد.. قائد مستقبل واعد للإمارات، أصبح ثالث رئيس إماراتي، غداة وفاة شقيقه الرئيس الراحل خليفة بن زايد آل نهيان».وتحدثت الوكالة التركية عن خبرات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، باعتبار سموه رائداً للتطوير، فضلاً عن إمكانيات سموه في مختلف المجالات وفي مقدمتها تطوير القوات المسلحة من حيث التخطيط الاستراتيجي والتدريب والهيكل التنظيمي وتعزيز القدرات الدفاعية للدولة، كما استعرضت رعاية سموه لوثيقة الأخوة الإنسانية التي تم توقيعها بالإمارات في 4 فبراير 2019، التي تحولت إلى يوم عالمي يُحتفى به دولياً كل عام، فضلاً عن توسطه في إنهاء أحد أطول النزاعات الحدودية في أفريقيا بين إثيوبيا وإريتريا، في يوليو عام 2018.