2021-11-09
دمشق - وام، سانا
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، الثلاثاء، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، في دمشق، وبحث الجانبان العلاقات الثنائية بين الإمارات وسوريا. وأهمية هذه الزيارة في تعزيزها وتنمية التعاون المشترك في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
كما استعرض الجانبان خلال اللقاء تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وسوريا إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
و نقل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء تحيات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وتمنياتهم للجمهورية العربية السورية الشقيقة الاستقرار والتقدم والازدهار.
من جانبه حمل الرئيس سموه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وتمنياته لدولة الإمارات المزيد من التطور والازدهار والرخاء.
و أكد الرئيس بشار الأسد العلاقات الأخوية الوثيقة التي تربط بين البلدين الشقيقين مشيداً بالمواقف الموضوعية التي تتخذها دولة الإمارات.
من جانبه أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء حرص دولة الإمارات على أمن واستقرار ووحدة سوريا الشقيقة ودعمها لكل الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة السورية وترسيخ دعائم الاستقرار بالبلاد وتلبية تطلعات الشعب السوري الشقيق في التنمية والتطور والرخاء.
ووفقاً لوكالة الأنباء السورية« سانا» أكّد الرئيس الأسد العلاقات الأخوية الوثيقة، التي تجمع بين سوريا والإمارات العربية المتحدة منذ أيام الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، ونوَّه بالمواقف الموضوعية والصائبة التي تتخذها الإمارات، مشدداً على أن الإمارات وقفت دائماً إلى جانب الشعب السوري.
وحضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد، وزير الخارجية والمغتربين في سوريا، ومنصور فضل الله عزام وزير شؤون رئاسة الجمهورية السورية، وخليفة شاهين المرر، وزير دولة، وعلي محمد بن حماد الشامسي، رئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ .
استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، الثلاثاء، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، في دمشق، وبحث الجانبان العلاقات الثنائية بين الإمارات وسوريا. وأهمية هذه الزيارة في تعزيزها وتنمية التعاون المشترك في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
كما استعرض الجانبان خلال اللقاء تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وسوريا إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
و نقل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء تحيات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وتمنياتهم للجمهورية العربية السورية الشقيقة الاستقرار والتقدم والازدهار.
من جانبه حمل الرئيس سموه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وتمنياته لدولة الإمارات المزيد من التطور والازدهار والرخاء.
و أكد الرئيس بشار الأسد العلاقات الأخوية الوثيقة التي تربط بين البلدين الشقيقين مشيداً بالمواقف الموضوعية التي تتخذها دولة الإمارات.
من جانبه أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اللقاء حرص دولة الإمارات على أمن واستقرار ووحدة سوريا الشقيقة ودعمها لكل الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة السورية وترسيخ دعائم الاستقرار بالبلاد وتلبية تطلعات الشعب السوري الشقيق في التنمية والتطور والرخاء.
ووفقاً لوكالة الأنباء السورية« سانا» أكّد الرئيس الأسد العلاقات الأخوية الوثيقة، التي تجمع بين سوريا والإمارات العربية المتحدة منذ أيام الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، ونوَّه بالمواقف الموضوعية والصائبة التي تتخذها الإمارات، مشدداً على أن الإمارات وقفت دائماً إلى جانب الشعب السوري.
وحضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد، وزير الخارجية والمغتربين في سوريا، ومنصور فضل الله عزام وزير شؤون رئاسة الجمهورية السورية، وخليفة شاهين المرر، وزير دولة، وعلي محمد بن حماد الشامسي، رئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ .