2019-09-04
أكد الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الجزائري في خطاب جديد له اليوم الأربعاء، أن الوضع لا يحتمل المزيد من التأخير، بل يقتضي إجراء الانتخابات الرئاسية المصيرية في حياة البلاد ومستقبلها قبل نهاية العام الجاري.
كان قايد صالح، قال أمس الأول الاثنين إنه من الأجدر استدعاء الهيئة الناخبة تحسباً للانتخابات الرئاسية في 15 سبتمبر، مشدداً على أنها آجال معقولة ومقبولة، تعكس مطلباً شعبياً ملحّاً كفيلاً بإرساء دولة الحق والقانون.
وينص القانون الجزائري على تنظيم الانتخابات الرئاسية بعد 90 يوماً من استدعاء الهيئة الناخبة.
وقال رئيس أركان الجيش الجزائري إن ما يعرف بالعصابة (المقرّبون من بوتفليقة في عهده)، «عملت على تجويع الشعب وإلحاق الضرر به، وهو ما يدعونا في كل مناسبة التأكيد على مساندة مساعي وجهود رجال العدالة والوقوف إلى جانبهم».
كان قايد صالح، قال أمس الأول الاثنين إنه من الأجدر استدعاء الهيئة الناخبة تحسباً للانتخابات الرئاسية في 15 سبتمبر، مشدداً على أنها آجال معقولة ومقبولة، تعكس مطلباً شعبياً ملحّاً كفيلاً بإرساء دولة الحق والقانون.
وينص القانون الجزائري على تنظيم الانتخابات الرئاسية بعد 90 يوماً من استدعاء الهيئة الناخبة.
وقال رئيس أركان الجيش الجزائري إن ما يعرف بالعصابة (المقرّبون من بوتفليقة في عهده)، «عملت على تجويع الشعب وإلحاق الضرر به، وهو ما يدعونا في كل مناسبة التأكيد على مساندة مساعي وجهود رجال العدالة والوقوف إلى جانبهم».