2018-12-02
د ب أ ـ جنيف
أكدت منظمة الصحة العالمية، أمس، أن التفشي الحالي لفيروس «إيبولا» في جمهورية الكونغو يمثل ثاني أسوأ حالة من نوعها في التاريخ.
وقال متحدث باسم المنظمة طارق جاساريفيتش إنه «حدث مهم، لم يكن أحد يريد الوصول إليه».
وأضاف «نعرف أن هذه الأرقام ليست مجردة، ولكنها تمثل خسائر مريرة وحزناً أسرياً وفقدان أسر بأكملها. المعاناة البشرية تؤلم القلب».
وكانت لجنة الإنقاذ الدولية أعلنت أمس الأول أن التفشي الأخير الذي شهدته جمهورية الكونغو الديمقراطية لفيروس «إيبولا» هو ثاني أسوأ حالة من نوعها في التاريخ.
وأوضحت اللجنة «شهد انتشار إيبولا 426 حالة إصابة، منها 245 وفاة، أي بمعدل وفيات بلغ 57 في المئة».
وتتجاوز وفيات «إيبولا» في الكونغو والتي تشير إليها اللجنة حصيلة تفشي المرض في أوغندا عامي 2000 و2001، والذي أودى بحياة 224 شخصاً من بين 425 حالة إصابة بالمرض.
وكان «إيبولا» أودى بحياة نحو 11 ألف شخص في غرب أفريقيا خلال الفترة بين عامي 2014 ـ 2016.
أكدت منظمة الصحة العالمية، أمس، أن التفشي الحالي لفيروس «إيبولا» في جمهورية الكونغو يمثل ثاني أسوأ حالة من نوعها في التاريخ.
وقال متحدث باسم المنظمة طارق جاساريفيتش إنه «حدث مهم، لم يكن أحد يريد الوصول إليه».
وأضاف «نعرف أن هذه الأرقام ليست مجردة، ولكنها تمثل خسائر مريرة وحزناً أسرياً وفقدان أسر بأكملها. المعاناة البشرية تؤلم القلب».
وكانت لجنة الإنقاذ الدولية أعلنت أمس الأول أن التفشي الأخير الذي شهدته جمهورية الكونغو الديمقراطية لفيروس «إيبولا» هو ثاني أسوأ حالة من نوعها في التاريخ.
وأوضحت اللجنة «شهد انتشار إيبولا 426 حالة إصابة، منها 245 وفاة، أي بمعدل وفيات بلغ 57 في المئة».
وتتجاوز وفيات «إيبولا» في الكونغو والتي تشير إليها اللجنة حصيلة تفشي المرض في أوغندا عامي 2000 و2001، والذي أودى بحياة 224 شخصاً من بين 425 حالة إصابة بالمرض.
وكان «إيبولا» أودى بحياة نحو 11 ألف شخص في غرب أفريقيا خلال الفترة بين عامي 2014 ـ 2016.