2022-02-03
حجز المنتخب السنغالي مقعده في نهائي بطولة أمم أفريقيا للمرة الثانية على التوالي إثر فوزه الصعب على منتخب بوركينا فاسو بنتيجة (1-3) في نصف النهائي الأول بالبطولة التي تحتضنها الكاميرون، لينتظر في نهائي الأحد الفائز من مباراة الخميس بين أصحاب الأرض، منتخب الكاميرون، ومصر.
وعلى ملعب (أحمدو أهيدجو) في ياوندي، خرج الشوط الأول بشباك نظيفة لكلا المنتخبين، رغم أن الحكم الإثيوبي باملاك تسيما احتسب ركلتي جزاء لـلمنتخب السنغالي، ولكن تقنية حكم الفيديو المساعد "VAR" راجعته في القرار وألغتهما.
وفي الشوط الثاني، جاءت الإنفراجة في الدقيقة 70 عن طريق مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي عبدو ديالو.
ولم تكد تمر 6 دقائق حتى عزز زميله في الفريق الباريسي إدريسا جانا جي من تقدم وصيف بطل القارة السمراء.
وفي الدقيقة 82 أشعل المنتخب البوركيني المباراة بهدف تقليص الفارق بقدم إبراهيم بلاتي توريه.
وفي الوقت الذي كان يسعى فيه لاعبو بوركينا لإعادة المباراة لنقطة الصفر، أطلق النجم ساديو ماني رصاصة الرحمة عليهم بهدف "قتل" المباراة الثالث في الدقيقة 87.
وبهذا يقتنص "أسود التيرانجا" بطاقة التأهل الأولى للنهائي الذي سيحتضنه نفس الملعب يوم الأحد المقبل، حيث سينتر معرفة منافسه بعد نهاية مباراة نصف النهائي الأخرى الخميس بين الكاميرون ومصر.
وتعد هذه هي المرة الثالثة التي تتأهل فيها السنغال للنهائي، بحثا عن تحقيق إنجاز أفضل من المرتين السابقتين التي اكتفت فيهما بدور الوصيف في 2002 و2019 للكاميرون والجزائر على الترتيب.
في المقابل، تفشل "الخيول" البوركينية في التأهل للنهائي للمرة الثانية في التاريخ، والأولى منذ 9 أعوام بعد نسخة 2013 في جنوب أفريقيا.
وسيكتفي المنتخب البوركيني باللعب على المراكز الشرفية يوم السبت المقبل أمام الخاسر من مباراة نصف النهائي الآخر.
وعلى ملعب (أحمدو أهيدجو) في ياوندي، خرج الشوط الأول بشباك نظيفة لكلا المنتخبين، رغم أن الحكم الإثيوبي باملاك تسيما احتسب ركلتي جزاء لـلمنتخب السنغالي، ولكن تقنية حكم الفيديو المساعد "VAR" راجعته في القرار وألغتهما.
وفي الشوط الثاني، جاءت الإنفراجة في الدقيقة 70 عن طريق مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي عبدو ديالو.
ولم تكد تمر 6 دقائق حتى عزز زميله في الفريق الباريسي إدريسا جانا جي من تقدم وصيف بطل القارة السمراء.
وفي الدقيقة 82 أشعل المنتخب البوركيني المباراة بهدف تقليص الفارق بقدم إبراهيم بلاتي توريه.
وفي الوقت الذي كان يسعى فيه لاعبو بوركينا لإعادة المباراة لنقطة الصفر، أطلق النجم ساديو ماني رصاصة الرحمة عليهم بهدف "قتل" المباراة الثالث في الدقيقة 87.
وبهذا يقتنص "أسود التيرانجا" بطاقة التأهل الأولى للنهائي الذي سيحتضنه نفس الملعب يوم الأحد المقبل، حيث سينتر معرفة منافسه بعد نهاية مباراة نصف النهائي الأخرى الخميس بين الكاميرون ومصر.
وتعد هذه هي المرة الثالثة التي تتأهل فيها السنغال للنهائي، بحثا عن تحقيق إنجاز أفضل من المرتين السابقتين التي اكتفت فيهما بدور الوصيف في 2002 و2019 للكاميرون والجزائر على الترتيب.
في المقابل، تفشل "الخيول" البوركينية في التأهل للنهائي للمرة الثانية في التاريخ، والأولى منذ 9 أعوام بعد نسخة 2013 في جنوب أفريقيا.
وسيكتفي المنتخب البوركيني باللعب على المراكز الشرفية يوم السبت المقبل أمام الخاسر من مباراة نصف النهائي الآخر.