2019-09-01
عادة ما يحصل مدرب نادي تشيلسي الحالي فرانك لامبارد على الكثير من الإشادات عقب كل لقاء يخوضه الفريق الأزرق اللندني في الموسم الحالي، وذلك رغم النتائج السلبية للبلوز، سواء داخل ساتموفورد بريدج أو بلندن.
وتسلم لامبارد نجم تشيلسي السابق المهمة المعقدة من قبل المدرب ماوريسيو ساري، بينما لا يمكنه أن يتعاقد مع أي لاعبين جدد، سواء في الصيف أو في يناير المقبل لذلك أصبح مجبر على فكرة الاعتماد على العناصر المتوافرة لديه.
المدرب الشاب استطاع أن يحرج المخضرم يورغن كلوب في إسطنبول في نهائي كأس السوبر الأوروبي وخسر بركلات الجزاء رغم عدم امتلاكه نجوم بقيمة صلاح وماني وفيرمينو وفان دايك واعتماده على مجموعة من العناصر الشابة أمثال أبراهام وماونت وكوفاسيتش.
حل أزمة الهجوم
نجح فرانك لامبارد في حل مشاكله الهجومية من خلال الشباب، حيث واصل تامي أبراهام تألقه وسجل ثنائية في تعادل النادي الأزرق 2-2 مساء السبت أمام شيفيلد يونايتد، كما نجح في منح البلوز قوة هجومية عن طريق الثنائي ماسون ماونت والوافد الجديد من بروسيا دورتموند الأمريكي كريستيان بوليسيتش.
وفي غياب نغولو كانتي للإصابة قرر الاعتماد على روس باركلي بجانب الثنائي المتميز جورجينيو وكوفاسيتش لكن اللاعب الإنجليزي لم ينجح في الظهور بشكل مميز من الناحية الهجومية وهي نقطة ضعف البلوز في النواحي الهجومية والتي تتمثل في غياب صانع لعب بقيمة أوسكار في السابق.
حلول غائبة
نجح لامبارد في حل مشاكل الهجوم والوسط لكن أزمة الدفاع ما زالت من دون حلول في ظل فشل الظهير الأيمن سيزار أزبيلكويتا الكبير، وكذلك معاناة المدافع الفرنسي كورت زوما اللاعب الذي لا يتوقف عن ارتكاب الأخطاء الكارثية.
وزاد من مأزق لامبارد الدفاعي غياب اللاعب كريستيانسين ومشاركة الشاب فيكايو توموري 21 عاماً في قلب الدفاع ليصبح الفريق من دون عناصر خبرة على مستوى قلوب الدفاع وهو ما نجح شيفيلد في استغلاله وقلب الطاولة على تشيلسي في مواجهة السبت.
وبالنظر إلى الحلول الدفاعية في دكة بدلاء تشيلسي باستثناء كريستيانسين لا توجد الحلول سوى بيلي جيمور 17 عاماً، ما يعني أن المدرب لا يمتلك القدرة على علاج أزمة جودة المدافعين من خلال شباب النادي.
المدرب الإنجليزي من دون شك يجتهد بشكل مستمر لإيجاد الحلول الدفاعية لكن الخيارات التي يمتلكها لا تمحنه الحلول لمشكلته الدفاعية ليصبح أمامه فقط الانتظار للصيف المقبل من أجل تعزيز صفوف الفريق بضم ثنائي قلب دفاع وظهير أيمن.
واعتاد لامبارد نسيان ما استذكره في المواجهات الرسمية مجبراً بسبب قلة خياراته الدفاعية، حيث لم ينجح لاعب الوسط السابق في تكوين فريق قوي دفاعياً بسبب قلة الحيلة ونقص الإمكانات المتوافرة لديه على المستوى الدفاعي.
وتسلم لامبارد نجم تشيلسي السابق المهمة المعقدة من قبل المدرب ماوريسيو ساري، بينما لا يمكنه أن يتعاقد مع أي لاعبين جدد، سواء في الصيف أو في يناير المقبل لذلك أصبح مجبر على فكرة الاعتماد على العناصر المتوافرة لديه.
المدرب الشاب استطاع أن يحرج المخضرم يورغن كلوب في إسطنبول في نهائي كأس السوبر الأوروبي وخسر بركلات الجزاء رغم عدم امتلاكه نجوم بقيمة صلاح وماني وفيرمينو وفان دايك واعتماده على مجموعة من العناصر الشابة أمثال أبراهام وماونت وكوفاسيتش.
حل أزمة الهجوم
نجح فرانك لامبارد في حل مشاكله الهجومية من خلال الشباب، حيث واصل تامي أبراهام تألقه وسجل ثنائية في تعادل النادي الأزرق 2-2 مساء السبت أمام شيفيلد يونايتد، كما نجح في منح البلوز قوة هجومية عن طريق الثنائي ماسون ماونت والوافد الجديد من بروسيا دورتموند الأمريكي كريستيان بوليسيتش.
وفي غياب نغولو كانتي للإصابة قرر الاعتماد على روس باركلي بجانب الثنائي المتميز جورجينيو وكوفاسيتش لكن اللاعب الإنجليزي لم ينجح في الظهور بشكل مميز من الناحية الهجومية وهي نقطة ضعف البلوز في النواحي الهجومية والتي تتمثل في غياب صانع لعب بقيمة أوسكار في السابق.
حلول غائبة
نجح لامبارد في حل مشاكل الهجوم والوسط لكن أزمة الدفاع ما زالت من دون حلول في ظل فشل الظهير الأيمن سيزار أزبيلكويتا الكبير، وكذلك معاناة المدافع الفرنسي كورت زوما اللاعب الذي لا يتوقف عن ارتكاب الأخطاء الكارثية.
وزاد من مأزق لامبارد الدفاعي غياب اللاعب كريستيانسين ومشاركة الشاب فيكايو توموري 21 عاماً في قلب الدفاع ليصبح الفريق من دون عناصر خبرة على مستوى قلوب الدفاع وهو ما نجح شيفيلد في استغلاله وقلب الطاولة على تشيلسي في مواجهة السبت.
وبالنظر إلى الحلول الدفاعية في دكة بدلاء تشيلسي باستثناء كريستيانسين لا توجد الحلول سوى بيلي جيمور 17 عاماً، ما يعني أن المدرب لا يمتلك القدرة على علاج أزمة جودة المدافعين من خلال شباب النادي.
المدرب الإنجليزي من دون شك يجتهد بشكل مستمر لإيجاد الحلول الدفاعية لكن الخيارات التي يمتلكها لا تمحنه الحلول لمشكلته الدفاعية ليصبح أمامه فقط الانتظار للصيف المقبل من أجل تعزيز صفوف الفريق بضم ثنائي قلب دفاع وظهير أيمن.
واعتاد لامبارد نسيان ما استذكره في المواجهات الرسمية مجبراً بسبب قلة خياراته الدفاعية، حيث لم ينجح لاعب الوسط السابق في تكوين فريق قوي دفاعياً بسبب قلة الحيلة ونقص الإمكانات المتوافرة لديه على المستوى الدفاعي.