2019-05-21
أثار النجم الويلزي غاريث بيل أزمة جديدة في فريقه ريال مدريد الإسباني، مؤكداً أنه لا يمانع في الجلوس على دكة بدلاء الملكي والاستمتاع بممارسة الغولف باستمرار باعتباره رياضته المحببة.
وبدا غاريث بيل غير عابئ بتصريحات زيدان التي أكد فيه بأن اللاعب ليس ضمن خططه للموسم المقبل، من أجل الضغط عليه بقبول الإعارة ومغادرة الفريق، قبل أن يرحب النجم الويلزي بالسجن في الدكة بدل الرحيل عن سانتياغو برنابيو.
وأبقى زيدان بيل (29 عاماً) على دكة بدلاء فريقه في مباراة الميرنغي الأخيرة في دوري الدرجة الأولى الإسباني (الليغا) أمام ريال بيتيس أمس الأول، والتي انتهت بخسارته بثنائية نظيفة للفريق الأندلسي.
وكان النجم الويلزي الذي انضم إلى الريال قبل ستة أعوام عرضة لصافرات استهجان من قبل جماهير الفريق على ملعب سانتياغو برنابيو، والتي أعلنت عداءها لبيل منذ شهور، مطالبة إياه بالرحيل.من جهته، أخبر غاريث بيل زملاءه في غرفة تبديل ملابس الريال بأنه يستبعد القبول بفكرة إعارته، مشترطاً دفع النادي الملكي 15 مليون إسترليني هي راتبه السنوي إذا أراد إرساله لنادٍ الموسم المقبل، وفق ما نقلته ديلي ميل البريطانية عن بعض المواقع الإسبانية.
وأوضح بيل «لدي ثلاثة أعوام متبقية في عقدي مع الريال، إذا أراد النادي مغادرتي، فإن عليهم دفع 15 مليون إسترليني سنوياً».
وأردف «في حالة العدم فأنا باقٍ مع الفريق، ولا أمانع في لعب الغولف، والجلوس احتياطياً».
ويعد غاريث بيل من المولعين بلعبة الغولف، إذ صرح من قبل بأنها شغفه الوحيد، في حين تعتبر كرة القدم بالنسبة له مجرد مهنة.
وبعد انضمامه إلى الريال من توتنهام، ألحق ملعب غولف مصغر بحديقة منزله في مدريد، كما أنه يشارك باستمرار في بطولات أستاذة غولف في العطلات الصيفية.
يذكر أن إدارة الريال تخوض حالياً جولة من المفاوضات مع أندية إنجليزية من أجل توفير خروج آمن لبيل عن طريق الإعارة، بيد أن تقارير رجحت صعوبة قبول نادي باستعارة الويلزي بسبب راتبه الضخم، والذي يصل إلى 700 ألف إسترليني أسبوعياً.
في سياق منفصل، سلطت الصحافة الإسبانية الصادرة في مدريد أمس الضوء على الموسم المخيب للآمال للفريق، مركزة بشكل أكبر على فارق 19 نقطة التي أنهى بها الريال الموسم خلف برشلونة، ليصبح بالتالي أسوأ موسم له منذ 1998 ـ 1998.
وبدا غاريث بيل غير عابئ بتصريحات زيدان التي أكد فيه بأن اللاعب ليس ضمن خططه للموسم المقبل، من أجل الضغط عليه بقبول الإعارة ومغادرة الفريق، قبل أن يرحب النجم الويلزي بالسجن في الدكة بدل الرحيل عن سانتياغو برنابيو.
وأبقى زيدان بيل (29 عاماً) على دكة بدلاء فريقه في مباراة الميرنغي الأخيرة في دوري الدرجة الأولى الإسباني (الليغا) أمام ريال بيتيس أمس الأول، والتي انتهت بخسارته بثنائية نظيفة للفريق الأندلسي.
وكان النجم الويلزي الذي انضم إلى الريال قبل ستة أعوام عرضة لصافرات استهجان من قبل جماهير الفريق على ملعب سانتياغو برنابيو، والتي أعلنت عداءها لبيل منذ شهور، مطالبة إياه بالرحيل.من جهته، أخبر غاريث بيل زملاءه في غرفة تبديل ملابس الريال بأنه يستبعد القبول بفكرة إعارته، مشترطاً دفع النادي الملكي 15 مليون إسترليني هي راتبه السنوي إذا أراد إرساله لنادٍ الموسم المقبل، وفق ما نقلته ديلي ميل البريطانية عن بعض المواقع الإسبانية.
وأوضح بيل «لدي ثلاثة أعوام متبقية في عقدي مع الريال، إذا أراد النادي مغادرتي، فإن عليهم دفع 15 مليون إسترليني سنوياً».
وأردف «في حالة العدم فأنا باقٍ مع الفريق، ولا أمانع في لعب الغولف، والجلوس احتياطياً».
ويعد غاريث بيل من المولعين بلعبة الغولف، إذ صرح من قبل بأنها شغفه الوحيد، في حين تعتبر كرة القدم بالنسبة له مجرد مهنة.
وبعد انضمامه إلى الريال من توتنهام، ألحق ملعب غولف مصغر بحديقة منزله في مدريد، كما أنه يشارك باستمرار في بطولات أستاذة غولف في العطلات الصيفية.
يذكر أن إدارة الريال تخوض حالياً جولة من المفاوضات مع أندية إنجليزية من أجل توفير خروج آمن لبيل عن طريق الإعارة، بيد أن تقارير رجحت صعوبة قبول نادي باستعارة الويلزي بسبب راتبه الضخم، والذي يصل إلى 700 ألف إسترليني أسبوعياً.
في سياق منفصل، سلطت الصحافة الإسبانية الصادرة في مدريد أمس الضوء على الموسم المخيب للآمال للفريق، مركزة بشكل أكبر على فارق 19 نقطة التي أنهى بها الريال الموسم خلف برشلونة، ليصبح بالتالي أسوأ موسم له منذ 1998 ـ 1998.