2022-03-17
تخطى الشارقة عقبة الزوراء العراقي في الملحق الآسيوي وتأهل لدوري أبطال آسيا 2022، مستكملاً فرق المجموعة الأولى التي تضم إلى جانبه الهلال السعودي، الريان القطري، الاستقلال دوشنبه الطاجيكي، علماً بأن المملكة العربية السعودية تستضيف مباريات دور المجموعات التي تقام عن طريق البطولة المجمعة من 7 إلى 27 أبريل المقبل.
ويتطلع الشارقة إلى الذهاب بعيداً في نسخة 2022 من البطولة الآسيوية، بعدما توقف قطاره في الموسم الماضي عند محطة دور الـ16، بخسارته أمام الوحدة بركلات الترجيح (4-5).
اقرأ أيضاً.. العويس: لن نتخلى عن جماهير العين في هذا الوقت الصعب
ويتسلح الشارقة بخبرة مدربه الروماني أولاريو كوزمين الآسيوية، إضافة إلى تدعيم صفوفه ببعض اللاعبين المميزين على رأسهم الكونغولي بين مالانغو والبرازيلي بيرنادر، إضافة للمقيمين والعناصر المواطنة الجيدة في صفوف الفريق.
ويخوض الشارقة 6 مباريات في 20 يوماً، بواقع مباراة كل 4 أيام، مما يضع الفريق تحت ضغوط كبيرة تحتاج من مدربه كوزمين التعامل مع الموقف بصورة إيجابية، خصوصاً أن قوانين الاتحاد الآسيوي ستحرم الشارقة من الاستفادة من أجانبه ومقيميه، علماً بأن الفريق يعتمد عليهم بصورة كبيرة خصوصاً الرباعي المقيم (ماركوس مليوني، جوستافو أليكس، لوان بيريرا، عثمان كامار)، والرباعي الأجنبي (كايو لوكاس، بين ما لانغو، بيرنادر، شكوروف).
يرى المحلل الرياضي محمد سعيد النعيمي، أن هناك تغييراً نحو الأفضل في نادي الشارقة منذ استلام كوزمين لمهمة تدريب الفريق، لاسيما أن الروماني لديه شغف للفوز بالبطولات، وهذا الأمر انعكس إيجابياً على عقلية لاعبي الملك، ولذلك سيكون ظهورهم الآسيوي هذه المرة مختلفاً عن النسخ السابقة.
وأوضح النعيمي: «بالرغم من قوة منافسي الشارقة في المجموعة إلا أنني أن حظوظه قوية في الظفر بإحدى البطاقتين المؤهلتين لدور الـ16، قياساً على الخبرة الكبيرة التي يمتلكها كوزمين في الآسيوية، وكذلك نوعية اللاعبين كما أن نظام البطولة يساعد كثيراً في حصد النقاط، فهي مجمعة وتعتمد على الفرق الأكثر جهوزية».
ويتطلع الشارقة إلى الذهاب بعيداً في نسخة 2022 من البطولة الآسيوية، بعدما توقف قطاره في الموسم الماضي عند محطة دور الـ16، بخسارته أمام الوحدة بركلات الترجيح (4-5).
اقرأ أيضاً.. العويس: لن نتخلى عن جماهير العين في هذا الوقت الصعب
ويتسلح الشارقة بخبرة مدربه الروماني أولاريو كوزمين الآسيوية، إضافة إلى تدعيم صفوفه ببعض اللاعبين المميزين على رأسهم الكونغولي بين مالانغو والبرازيلي بيرنادر، إضافة للمقيمين والعناصر المواطنة الجيدة في صفوف الفريق.
ويخوض الشارقة 6 مباريات في 20 يوماً، بواقع مباراة كل 4 أيام، مما يضع الفريق تحت ضغوط كبيرة تحتاج من مدربه كوزمين التعامل مع الموقف بصورة إيجابية، خصوصاً أن قوانين الاتحاد الآسيوي ستحرم الشارقة من الاستفادة من أجانبه ومقيميه، علماً بأن الفريق يعتمد عليهم بصورة كبيرة خصوصاً الرباعي المقيم (ماركوس مليوني، جوستافو أليكس، لوان بيريرا، عثمان كامار)، والرباعي الأجنبي (كايو لوكاس، بين ما لانغو، بيرنادر، شكوروف).
يرى المحلل الرياضي محمد سعيد النعيمي، أن هناك تغييراً نحو الأفضل في نادي الشارقة منذ استلام كوزمين لمهمة تدريب الفريق، لاسيما أن الروماني لديه شغف للفوز بالبطولات، وهذا الأمر انعكس إيجابياً على عقلية لاعبي الملك، ولذلك سيكون ظهورهم الآسيوي هذه المرة مختلفاً عن النسخ السابقة.
وأوضح النعيمي: «بالرغم من قوة منافسي الشارقة في المجموعة إلا أنني أن حظوظه قوية في الظفر بإحدى البطاقتين المؤهلتين لدور الـ16، قياساً على الخبرة الكبيرة التي يمتلكها كوزمين في الآسيوية، وكذلك نوعية اللاعبين كما أن نظام البطولة يساعد كثيراً في حصد النقاط، فهي مجمعة وتعتمد على الفرق الأكثر جهوزية».