2018-12-06
يطمح لاعب الوصل الشاب فارس خليل (18 عاماً)، إلى مواصلة اللعب مع الفريق الأول، بعدما أتاح له المدرب حسن العبدولي فرصة اللعب أمام الشارقة في الجولة الـ 11 من دوري الخليج العربي، وذلك لتعويض النقص العددي في صفوف دفاعات الإمبراطور.
واغتنم خليل الفرصة وقدم نفسه بوصفه أحد اكتشافات فريق الوصل للمدافعين الصغار أسوة بزميله لاعب المنتخب الأولمبي حالياً والشباب سابقاً عبدالله جاسم، الذي لمع نجمه بوصفه أحد الوجوه الدفاعية الواعدة التي ينتظرها مستقبل مشرق في كرة الإمارات.
ويتطلع خليل ليكون أحد ركائز الإمبراطور المستقبلية، علماً بأنه أحد خريجي أكاديمية الوصل التي ظلت ترفد فريقها الأول والمنتخبات الوطنية بالمواهب، حيث شارك ستة لاعبين في صفوف منتخب الشباب في نهائيات كأس آسيا تحت 19 في جاكرتا أخيراً.
وشكر خليل مدربه العبدولي على منحه الثقة والدفع به في مباراة مهمة أمام متصدر الدوري فريق الشارقة، «خرجنا بنقطة إيجابية، وعلى المستوى الشخصي استفدت كثيراً من المشاركة، خصوصاً أنها في مواجهة الملك وفي معقله وبين جمهوره وكسرت عبرها حاجز الخوف ورهبة البدايات».
وأضاف، «لم يرهبني هجوم الشارقة السريع بقيادة المهاجم ويلتون سواريس واستطعت مع زملائي أن نكون سداً منيعاً لهجماتهم، علماً بأن الهدف الذي سجله الشارقة وقتها كان من ركلة جزاء واستطعنا العودة مرة أخرى عن طريق قائد الفريق كايو».
وقلل لاعب الوصل الشاب من الضغوطات الجماهيرية وتأثيرها في أول مباراة خاضها مع الفريق.
وأوضح «الجماهير تسعى دائماً لاستفزاز اللاعبين وإخراجهم عن أجواء المباريات وهذا ما واجهته في لقاء الشارقة ولكنني لم أتأثر بذلك، وتجنبت الوقوع في الأخطاء، ولم أخيّب ظن المدرب بي وأديت مباراة جيدة».
وخلص خليل إلى أنه استفاد كثيراً من المشاركة مع المنتخبات الوطنية والتي أكسبته خبرة كبيرة في اللعب الدولي وهو ما انعكس على تطور قدراته بشكل سريع.
واغتنم خليل الفرصة وقدم نفسه بوصفه أحد اكتشافات فريق الوصل للمدافعين الصغار أسوة بزميله لاعب المنتخب الأولمبي حالياً والشباب سابقاً عبدالله جاسم، الذي لمع نجمه بوصفه أحد الوجوه الدفاعية الواعدة التي ينتظرها مستقبل مشرق في كرة الإمارات.
ويتطلع خليل ليكون أحد ركائز الإمبراطور المستقبلية، علماً بأنه أحد خريجي أكاديمية الوصل التي ظلت ترفد فريقها الأول والمنتخبات الوطنية بالمواهب، حيث شارك ستة لاعبين في صفوف منتخب الشباب في نهائيات كأس آسيا تحت 19 في جاكرتا أخيراً.
وشكر خليل مدربه العبدولي على منحه الثقة والدفع به في مباراة مهمة أمام متصدر الدوري فريق الشارقة، «خرجنا بنقطة إيجابية، وعلى المستوى الشخصي استفدت كثيراً من المشاركة، خصوصاً أنها في مواجهة الملك وفي معقله وبين جمهوره وكسرت عبرها حاجز الخوف ورهبة البدايات».
وأضاف، «لم يرهبني هجوم الشارقة السريع بقيادة المهاجم ويلتون سواريس واستطعت مع زملائي أن نكون سداً منيعاً لهجماتهم، علماً بأن الهدف الذي سجله الشارقة وقتها كان من ركلة جزاء واستطعنا العودة مرة أخرى عن طريق قائد الفريق كايو».
وقلل لاعب الوصل الشاب من الضغوطات الجماهيرية وتأثيرها في أول مباراة خاضها مع الفريق.
وأوضح «الجماهير تسعى دائماً لاستفزاز اللاعبين وإخراجهم عن أجواء المباريات وهذا ما واجهته في لقاء الشارقة ولكنني لم أتأثر بذلك، وتجنبت الوقوع في الأخطاء، ولم أخيّب ظن المدرب بي وأديت مباراة جيدة».
وخلص خليل إلى أنه استفاد كثيراً من المشاركة مع المنتخبات الوطنية والتي أكسبته خبرة كبيرة في اللعب الدولي وهو ما انعكس على تطور قدراته بشكل سريع.