2019-02-07
ستكون مباراة ديربي العاصمة بين أتلتيكو مدريد الثاني وجاره الريال، الثالث، غداً في قمة المرحلة الـ 23 من الدوري الإسباني لكرة القدم (الليغا)، فاصلة في ظل فارق النقطتين بينهما، في حين يملك حامل اللقب برشلونة فرصة للابتعاد أكثر في الصدارة عندما يحل بعد غدٍ ضيفاً على أتلتيك بلباو.
ويخوض الريال أسبوعاً صعباً، فبعد الكلاسيكو أمس الأول في ذهاب مسابقة الكأس مع غريمه برشلونة حامل اللقب في المواسم الأربعة السابقة على ملعب كامب نو (1-1)، يحل ضيفاً على جاره في لقاء الديربي الثاني في الدوري على ملعب «واندا متروبوليتانو» قبل مواجهة أياكس أمستردام الهولندي الأربعاء المقبل في ذهاب ثمن النهائي لدوري أبطال أوروبا.
وانتهى لقاء الذهاب على ملعب «سانتياغو برنابيو» في المرحلة السابعة بتعادل سلبي، لكن الإياب يأتي في ظروف مغايرة، لا سيما لجهة تطور نتائج الفريق الملكي بعد التخلي عن المدرب جوليان لوبيتيغي والاستعانة بالأرجنتيني سانتياغو سولاري، المدرب السابق للفريق الرديف، نهاية أكتوبر.
وكان الريال الفريق الوحيد بين الأربعة الأوائل الذي خرج منتصراً في المرحلة السابقة (22) بفوز كبير على ديبورتيفو ألافيس (3 - صفر)، الذي تراجع بفعل هذه الخسارة من المركز الخامس إلى السابع خلف خيتافي وريال بيتيس (32 نقطة لكل من الفرق الثلاثة).
ورفع الريال رصيده إلى 40 نقطة مقلصاً الفارق إلى نقطتين مع جاره الذي لم يعرف طعم الهزيمة في سلسلة من 18 مرحلة في الدوري.
وفي الجولة ذاتها، يأمل برشلونة العودة بالنقاط الثلاث من ملعب سان ماميس، وفي الوقت ذاته أن تصب نتيجة الديربي في مصلحته سواء بالتعادل أو بفوز الريال لتوسيع الفارق إلى ثماني نقاط على الأقل.
ويخوض الريال أسبوعاً صعباً، فبعد الكلاسيكو أمس الأول في ذهاب مسابقة الكأس مع غريمه برشلونة حامل اللقب في المواسم الأربعة السابقة على ملعب كامب نو (1-1)، يحل ضيفاً على جاره في لقاء الديربي الثاني في الدوري على ملعب «واندا متروبوليتانو» قبل مواجهة أياكس أمستردام الهولندي الأربعاء المقبل في ذهاب ثمن النهائي لدوري أبطال أوروبا.
وانتهى لقاء الذهاب على ملعب «سانتياغو برنابيو» في المرحلة السابعة بتعادل سلبي، لكن الإياب يأتي في ظروف مغايرة، لا سيما لجهة تطور نتائج الفريق الملكي بعد التخلي عن المدرب جوليان لوبيتيغي والاستعانة بالأرجنتيني سانتياغو سولاري، المدرب السابق للفريق الرديف، نهاية أكتوبر.
وكان الريال الفريق الوحيد بين الأربعة الأوائل الذي خرج منتصراً في المرحلة السابقة (22) بفوز كبير على ديبورتيفو ألافيس (3 - صفر)، الذي تراجع بفعل هذه الخسارة من المركز الخامس إلى السابع خلف خيتافي وريال بيتيس (32 نقطة لكل من الفرق الثلاثة).
ورفع الريال رصيده إلى 40 نقطة مقلصاً الفارق إلى نقطتين مع جاره الذي لم يعرف طعم الهزيمة في سلسلة من 18 مرحلة في الدوري.
وفي الجولة ذاتها، يأمل برشلونة العودة بالنقاط الثلاث من ملعب سان ماميس، وفي الوقت ذاته أن تصب نتيجة الديربي في مصلحته سواء بالتعادل أو بفوز الريال لتوسيع الفارق إلى ثماني نقاط على الأقل.