2019-01-06
خطف افتتاح النسخة الـ 17 من بطولة كأس آسيا لكرة القدم «الإمارات 2019» أنظار العالم على استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي.
وحضر الافتتاح سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو، ورئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، والأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، واللواء محمد خلفان الرميثي رئيس الهيئة العامة للرياضة.
وانطلقت البطولة التي تقام تحت شعار «معاً لنجمع آسيا» بأغنية «زانها زايد» التي اشترك في أدائها الجسمي وبلقيس وعيضة المنهالي محاطين بمئات المؤدين، فصنعوا تجربة مميزة مهدت الطريق أمام المباراة الافتتاحية بين الإمارات والبحرين.
منصور تميمة البطولة
شارك أكثر من 600 عارض محترف من الإمارات ودول أخرى في الحفل، فضلاً عن قارعي الطبول والراقصين وصقور مستمدة من فن الأوريجامي، وقدموا سلسلة من اللوحات الفنية الرائعة التي أشعلت الحماس في الاستاد.
استمر الحفل 13 دقيقة، وروى العرض الذي أشرف عليه محمد درويش الزرعوني وأخرجه روشان سومارتشون قصة «منصور» تميمة البطولة، وهو صبي إماراتي يستمد الإلهام من تحليق الصقور، ويوجه رسالة ترحيب حارة لآسيا وبقية دول العالم.
كأس ضخمة
وحوّل حفل افتتاح أكبر بطولة لكأس آسيا على الإطلاق الملعب إلى منصة حية للموسيقى والألوان في تحية لكرة القدم الآسيوية، وتعبيراً عن هوية شعب الإمارات التي تستضيف البطولة للمرة الثانية في تاريخها.
كما شهد الحفل نماذج لصقور عملاقة وبتلات لوتس أكبر من المعتاد، إضافة إلى نموذج ضخم لكأس آسيا الجديدة.
عموري مع الأبيض
حضر نجم المنتخب الإماراتي ونادي الهلال السعودي عمر عبدالرحمن إلى ملعب مدينة زايد الرياضية في افتتاح كأس آسيا لدعم زملائه اللاعبين من داخل الملعب أمام منتخب البحرين.
وكان عموري انتهى من رحلة علاج في برشلونة من إصابة في الرياط الصليبي تعرض لها مع ناديه الهلال في الدوري السعودي.
وحرص عموري على رفع الروح المعنوية لزملائه بكلمات الدعم ودخول أرضية الملعب برفقة الكابتن إسماعيل مطر وصافح جميع اللاعبين والإداريين قبل أن يغادر الملعب مع بدء مراسم افتتاح البطولة القارية.
تواجد عموري ليومين في الإمارات لحضور الافتتاح ومؤازرة منتخب بلاده، ليعود بعدها إلى المملكة العربية السعودية لمواصلة علاجه مع ناديه الهلال السعودي.
أجواء احتفالية
سادت أجواء احتفالية كبيرة خارج استاد مدينة زايد الرياضية، قبل افتتاح البطولة، حيث تواجدت أعداد كبيرة من مشجعي المنتخب الإماراتي، صاحب الأرض والضيافة، وحضر كذلك مشجعو المنتخب البحريني الذين زحفوا لمساندة منتخب بلادهم في المباراة الافتتاحية.
وحضر الافتتاح سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، والشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو، ورئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، والأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، واللواء محمد خلفان الرميثي رئيس الهيئة العامة للرياضة.
وانطلقت البطولة التي تقام تحت شعار «معاً لنجمع آسيا» بأغنية «زانها زايد» التي اشترك في أدائها الجسمي وبلقيس وعيضة المنهالي محاطين بمئات المؤدين، فصنعوا تجربة مميزة مهدت الطريق أمام المباراة الافتتاحية بين الإمارات والبحرين.
منصور تميمة البطولة
شارك أكثر من 600 عارض محترف من الإمارات ودول أخرى في الحفل، فضلاً عن قارعي الطبول والراقصين وصقور مستمدة من فن الأوريجامي، وقدموا سلسلة من اللوحات الفنية الرائعة التي أشعلت الحماس في الاستاد.
استمر الحفل 13 دقيقة، وروى العرض الذي أشرف عليه محمد درويش الزرعوني وأخرجه روشان سومارتشون قصة «منصور» تميمة البطولة، وهو صبي إماراتي يستمد الإلهام من تحليق الصقور، ويوجه رسالة ترحيب حارة لآسيا وبقية دول العالم.
كأس ضخمة
وحوّل حفل افتتاح أكبر بطولة لكأس آسيا على الإطلاق الملعب إلى منصة حية للموسيقى والألوان في تحية لكرة القدم الآسيوية، وتعبيراً عن هوية شعب الإمارات التي تستضيف البطولة للمرة الثانية في تاريخها.
كما شهد الحفل نماذج لصقور عملاقة وبتلات لوتس أكبر من المعتاد، إضافة إلى نموذج ضخم لكأس آسيا الجديدة.
عموري مع الأبيض
حضر نجم المنتخب الإماراتي ونادي الهلال السعودي عمر عبدالرحمن إلى ملعب مدينة زايد الرياضية في افتتاح كأس آسيا لدعم زملائه اللاعبين من داخل الملعب أمام منتخب البحرين.
وكان عموري انتهى من رحلة علاج في برشلونة من إصابة في الرياط الصليبي تعرض لها مع ناديه الهلال في الدوري السعودي.
وحرص عموري على رفع الروح المعنوية لزملائه بكلمات الدعم ودخول أرضية الملعب برفقة الكابتن إسماعيل مطر وصافح جميع اللاعبين والإداريين قبل أن يغادر الملعب مع بدء مراسم افتتاح البطولة القارية.
تواجد عموري ليومين في الإمارات لحضور الافتتاح ومؤازرة منتخب بلاده، ليعود بعدها إلى المملكة العربية السعودية لمواصلة علاجه مع ناديه الهلال السعودي.
أجواء احتفالية
سادت أجواء احتفالية كبيرة خارج استاد مدينة زايد الرياضية، قبل افتتاح البطولة، حيث تواجدت أعداد كبيرة من مشجعي المنتخب الإماراتي، صاحب الأرض والضيافة، وحضر كذلك مشجعو المنتخب البحريني الذين زحفوا لمساندة منتخب بلادهم في المباراة الافتتاحية.