2018-12-22
رفض محمد فايز لاعب العين الإماراتي الاكتفاء بوصول ناديه العين إلى نهائي مونديال العالم للأندية، مؤكداً أن الأمة العيناوية تستحق العالمية، مشيراً إلى أن الزعيم سيلعب بروحه وقلبه من أجل إسعاد شعب الإمارات ونادي العين والعالم العربي بفوزه بلقب مونديال الأندية.
وأضاف «بدأنا بطولة كأس العالم للأندية بعزيمة وثقة، وقادرون على مواصلة المشوار والفوز على ريال مدريد في نهائي المونديال».
وعن حلم الحصول على لقب قارة آسيا للمرة الثانية في تاريخ العين والإمارات بعد لقب عام 2003 قال: «آسيا مطلب دائم وأساسي للأمة العيناوية وللاعبين، ننافس عليه ونسعى لتحقيقه ولا مفر من لقب آسيا، وما نقدمه بالمونديال سينعكس علينا إيجابياً في البطولة القارية المقبلة التي يدخلها العين منافساً على لقبها.
نقاط تضعف العين
أمام مدريد
أكد فايز أن الإجهاد البدني الذي يعاني منه لاعبو العين ليس بالأمر البسيط والهين، واحتاج منهم إلى مجهودات مضاعفة بعد خوضهم ثلاث مباريات مهمة أمام أبطال ثلاث قارات، ويلينغتون النيوزلندي، الترجي التونسي، وريفر بليت الأرجنتيني.
وأضاف، «العين لعب مباراتين لأكثر من 120 دقيقة، الأمر الذي يعتبر مرهقاً جداً مقارنة بفريق ريال مدريد الذي لم يتعرض للمعاناة نفسها مثل العين الذي خاض ثلاث مباريات مهمة وصعبة جداً، في حين يبدو لاعبو ريال مدريد في حالة بدنية أفضل».
وأفاد فايز «بالرغم من الإرهاق البدني للاعبينا، فالجميع عازم على تقديم مباراة قوية تخلد في التاريخ، وطموحنا دائماً الفوز مهما كان حجم المنافس».
رسالة للجماهير
أشاد نجم الزعيم بالجماهير التي حضرت ودعمت العين ممثل الإمارات والعرب في المونديال، رافضاً تقديم النصائح لهم في نهائي المونديال اليوم، لأنه يدرك أن الجماهير تعرف دورها وما عليها أن تقوم به، «علينا كلاعبين إسعادهم بفوز عربي تاريخي على فريق ريال مدريد».
وأضاف «مساندة الجماهير للفريق منذ أول مباراة كانت وقود العين للتقدم والفوز والوصول لنهائي المونديال»، كاشفاً عن ثقته الكبيرة بوجودهم ووقوفهم بجانب الزعيم العيناوي أياً كانت النتيجة.
واعتبر فايز الجماهير الإماراتية والعربية هي سر فوز العين بالمباريات الثلاث الماضية، إلى جانب ثقة اللاعبين ببعضهم، ورغبتهم في تحقيق إنجاز إماراتي كبير يختتمون به عام زايد.
شبح الإصابات
تحدث محمد فايز عن شبح الإصابات الذي لازمه لسنوات مع فريقه العين، حيث لا يخلو موسم من إصابة، الأمر الذي يعوق تقدمه واستمراريته بالعطاء، حيث قال: «الإصابات كانت تقف عائقاً أمامي، ومؤخراً عدت وبدأت الاستعداد لأكون جاهزاً وحصلت على ثقة المدرب زوران بعد انتظار طويل للفرصة في المسابقات المحلية التي كنت أشارك في بعض مبارياتها، ليكون المونديال بوابتي للعودة والمشاركة أساسياً.
وقدّم فايز الشكر الكبير للمدرب زوران الذي منحه الثقة خاصة في تغيير مركزه، الأمر الذي حاول إقناعه به ونجح بثقته بقدرات اللاعب على العطاء في هذا المركز حسب قوله.
أصعب مباراة
اعتبر محمد فايز أصعب مباراة له في بطولة كأس العالم للأندية هي مباراتهم أمام بطل أمريكا الجنوبية نادي ريفر بليت التي استمرت 120 دقيقة، مخالفاً رأي البعض الذين أكدوا أن أول مباراة للعين أمام بطل أوقيانوسيا ويلينغتون النيوزيلندي كانت هي الأصعب قياساً بتأخر العين بفارق ثلاثة أهداف قبل العودة المظفرة.
غياب عموري
اعترف محمد فايز أنه يفتقد كثيراً وجود عمر عبدالرحمن مع العين بعد انتقاله لنادي الهلال السعودي، مؤكداً أن عموري في تواصل مع لاعبي العين أثناء مباريات المونديال داعماً لهم ومتمنياً لهم التوفيق.
وأضاف، «عموري صديقي ونجم عشقناه وقدمنا معاً مباريات محلية وقارية كثيرة، وأنا أستمتع باللعب بجواره وافتقده كثيراً وأتمنى له التوفيق، وأن يعود من الإصابة سريعاً»
وأضاف «بدأنا بطولة كأس العالم للأندية بعزيمة وثقة، وقادرون على مواصلة المشوار والفوز على ريال مدريد في نهائي المونديال».
وعن حلم الحصول على لقب قارة آسيا للمرة الثانية في تاريخ العين والإمارات بعد لقب عام 2003 قال: «آسيا مطلب دائم وأساسي للأمة العيناوية وللاعبين، ننافس عليه ونسعى لتحقيقه ولا مفر من لقب آسيا، وما نقدمه بالمونديال سينعكس علينا إيجابياً في البطولة القارية المقبلة التي يدخلها العين منافساً على لقبها.
نقاط تضعف العين
أمام مدريد
أكد فايز أن الإجهاد البدني الذي يعاني منه لاعبو العين ليس بالأمر البسيط والهين، واحتاج منهم إلى مجهودات مضاعفة بعد خوضهم ثلاث مباريات مهمة أمام أبطال ثلاث قارات، ويلينغتون النيوزلندي، الترجي التونسي، وريفر بليت الأرجنتيني.
وأضاف، «العين لعب مباراتين لأكثر من 120 دقيقة، الأمر الذي يعتبر مرهقاً جداً مقارنة بفريق ريال مدريد الذي لم يتعرض للمعاناة نفسها مثل العين الذي خاض ثلاث مباريات مهمة وصعبة جداً، في حين يبدو لاعبو ريال مدريد في حالة بدنية أفضل».
وأفاد فايز «بالرغم من الإرهاق البدني للاعبينا، فالجميع عازم على تقديم مباراة قوية تخلد في التاريخ، وطموحنا دائماً الفوز مهما كان حجم المنافس».
رسالة للجماهير
أشاد نجم الزعيم بالجماهير التي حضرت ودعمت العين ممثل الإمارات والعرب في المونديال، رافضاً تقديم النصائح لهم في نهائي المونديال اليوم، لأنه يدرك أن الجماهير تعرف دورها وما عليها أن تقوم به، «علينا كلاعبين إسعادهم بفوز عربي تاريخي على فريق ريال مدريد».
وأضاف «مساندة الجماهير للفريق منذ أول مباراة كانت وقود العين للتقدم والفوز والوصول لنهائي المونديال»، كاشفاً عن ثقته الكبيرة بوجودهم ووقوفهم بجانب الزعيم العيناوي أياً كانت النتيجة.
واعتبر فايز الجماهير الإماراتية والعربية هي سر فوز العين بالمباريات الثلاث الماضية، إلى جانب ثقة اللاعبين ببعضهم، ورغبتهم في تحقيق إنجاز إماراتي كبير يختتمون به عام زايد.
شبح الإصابات
تحدث محمد فايز عن شبح الإصابات الذي لازمه لسنوات مع فريقه العين، حيث لا يخلو موسم من إصابة، الأمر الذي يعوق تقدمه واستمراريته بالعطاء، حيث قال: «الإصابات كانت تقف عائقاً أمامي، ومؤخراً عدت وبدأت الاستعداد لأكون جاهزاً وحصلت على ثقة المدرب زوران بعد انتظار طويل للفرصة في المسابقات المحلية التي كنت أشارك في بعض مبارياتها، ليكون المونديال بوابتي للعودة والمشاركة أساسياً.
وقدّم فايز الشكر الكبير للمدرب زوران الذي منحه الثقة خاصة في تغيير مركزه، الأمر الذي حاول إقناعه به ونجح بثقته بقدرات اللاعب على العطاء في هذا المركز حسب قوله.
أصعب مباراة
اعتبر محمد فايز أصعب مباراة له في بطولة كأس العالم للأندية هي مباراتهم أمام بطل أمريكا الجنوبية نادي ريفر بليت التي استمرت 120 دقيقة، مخالفاً رأي البعض الذين أكدوا أن أول مباراة للعين أمام بطل أوقيانوسيا ويلينغتون النيوزيلندي كانت هي الأصعب قياساً بتأخر العين بفارق ثلاثة أهداف قبل العودة المظفرة.
غياب عموري
اعترف محمد فايز أنه يفتقد كثيراً وجود عمر عبدالرحمن مع العين بعد انتقاله لنادي الهلال السعودي، مؤكداً أن عموري في تواصل مع لاعبي العين أثناء مباريات المونديال داعماً لهم ومتمنياً لهم التوفيق.
وأضاف، «عموري صديقي ونجم عشقناه وقدمنا معاً مباريات محلية وقارية كثيرة، وأنا أستمتع باللعب بجواره وافتقده كثيراً وأتمنى له التوفيق، وأن يعود من الإصابة سريعاً»