2018-12-19
بعد غياب البطولة العربية للأندية لكرة القدم لسنوات وعودتها بحلة جديدة ارتفعت بعض الأصوات المشككة باستمراريتها، ليأتي الرد من مدير البطولة طلال الشيخ الذي أكد أنها مستمرة وبقوة.
وقال الشيخ على هامش قرعة ربع نهائي البطولة أمس الأول في أبوظبي، إن حمل البطولة هذا العام اسم المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه زاد المسؤولية على القائمين عليها لاستمراريتها وإنجاحها أكثر من نسخة إلى أخرى.
وكانت القرعة أوقعت ممثل الإمارات الوصل في مواجهة نارية مع الأهلي السعودي، والهلال السعودي مع الاتحاد السكندري المصري، ونادي الرجاء المغربي مع النجم الساحلي التونسي، ونادي المولودية الجزائري مع فريق المريخ السوادني.
وأكد مدير بطولة كأس زايد للأندية الأبطال استمرارية البطولة ومشاركة أندية عريقة في المواسم المقبلة، «من يعرف طموح رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم تركي آل الشيخ وحجم اهتمامه بالبطولة، والإصرار الذي يحمله لإنجاحها لن يشكك باستمرارها».
وشدد على أن القادم سيكون أفضل وسيزيد من أهمية هذه الكأس، خصوصاً أن رؤساء أندية آسيوية وأفريقية باتوا يرونها أقوى من البطولة القارية فنياً.
وأبدى مدير بطولة كأس زايد للأندية الأبطال إعجابه بالمستوى الذي تقدمه الأندية الخليجية في البطولة هذا العام.
وأوضح أن أندية الهلال والأهلي السعوديين والوصل الإماراتي سجلت حضوراً أكثر من جيد، متمنياً فوز الأفضل بعد أن أوقعت القرعة الأهلي في مواجهة الوصل، معترفاً بصعوبة مواجهة ممثل السعودية الآخر الهلال مع الاتحاد السكندري المنظم والصعب على حد قوله.
وأضاف، «الكرة الخليجية تطورت كثيراً وباتت أنديتها منافسة قارياً والدليل وصولها في كل عام تقريباً إلى نهائي البطولة الأقوى في القارة، دوري أبطال آسيا».
وقال الشيخ على هامش قرعة ربع نهائي البطولة أمس الأول في أبوظبي، إن حمل البطولة هذا العام اسم المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه زاد المسؤولية على القائمين عليها لاستمراريتها وإنجاحها أكثر من نسخة إلى أخرى.
وكانت القرعة أوقعت ممثل الإمارات الوصل في مواجهة نارية مع الأهلي السعودي، والهلال السعودي مع الاتحاد السكندري المصري، ونادي الرجاء المغربي مع النجم الساحلي التونسي، ونادي المولودية الجزائري مع فريق المريخ السوادني.
وأكد مدير بطولة كأس زايد للأندية الأبطال استمرارية البطولة ومشاركة أندية عريقة في المواسم المقبلة، «من يعرف طموح رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم تركي آل الشيخ وحجم اهتمامه بالبطولة، والإصرار الذي يحمله لإنجاحها لن يشكك باستمرارها».
وشدد على أن القادم سيكون أفضل وسيزيد من أهمية هذه الكأس، خصوصاً أن رؤساء أندية آسيوية وأفريقية باتوا يرونها أقوى من البطولة القارية فنياً.
وأبدى مدير بطولة كأس زايد للأندية الأبطال إعجابه بالمستوى الذي تقدمه الأندية الخليجية في البطولة هذا العام.
وأوضح أن أندية الهلال والأهلي السعوديين والوصل الإماراتي سجلت حضوراً أكثر من جيد، متمنياً فوز الأفضل بعد أن أوقعت القرعة الأهلي في مواجهة الوصل، معترفاً بصعوبة مواجهة ممثل السعودية الآخر الهلال مع الاتحاد السكندري المنظم والصعب على حد قوله.
وأضاف، «الكرة الخليجية تطورت كثيراً وباتت أنديتها منافسة قارياً والدليل وصولها في كل عام تقريباً إلى نهائي البطولة الأقوى في القارة، دوري أبطال آسيا».