الاثنين - 25 نوفمبر 2024
الاثنين - 25 نوفمبر 2024

أسعار البنزين في السعودية لشهر مايو وفقاً لما أعلنته شركة أرامكو

أسعار البنزين في السعودية لشهر مايو وفقاً لما أعلنته شركة أرامكو

أسعار البنزين في السعودية لشهر مايو.

أسعار البنزين في السعودية لشهر مايو ضمن أكثر المواضيع التي يتم البحث عنها خلال الساعات الماضية بشكل مستمر من قبل المواطنين والمقيمين في المملكة العربية السعودية، لا سيما مالكي السيارات الخاصة، وذلك من أجل التعرف على تسعيرة البنزين الجديدة لشهر مايو 2022، حيث تتصدر السلع النفطية قائمة أكثر السلع استهلاكاً في السعودية.

تسعيرة البنزين الجديدة من شركة أرامكو السعودية

كما هو المعتاد من شركة أرامكو السعودية التي تُعتبر واحدة من أكبر شركات الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط، أن تقوم بالإعلان عن تسعيرة البنزين الجديدة مع بداية كل شهر ميلادي وفق إجراءات الحوكمة تعديل أسعار منتجات الطاقة والمياه.

وبناء على ما سبق ذكره يجب التزام أصحاب محطات الوقود وجميع المستهلكين بهذه الأسعار المتجددة، حيث إن ذلك يعمل على الحفاظ على حق المستهلك في المقام الأول.

لذلك يسعى الكثير من الأشخاص لمعرفة ما إذا كانت هناك زيادة في أسعار النفط داخل السعودية، خصوصاً عقب ارتفاع أسعار النفط على المستوى العالمي خلال الفترة الأخيرة، مع الأخذ في الاعتبار أن أسعار البنزين في المملكة تشهد حالة من الاستقرار على مدار الـ6 أشهر الماضية.

أسعار البنزين في السعودية لشهر مايو

أعلنت شركة أرامكو الرائدة في مجال النفط السعودي، مساء الثلاثاء أسعار البنزين في السعودية لشهر مايو، والتي جاءت كالآتي:

  • سعر لتر بنزين 91: 2.18 ريال سعودي.
  • سعر لتر بنزين 95: 2.33 ريال سعودي.
  • جاء سعر لتر الديزل: 0.63 ريال سعودي.
  • سعر لتر الكيروسين: 0.70 ريال سعودي.
  • كما جاء سعر لتر غاز البترول المسال: 0.75 ريال سعودي.

ولا يفوتنا أن ننوه إلى أن شركة أرامكو تقوم بتعديل لسعر النفط والمحروقات كل شهر، وتحديداً في اليوم العاشر للشهر الميلادي، وبالتالي فإن الأسعار السابقة يتم تطبيقها والعمل بها اعتباراً من اليوم الأربعاء 11 مايو 2022.

هذا وقد أوضحت الشركة أن الأسعار المحلية لمنتجات الوقود والطاقة قابلة للتغيير من حيث الارتفاع أو الانخفاض وفقاً للتغيرات المتعلقة بعملية التصدير إلى السوق العالمي، ومع ذلك تعمل أرامكو بشكل شهري على تخفيض مقدار التأثير السلبي على المستهلك نتيجة التذبذبات في أسعار التصدير.