الجمعة - 22 نوفمبر 2024
الجمعة - 22 نوفمبر 2024

انخفاض سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 17 فبراير 2022

انخفاض سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 17 فبراير 2022

انخفاض سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 17 فبراير 2022

انخفض سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 17 فبراير 2022 في سوق المال خلال التعاملات اليومية، حيث جاء سعر الليرة التركية اليوم 1.1536 جنيه مصري، مقابل 1.1540 جنيه مصري أمس الأربعاء، لتستمر حالة التقلب في سوق الصرف بين الارتفاع والانخفاض، مع استقرار التداول بين العملتين في أسواق المال.

وتشهد تركيا أزمة اقتصادية بسبب انخفاض سعر الليرة التركية أمام العملات الأخرى، مثل الدولار والجنيه المصري والريال السعودي، فيما تحاول الحكومة التركية استعادة قيمة الليرة من خلال إعلان البنك المركزي التركي تثبيت أسعار الفائدة عند مستويات 14%، كما وضع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان برنامجاً لدعم الليرة التركية.

سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 17 فبراير 2022

سجل سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 17 فبراير 2022 قيمة 1.1536 جنيه مصري في سوق المال.

سعر الليرة التركية مقابل الجنيه المصري

1 ليرة تركية = 1.1536 جنيه مصري.

سعر الجنيه المصري مقابل الليرة التركية اليوم الخميس

1 جنيه مصري = 0.8738 ليرة تركية.

برنامج جديد لدعم الليرة التركية

كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أعلن في الفترة الماضية عن برنامج يهدف إلى دعم الليرة التركية، عبر تشجيع المواطنين والمقيمين على الاحتفاظ بمدخراتهم في البنوك بالأموال التركية، وتحويل العملات الأجنبية إلى الليرة.

وذكرت وكالة «أسوشيتد برس»، أنه وفقاً للبرنامج الجديد ستكون الودائع المحمية بسعر الصرف مضمونة من الحكومة التركية، حيث إنها ستغطي الخسائر إذا كانت الفائدة التي يحصلون عليها عند استحقاق الحساب أقل مما يحصلون عليه إذا احتفظوا بمدخراتهم بالعملات الأجنبية المختلفة.

وأوضحت أن الحكومة التركية وسعت البرنامج ليشمل أيضاً حسابات الشركات بجانب الأفراد، فيما طالب البنك المركزي التركي من المصدرين بتحويل 25% من عائداتهم من العملات الأجنبية إلى الليرة.

ارتفاع نسبة التضخم في تركيا

وكشفت بيانات غرفة تجارة إسطنبول (ITO) عن ارتفاع نسبة التضخم في تركيا حتى وصلت إلى 50.91% في يناير 2022، بينما شهدت إسطنبول أعلى معدل تضخم منذ ما يقرب من 20 عاماً، بسبب التأثير الموسمي على زيادة الأسعار في الوقود والطاقة والنقل والاتصالات.