2019-02-13
أشعلت خادمة آسيوية في العقد الثالث من عمرها، النار في مركبة كفيلتها، بعد أن وبختها على حرقها، بالخطأ، قطعة ملابس أثناء كيها، بحسب محضر تحقيقات النيابة العامة، الذي واجهت محكمة جنح الشارقة المتهمة به.
ووفقاً للتحقيقات ومحضر الاستدلال واعترافات المتهمة أمام النيابة، فإنها كانت تعمل لدى أسرة خليجية لأكثر من ثلاثة أعوام، وتهتم بتنظيف الغرف وغسل ملابس الأسرة المكونة من خمسة أفراد وكيها، إلا أنها تعرضت للتوبيخ الحاد من صاحبة المنزل، لحرقها خطأً قطعة ملابس أثناء كيها، كما هددتها كفيلتها بخصم راتبها، ما أشعرها بحالة من القهر والرغبة في الانتقام، فانتظرت خروج جميع أفراد الأسرة من المنزل في عطلة نهاية الأسبوع، وأضرمت النار في جوانب السيارة ثم ركضت مسرعة إلى داخل غرفتها حتى لا ينكشف أمرها.
وتؤكد التحقيقات، أن المتهمة وبعد أن شاهدت ألسنة اللهب تشتعل في جميع أجزاء المركبة، سيطر عليها الخوف الشديد، ما جعلها تجمع أغراضها وتخرج من المنزل هاربة.
وبتفريغ محتوى كاميرات المراقبة التي توجد عند البوابة الرئيسة للمنزل، تبين إحراق الخادمة المركبة، واعترفت بتفاصيل الواقعة بعد القبض عليها.
من جانبها، أجلت المحكمة الجلسة إلى العاشر من مارس المقبل من أجل السماح للمتهمة بتقديم مذكرة دفاع.
ووفقاً للتحقيقات ومحضر الاستدلال واعترافات المتهمة أمام النيابة، فإنها كانت تعمل لدى أسرة خليجية لأكثر من ثلاثة أعوام، وتهتم بتنظيف الغرف وغسل ملابس الأسرة المكونة من خمسة أفراد وكيها، إلا أنها تعرضت للتوبيخ الحاد من صاحبة المنزل، لحرقها خطأً قطعة ملابس أثناء كيها، كما هددتها كفيلتها بخصم راتبها، ما أشعرها بحالة من القهر والرغبة في الانتقام، فانتظرت خروج جميع أفراد الأسرة من المنزل في عطلة نهاية الأسبوع، وأضرمت النار في جوانب السيارة ثم ركضت مسرعة إلى داخل غرفتها حتى لا ينكشف أمرها.
وتؤكد التحقيقات، أن المتهمة وبعد أن شاهدت ألسنة اللهب تشتعل في جميع أجزاء المركبة، سيطر عليها الخوف الشديد، ما جعلها تجمع أغراضها وتخرج من المنزل هاربة.
وبتفريغ محتوى كاميرات المراقبة التي توجد عند البوابة الرئيسة للمنزل، تبين إحراق الخادمة المركبة، واعترفت بتفاصيل الواقعة بعد القبض عليها.
من جانبها، أجلت المحكمة الجلسة إلى العاشر من مارس المقبل من أجل السماح للمتهمة بتقديم مذكرة دفاع.