2019-01-03
أكدت هيئة تنمية المجتمع في دبي أن مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وراء 30 في المئة من أسباب المشكلات الزوجية عام 2018.
وأوضحت رئيسة قسم الأسرة والشباب في الهيئة ناعمة الشامسي، أن الزوج كان الطرف الأكثر انزعاجاً من استخدام زوجته لوسائل التواصل في أغلب الحالات، وليست الزوجة، كما كان في سنوات سابقة.
وتصدرت الغيرة تلك المشكلات، لا سيما في حالات مديح الزوجات أو إطرائهن على مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، ما يثير انزعاج الرجال ويسبب مشكلات كبيرة.
وتطرقت الشامسي إلى ميل زوجات للتفاخر والمباهاة أمام صديقاتهن عبر نشر صور في أماكن راقية ومطاعم مكلفة على وسائل التواصل الاجتماعي مثل: سناب شات وإنستغرام.
وأفادت في هذا السياق، بوجود العديد من الحالات لأزواج اشتكوا من اختيار الزوجة لأماكن باهظة الثمن فقط للتصوير، أو لأنها رأت صديقتها نشرت صوراً في ذلك المكان سابقاً، ما يجبر الزوج على إنفاق أموال على أمور غير مهمة.
وقالت إن الأمر وصل في بعض الحالات، التي عالجتها الهيئة العام الماضي، إلى اختيار زوجات السفر إلى بلدان أوروبية بهدف إغاظة صديقاتهن، على الرغم من أن الأزواج عرضوا عليهن السفر إلى بلدان أخرى أقل تكلفة.
من جهة أخرى، لفتت الشامسي إلى أن اهتمام الزوجة بالتصوير وإرفاق الصور على وسائل التواصل الاجتماعي يسبب فجوة في العلاقة الزوجية، لا سيما عند شعور الزوج بإهمالها له وللأولاد، ولنظافة بيتها بسبب قضاء ساعات طويلة منكبة على هاتفها المحمول.
وتطرقت إلى إحدى الحالات التي استقبلتها الهيئة، لزوج قطع المصروف عن زوجته، وبعد البحث وسؤال الزوج تبين أنه كان يقصد معاقبتها لإهمالها بيتها، وأنه لم يفصح عن سبب انزعاجه فوراً مفضلاً معاقبتها بطريقته الخاصة.
وأوضحت رئيسة قسم الأسرة والشباب في الهيئة ناعمة الشامسي، أن الزوج كان الطرف الأكثر انزعاجاً من استخدام زوجته لوسائل التواصل في أغلب الحالات، وليست الزوجة، كما كان في سنوات سابقة.
وتصدرت الغيرة تلك المشكلات، لا سيما في حالات مديح الزوجات أو إطرائهن على مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، ما يثير انزعاج الرجال ويسبب مشكلات كبيرة.
وتطرقت الشامسي إلى ميل زوجات للتفاخر والمباهاة أمام صديقاتهن عبر نشر صور في أماكن راقية ومطاعم مكلفة على وسائل التواصل الاجتماعي مثل: سناب شات وإنستغرام.
وأفادت في هذا السياق، بوجود العديد من الحالات لأزواج اشتكوا من اختيار الزوجة لأماكن باهظة الثمن فقط للتصوير، أو لأنها رأت صديقتها نشرت صوراً في ذلك المكان سابقاً، ما يجبر الزوج على إنفاق أموال على أمور غير مهمة.
وقالت إن الأمر وصل في بعض الحالات، التي عالجتها الهيئة العام الماضي، إلى اختيار زوجات السفر إلى بلدان أوروبية بهدف إغاظة صديقاتهن، على الرغم من أن الأزواج عرضوا عليهن السفر إلى بلدان أخرى أقل تكلفة.
من جهة أخرى، لفتت الشامسي إلى أن اهتمام الزوجة بالتصوير وإرفاق الصور على وسائل التواصل الاجتماعي يسبب فجوة في العلاقة الزوجية، لا سيما عند شعور الزوج بإهمالها له وللأولاد، ولنظافة بيتها بسبب قضاء ساعات طويلة منكبة على هاتفها المحمول.
وتطرقت إلى إحدى الحالات التي استقبلتها الهيئة، لزوج قطع المصروف عن زوجته، وبعد البحث وسؤال الزوج تبين أنه كان يقصد معاقبتها لإهمالها بيتها، وأنه لم يفصح عن سبب انزعاجه فوراً مفضلاً معاقبتها بطريقته الخاصة.