2018-12-24
قضت محكمة الجنايات بدبي ببراءة أب من جنسية عربية (67 عاماً)، يعمل مستثمراً في دبي، من تهمة تهديد بناته بالقتل والتجويع والتسفير خارج الدولة وقطع المصروف إذا لم يغيّرن أقوالهن في المحكمة بشأن قضية أخرى.
وبحسب البيانات عن الأب وبناته الموجودة في تحقيقات النيابة، تبيّن أنها العائلة ذاتها التي تورطت في قضية احتجاز ابنتها عام 2009، بتعليمات من الأم وضربها والاعتداء عليها بالصاعق الكهربائي والعصي.
وذكرت التحقيقات أن الأب المتهم هدد ابنته (29 عاماً)، بقتلها وبسجنها وقطع المصروف عنها ليدفعها لأن تشهد زوراً ضد أختها المجني عليها في القضية الأولى.
وادعت الابنة في التحقيقات أن والدها هددها وشقيقاتها الأخريات بالتهديد ذاته، وأخبرهن بأن «كل يوم يقضيه أخوكم في السجن بطلعه من عينكم ومصيركم السجن»، حيث أن الأخ موقوف على خلفية القضية الأولى لكونه شارك في تعذيب أخته وضربها وحجزها.
كما شهدت أختها الصغرى التي لا تتجاوز 16 عاماً في التحقيقات بأن والدها يردد عبارة أنه غير راضٍ عن أختها ويطلب منها تغيير أقوالها في البلاغ الأول بالمحكمة، وكان يردد باستمرار أن هناك ثلاثة ملايين درهم خسرها جراء البلاغ الأول وسوف «يطلعها من عيونهما»، ويقصد أختيها.
بجانب ذلك، أكدت أنه دائماً ما يهدد بتسفيرهن إلى موطنهم ليمتن من الجوع، في حين شهدت الابنة المجني عليها في البلاغ الأول (27 عاماً)، بأن والدها يطلب منها تغيير أقوالها في القضية الأولى، وأنه سيقوم بتسفيرهن إلى موطنهن وهناك أشخاص سيتولونهن.
وبحسب البيانات عن الأب وبناته الموجودة في تحقيقات النيابة، تبيّن أنها العائلة ذاتها التي تورطت في قضية احتجاز ابنتها عام 2009، بتعليمات من الأم وضربها والاعتداء عليها بالصاعق الكهربائي والعصي.
وذكرت التحقيقات أن الأب المتهم هدد ابنته (29 عاماً)، بقتلها وبسجنها وقطع المصروف عنها ليدفعها لأن تشهد زوراً ضد أختها المجني عليها في القضية الأولى.
وادعت الابنة في التحقيقات أن والدها هددها وشقيقاتها الأخريات بالتهديد ذاته، وأخبرهن بأن «كل يوم يقضيه أخوكم في السجن بطلعه من عينكم ومصيركم السجن»، حيث أن الأخ موقوف على خلفية القضية الأولى لكونه شارك في تعذيب أخته وضربها وحجزها.
كما شهدت أختها الصغرى التي لا تتجاوز 16 عاماً في التحقيقات بأن والدها يردد عبارة أنه غير راضٍ عن أختها ويطلب منها تغيير أقوالها في البلاغ الأول بالمحكمة، وكان يردد باستمرار أن هناك ثلاثة ملايين درهم خسرها جراء البلاغ الأول وسوف «يطلعها من عيونهما»، ويقصد أختيها.
بجانب ذلك، أكدت أنه دائماً ما يهدد بتسفيرهن إلى موطنهم ليمتن من الجوع، في حين شهدت الابنة المجني عليها في البلاغ الأول (27 عاماً)، بأن والدها يطلب منها تغيير أقوالها في القضية الأولى، وأنه سيقوم بتسفيرهن إلى موطنهن وهناك أشخاص سيتولونهن.