2018-12-11
حذّرت شرطة أبوظبي من ترك قطع أثاث ملاصق للنوافذ في المنازل، تفادياً لاستخدامها من قبل الأطفال، ما يؤدي إلى وقوع حوادث سقوط مأساوية.
وأوضحت أنه مع دخول فصل الشتاء وفتح النوافذ في البنايات والفلل للاستمتاع بالهواء الطلق قد يكون الأطفال الصغار قريبين جداً من مواقع الشرفات والنوافذ، ما يشكل خطراً بالغاً عليهم، مشددة على ضرورة وضع ضوابط صارمة لاستخدام البلكونة ليس للصغار فقط، بل للكبار أيضاً.
وذكرت شرطة أبوظبي أن السقوط من بلكونة على ارتفاع مترين فقط يمكن أن يكون مميتاً، وبالنسبة للطفل فإن المسافات بين قضبان البلكونة قد تكون واسعة مقارنة بحجمه وهو أمر يشكل خطراً على حياته، حيث يكون من السهل انزلاقه من بينها ساقطاً على الأرض.
وحثت على ضرورة المراقبة الدائمة للأطفال عند اقترابهم من النوافذ، حيث تبيّن في بعض المباني أن حواجز النوافذ غير كافية لحماية الأطفال من السقوط، فهي مصممة للحماية من الحشرات التي يمكن أن تدخل إلى المنزل، وتم تصميمها خصوصاً في المباني المكونة من طابقين لتندفع مفتوحة عند الحرائق، والطفل الذي يتكئ على مثل هذا الحاجز معرض للسقوط عبر النافذة.
وأكدت أهمية إغلاق جميع النوافذ من أجل سلامة الأطفال، خصوصاً عندما لا تكون قيد الاستعمال، وفي حضور أولياء الأمور، ذلك لأن معظم النوافذ يسهل فتحها بالانزلاق حتى بواسطة الطفل الصغير، ومن المهم التأكد من إغلاقها بإحكام.
ودعت إلى ضرورة تركيب القضبان المعدنية على النوافذ، ما يسهم في حماية الأطفال من السقوط، على أن يتم اختيار أجود الأنواع، وأن تكون المسافة بينها متقاربة، بحيث لا تسمح بخروج الطفل من بينها، وأن تكون لها آلية أو طريقة آمنة للفتح عند الحرائق.
وشددت على أهمية تركيب مصدات بإمكانها منع وصد النوافذ من أن تنفتح لأكثر من أربعة إنشات، على أن يتم اختيار أجودها بحيث تتحمل القوة المضادة، مشيرة إلى أن بعض النوافذ تتوافر فيها هذه الصفة من حيث تزودها بهذه المصدات.
ونوهت شرطة أبوظبي بأهمية الحرص على توفير عوامل السلامة والأمان دائماً للأبناء وإبعاد ألعاب الأطفال كبيرة الحجم، إذ يستطيع الطفل أن يدفع القطع خفيفة الوزن إلى جهة النافذة ويصعد عليها ليرى ما يجري في الشارع مدفوعاً بفضول الأطفال، ما يؤدي إلى سقوطه إلى الأسفل.
وحثت على أهمية إغلاق البلكونة دائماً، ووضع المفتاح في مكان لا يصل إليه الأطفال، وعدم استغلال الأطفال الأكبر سناً للبلكونة باعتبارها مكاناً لترفيه الزوار، عندما يكون الوالدان خارج المنزل، والتأكد من عدم وجود أي شيء يمكّن الطفل من الصعود إلى جدران أو قضبان البلكونة ليتعلق عليها.
وأوضحت أنه مع دخول فصل الشتاء وفتح النوافذ في البنايات والفلل للاستمتاع بالهواء الطلق قد يكون الأطفال الصغار قريبين جداً من مواقع الشرفات والنوافذ، ما يشكل خطراً بالغاً عليهم، مشددة على ضرورة وضع ضوابط صارمة لاستخدام البلكونة ليس للصغار فقط، بل للكبار أيضاً.
وذكرت شرطة أبوظبي أن السقوط من بلكونة على ارتفاع مترين فقط يمكن أن يكون مميتاً، وبالنسبة للطفل فإن المسافات بين قضبان البلكونة قد تكون واسعة مقارنة بحجمه وهو أمر يشكل خطراً على حياته، حيث يكون من السهل انزلاقه من بينها ساقطاً على الأرض.
وحثت على ضرورة المراقبة الدائمة للأطفال عند اقترابهم من النوافذ، حيث تبيّن في بعض المباني أن حواجز النوافذ غير كافية لحماية الأطفال من السقوط، فهي مصممة للحماية من الحشرات التي يمكن أن تدخل إلى المنزل، وتم تصميمها خصوصاً في المباني المكونة من طابقين لتندفع مفتوحة عند الحرائق، والطفل الذي يتكئ على مثل هذا الحاجز معرض للسقوط عبر النافذة.
وأكدت أهمية إغلاق جميع النوافذ من أجل سلامة الأطفال، خصوصاً عندما لا تكون قيد الاستعمال، وفي حضور أولياء الأمور، ذلك لأن معظم النوافذ يسهل فتحها بالانزلاق حتى بواسطة الطفل الصغير، ومن المهم التأكد من إغلاقها بإحكام.
ودعت إلى ضرورة تركيب القضبان المعدنية على النوافذ، ما يسهم في حماية الأطفال من السقوط، على أن يتم اختيار أجود الأنواع، وأن تكون المسافة بينها متقاربة، بحيث لا تسمح بخروج الطفل من بينها، وأن تكون لها آلية أو طريقة آمنة للفتح عند الحرائق.
وشددت على أهمية تركيب مصدات بإمكانها منع وصد النوافذ من أن تنفتح لأكثر من أربعة إنشات، على أن يتم اختيار أجودها بحيث تتحمل القوة المضادة، مشيرة إلى أن بعض النوافذ تتوافر فيها هذه الصفة من حيث تزودها بهذه المصدات.
ونوهت شرطة أبوظبي بأهمية الحرص على توفير عوامل السلامة والأمان دائماً للأبناء وإبعاد ألعاب الأطفال كبيرة الحجم، إذ يستطيع الطفل أن يدفع القطع خفيفة الوزن إلى جهة النافذة ويصعد عليها ليرى ما يجري في الشارع مدفوعاً بفضول الأطفال، ما يؤدي إلى سقوطه إلى الأسفل.
وحثت على أهمية إغلاق البلكونة دائماً، ووضع المفتاح في مكان لا يصل إليه الأطفال، وعدم استغلال الأطفال الأكبر سناً للبلكونة باعتبارها مكاناً لترفيه الزوار، عندما يكون الوالدان خارج المنزل، والتأكد من عدم وجود أي شيء يمكّن الطفل من الصعود إلى جدران أو قضبان البلكونة ليتعلق عليها.