2022-06-01
اختتمت أبوظبي جلسات مؤتمر الجمعية العالمية لأخصائيي علاج وتأهيل متعاطي المؤثرات العقلية، الذي أقيم للمرة الأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، برعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، وشهد المؤتمر، حضور 2300 مشاركاً من الخبراء والمتخصصين في مجال الوقاية والعلاج من المؤثرات العقلية من 119 دولة، بالإضافة إلى 36 جلسة علمية و21 ورشة عمل.
وجرى خلال المؤتمر الإعلان الرسمي عن إصدار المعايير الدولية لمعالجة الاضطرابات الناجمة عن تعاطي المخدرات باللغة العربية، وهي معايير وضعها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومنظمة الصحة العالمية لدعم الدول الأعضاء في جهودها لتطوير وتوسيع نطاق العلاج الفعال والقائم على الأدلة والأخلاقيات لاضطرابات تعاطي المخدرات.
وأطلق الاتحاد الأفريقي الذي يعقد مشاوراته القارية لمفوضية الاتحاد ضمن المؤتمر، الحوار العالمي بشأن خفض الطلب على المخدرات بين أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وشدد على الحاجة إلى الاستكشاف والتعاون في تبادل الأفكار الملموسة لتحسين الوقاية من الإدمان على المؤثرات العقلية والعلاج والرعاية.
نظم المؤتمر المركز الوطني للتأهيل بأبوظبي بالتعاون مع مكتب الشؤون الدولية لمكافحة المخدرات وإنفاذ القانون التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، والجمعية العالمية لأخصائيي علاج وتأهيل متعاطي المؤثرات العقلية، تحت شعار «توحيد جهود المجتمع الدولي لمواجهة تحدي الإدمان».
وتم خلال المؤتمر تدشين الاتحاد الدولي لضمان الجودة في علاج الاضطرابات الناجمة عن تعاطي المؤثرات العقلية، والذي يهدف لضمان حق الأشخاص الذين يعانون من هذه الاضطرابات في الحصول علاج مضمون الجودة شأنهم كشأن جميع الفئات الأخرى، بحيث يكون هذا الاتحاد بمثابة مظلة تجمع المنظمات المختلفة المعنية بضمان الجودة، ويتم من من خلالها إصدار معايير للجودة تقرها هذه المنظمات، كما يهتم الاتحاد بمقدمي الخدمات العلاجية ويقدم لهم الدعم اللازم ليتم اعتمادهم من قبله.
واحتضن المؤتمر إعلان وتكريم الفائزين بجائزة الجمعية العالمية لأخصائيي علاج وتأهيل متعاطي المؤثرات العقلية، حيث تم الإعلان عن جائزة أفضل مبادرة قائمة على الأدلة العلمية في مجال خفض الطلب على المؤثرات العقلية، بما في ذلك المشاريع، والبرامج، والحملات والأعمال المتعلقة بالسياسات من جميع أنحاء العالم.
وجرى خلال المؤتمر الإعلان الرسمي عن إصدار المعايير الدولية لمعالجة الاضطرابات الناجمة عن تعاطي المخدرات باللغة العربية، وهي معايير وضعها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ومنظمة الصحة العالمية لدعم الدول الأعضاء في جهودها لتطوير وتوسيع نطاق العلاج الفعال والقائم على الأدلة والأخلاقيات لاضطرابات تعاطي المخدرات.
وأطلق الاتحاد الأفريقي الذي يعقد مشاوراته القارية لمفوضية الاتحاد ضمن المؤتمر، الحوار العالمي بشأن خفض الطلب على المخدرات بين أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وشدد على الحاجة إلى الاستكشاف والتعاون في تبادل الأفكار الملموسة لتحسين الوقاية من الإدمان على المؤثرات العقلية والعلاج والرعاية.
نظم المؤتمر المركز الوطني للتأهيل بأبوظبي بالتعاون مع مكتب الشؤون الدولية لمكافحة المخدرات وإنفاذ القانون التابع لوزارة الخارجية الأمريكية، والجمعية العالمية لأخصائيي علاج وتأهيل متعاطي المؤثرات العقلية، تحت شعار «توحيد جهود المجتمع الدولي لمواجهة تحدي الإدمان».
وتم خلال المؤتمر تدشين الاتحاد الدولي لضمان الجودة في علاج الاضطرابات الناجمة عن تعاطي المؤثرات العقلية، والذي يهدف لضمان حق الأشخاص الذين يعانون من هذه الاضطرابات في الحصول علاج مضمون الجودة شأنهم كشأن جميع الفئات الأخرى، بحيث يكون هذا الاتحاد بمثابة مظلة تجمع المنظمات المختلفة المعنية بضمان الجودة، ويتم من من خلالها إصدار معايير للجودة تقرها هذه المنظمات، كما يهتم الاتحاد بمقدمي الخدمات العلاجية ويقدم لهم الدعم اللازم ليتم اعتمادهم من قبله.
واحتضن المؤتمر إعلان وتكريم الفائزين بجائزة الجمعية العالمية لأخصائيي علاج وتأهيل متعاطي المؤثرات العقلية، حيث تم الإعلان عن جائزة أفضل مبادرة قائمة على الأدلة العلمية في مجال خفض الطلب على المؤثرات العقلية، بما في ذلك المشاريع، والبرامج، والحملات والأعمال المتعلقة بالسياسات من جميع أنحاء العالم.