2022-04-24
وزعت القيادة العامة لشرطة عجمان ممثلة بإدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية المير الرمضاني على 316 أسرة متعففة من أسر نزلاء المؤسسة، كما دعمت النزلاء بتوزيع مستلزمات أخرى تسعدهم وتعزز جودة حياتهم.
وقال المقدم محمد مبارك الغفلي مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية بشرطة عجمان إن المؤسسة تبذل جهوداً دؤوبة من خلال تنفيذ المبادرات والبرامج بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين، لملامسة احتياجات النزلاء وأسرهم وتوفيرها وتلبية متطلبات الحياة اليومية، وذلك في إطار السعي لإسعاد الأسر المتعففة وبث الطمأنينة والراحة في نفوس النزلاء وأسرهم.
وأضاف مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية أن توزيع المير الرمضاني جاء بدعم ومساهمة كريمة من الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية والمؤسسات الخيرية، مثمناً جهود هذه الجهود المقدمة لدعم نزلاء المؤسسة وذويهم.
كما تم توزيع 450 حقيبة نظافة تتضمن مستلزمات صحية وأدوات نظافة، وتقديم 1000 مصحف وسجادة صلاة للنزلاء مع حلول شهر رمضان المبارك لتعزيز جودة حياتهم وإسعادهم، وذلك بدعم كريم من الجهات الخيرية.
وأكد الغفلي أن دعم النزلاء والاهتمام بشؤون حياتهم واحتياجاهم يجعل النزيل يعيش حالة من الاستقرار النفسي خلال قضاء فترة محكوميته داخل المؤسسة، مشيداً بالشركاء الاستراتيجيين والداعمين ودورهم الفعال في إنجاح عمل المؤسسة، ما جعلها ضمن أفضل المؤسسات العقابية التي تعنى بالنزيل، وأسرته على مستوى العالم.
وقال المقدم محمد مبارك الغفلي مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية بشرطة عجمان إن المؤسسة تبذل جهوداً دؤوبة من خلال تنفيذ المبادرات والبرامج بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين، لملامسة احتياجات النزلاء وأسرهم وتوفيرها وتلبية متطلبات الحياة اليومية، وذلك في إطار السعي لإسعاد الأسر المتعففة وبث الطمأنينة والراحة في نفوس النزلاء وأسرهم.
وأضاف مدير إدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية أن توزيع المير الرمضاني جاء بدعم ومساهمة كريمة من الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية والمؤسسات الخيرية، مثمناً جهود هذه الجهود المقدمة لدعم نزلاء المؤسسة وذويهم.
كما تم توزيع 450 حقيبة نظافة تتضمن مستلزمات صحية وأدوات نظافة، وتقديم 1000 مصحف وسجادة صلاة للنزلاء مع حلول شهر رمضان المبارك لتعزيز جودة حياتهم وإسعادهم، وذلك بدعم كريم من الجهات الخيرية.
وأكد الغفلي أن دعم النزلاء والاهتمام بشؤون حياتهم واحتياجاهم يجعل النزيل يعيش حالة من الاستقرار النفسي خلال قضاء فترة محكوميته داخل المؤسسة، مشيداً بالشركاء الاستراتيجيين والداعمين ودورهم الفعال في إنجاح عمل المؤسسة، ما جعلها ضمن أفضل المؤسسات العقابية التي تعنى بالنزيل، وأسرته على مستوى العالم.