2022-03-14
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، افتتح سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس مجلس دبي للإعلام، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة دبي للثقافة والفنون، اليوم الاثنين، أعمال الدورة السابعة لـ«قمة المعرفة» تحت شعار «المعرفة حماية البشرية وتحدي الجوائح، الذي تنظمه مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مقر إكسبو 2020 دبي».
وافتتح المدير التنفيذي للمؤسسة جمال بن حويرب، مناشط الدورة الحالية، وأكد لـ«الرؤية»، أن الدورة السابعة تتناول الحوار حول فضاء المعرفة ومستقبله، وذلك عن جوانب عديدة منها الأمن الصحي والإعلام والقانون، وأيضاً الأمن الغذائي الذي يحظى باهتمام كبير، والتي أدت إلى ضعف تصدير بعض المواد الغذائية، ما قد يؤدي إلى مشاكل في المجال الغذائي.
وتابع أنه عبر «قمة المعرفة 2022» يتم مناقشة الأمن الغذائي بشكل عام، وكيف يمكن تأمينها عن طريق المعرفة، كونها ليست فقط للصحة والتعليم في الجامعات، بل الغذاء أيضاً، فإذا زاد إنتاج الغذاء فسيشعر العالم بالأمن، وإذا قل فقد تصاب بعض البلدان بمجاعة جزئية، إذ لن تستطيع الدول أن تتكبد الغلاء بمجال الغذاء، ولهذا سيتم مناقشة البحث عن بدائل مع خبراء الأغذية في القمة.
وأوضح أن الإمارات قفزت 4 مراكز في مؤشر المعرفة العالمي لعام 2021، مقارنة بـ2020 لتتصدر المرتبة الأولى عربياً والـ11 عالمياً في المؤشر الذي يقيس المعرفة على مستوى 154 دولة، وتستكمل الدورة السابعة تفعيل الحراك المعرفي على مستوى العالم، والذي بدأته منذ عام 2014 سعياً منها إلى تحديث وتطوير المنهجيات والآليات التي تقوم عليها عملية إنتاج ونشر المعرفة، وسيتم تسليط الضوء على جوانب التحديات العالمية كافة، منها التغير المناخي، الأمن الغذائي، مكافحة الفقر والتعافي العالمي المؤجل بفعل كوفيد-19.
وتحدثت الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمديرة المساعدة ومديرة المكتب الإقليمي للدول العربية الدكتورة خالدة بو زار: إن «قمة المعرفة» من أهم مخرجات الشراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، وأضافت أن جائحة كوفيد-19 أثرت على تقدم البلدان نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 وطال تأثيرها مجالات الصحة، والتعليم والاقتصاد والاستهلاك والإنتاج.
يذكر أن الدورة السابعة لـ«قمة المعرفة» ستعقد على مدى 5 أيام تُطرح فيها آفاق نقاشية واسعة تسلط الضوء على عدد من القضايا، ذات اهتمام وتأثير عالمي مشترك.
وافتتح المدير التنفيذي للمؤسسة جمال بن حويرب، مناشط الدورة الحالية، وأكد لـ«الرؤية»، أن الدورة السابعة تتناول الحوار حول فضاء المعرفة ومستقبله، وذلك عن جوانب عديدة منها الأمن الصحي والإعلام والقانون، وأيضاً الأمن الغذائي الذي يحظى باهتمام كبير، والتي أدت إلى ضعف تصدير بعض المواد الغذائية، ما قد يؤدي إلى مشاكل في المجال الغذائي.
وتابع أنه عبر «قمة المعرفة 2022» يتم مناقشة الأمن الغذائي بشكل عام، وكيف يمكن تأمينها عن طريق المعرفة، كونها ليست فقط للصحة والتعليم في الجامعات، بل الغذاء أيضاً، فإذا زاد إنتاج الغذاء فسيشعر العالم بالأمن، وإذا قل فقد تصاب بعض البلدان بمجاعة جزئية، إذ لن تستطيع الدول أن تتكبد الغلاء بمجال الغذاء، ولهذا سيتم مناقشة البحث عن بدائل مع خبراء الأغذية في القمة.
وأوضح أن الإمارات قفزت 4 مراكز في مؤشر المعرفة العالمي لعام 2021، مقارنة بـ2020 لتتصدر المرتبة الأولى عربياً والـ11 عالمياً في المؤشر الذي يقيس المعرفة على مستوى 154 دولة، وتستكمل الدورة السابعة تفعيل الحراك المعرفي على مستوى العالم، والذي بدأته منذ عام 2014 سعياً منها إلى تحديث وتطوير المنهجيات والآليات التي تقوم عليها عملية إنتاج ونشر المعرفة، وسيتم تسليط الضوء على جوانب التحديات العالمية كافة، منها التغير المناخي، الأمن الغذائي، مكافحة الفقر والتعافي العالمي المؤجل بفعل كوفيد-19.
وتحدثت الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمديرة المساعدة ومديرة المكتب الإقليمي للدول العربية الدكتورة خالدة بو زار: إن «قمة المعرفة» من أهم مخرجات الشراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة محمد بن راشد للمعرفة، وأضافت أن جائحة كوفيد-19 أثرت على تقدم البلدان نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 وطال تأثيرها مجالات الصحة، والتعليم والاقتصاد والاستهلاك والإنتاج.
يذكر أن الدورة السابعة لـ«قمة المعرفة» ستعقد على مدى 5 أيام تُطرح فيها آفاق نقاشية واسعة تسلط الضوء على عدد من القضايا، ذات اهتمام وتأثير عالمي مشترك.