2022-01-20
أعلنت جمعية المعلمين عن تبنيها أربع مبادرات استراتيجية هادفة تلبي الاحتياجات الخاصة بمنتسبيها من معلمين وتربويين، وذلك ضمن خطتها الاستراتيجية للثلاثة أعوام المقبلة 2022-2024، متضمنة «أبجدية زايد» و«معلم الخمسين» و«لنتشاور» و«أُلفة.
وعقدت الجمعية،أمس (الأربعاء)، مؤتمراً صحفياً بمقر مركز وزارة الثقافة والشباب في أم القيوين، خصصته لإطلاق الخطة الاستراتيجية للجمعية تحت شعار «معلم الخمسين»، بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية صلاح خميس الحوسني، وأعضائها وعدد من التربويين ووسائل الإعلام.
وعرض نائب رئيس الجمعية سعيد على الشامسي، وأمين السر العام مشعل خميس الخديم، ورئيسة لجنة التطوير المؤسسي والتميز بالجمعية أسماء سالم السويدي، أهم النقاط الخاصة بالخطة والتي تسعى الجمعية من خلالها إلى القيام بمسؤولياتها وأدوارها المجتمعية، وإبراز الدور الاجتماعي والتطوعي للمعلمين في الدولة، مرتكزة في ذلك على أعضائها ومنتسبيها وعلى بناء شراكات نوعية مع المؤسسات المجتمعية.
كما تضمن العرض مرتكزات الخطة الاستراتيجية التي تم إعدادها بالاعتماد على 12 استراتيجية وطنية وتربوية، إلى جانب مئوية الإمارات والبرنامج الوطني للتسامح، إضافة إلى أجندة الإمارات والسياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم.
وركزت أهداف الخطة على ترسيخ وتعزيز قيم الولاء والانتماء لدولة الإمارات والقيادة الرشيدة، والمساهمة في إبراز ومناقشة القضايا التربوية والتعليمية، إضافة إلى تمكين وإكساب أعضاء الجمعية المهارات والقدرات المهنية الحديثة، والعمل على تعزيز العلاقات التربوية بين المعلمين وإبراز مواهبهم وإنجازاتهم، إلى جانب بناء شراكات مجتمعية نوعية تخدم توجهات الجمعية وأعضائها.
وقدمت أسماء السويدي عرضاً تفصيلياً عن مبادرات معلم الخمسين الأربع التي تبنتها الاستراتيجية وهي مبادرة «أبجدية زايد» التي تركز على ترسيخ وتعزيز قيم الولاء والانتماء لدولة الإمارات العربية المتحدة والقيادة الرشيدة، ومبادرة «معلم الخمسين» للمساهمة في تمكين وإكساب أعضاء الجمعية المهارات والقدرات المهنية الحديثة، إضافة إلى مبادرة «لنتشاور» والتي تركز على إبراز ومناقشة القضايا التربوية والتعليمية، والمبادرة الرابعة «أُلفة» والتي يتم من خلالها العمل على توطيد العلاقات التربوية بين المعلمين وإبراز مواهبهم وإنجازاتهم.
وأشارت رئيس لجنة الشركات الاجتماعية في الجمعية هيام محمد الحمادي إلى أن الخطة ستصنيف الشراكات الاجتماعية للجمعية وتبادل الخبرات والمنفعية المختلفة معها من أجل الارتقاء بمعلم الخمسين.
وقالت إن دور الجمعية هو تقريب الرؤى وتجويدها بين الشراكات والمؤسسات المجتمعية بأنواعها مؤسسات نفع عام أم غيرها، والتركيز على المعلم الذي يمتاز بكفاءة عالية في الأداء، سواء كان مواطناً أو مقيماً، مضيفة أن المبادرات التي تم إطلاقها ضمن الخطة تهتم بالمعلم وسيتم توفير قاعدة بيانات مهمة في كافة المؤسسات المجتمعية التي تخدم المعلم.
وعقدت الجمعية،أمس (الأربعاء)، مؤتمراً صحفياً بمقر مركز وزارة الثقافة والشباب في أم القيوين، خصصته لإطلاق الخطة الاستراتيجية للجمعية تحت شعار «معلم الخمسين»، بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية صلاح خميس الحوسني، وأعضائها وعدد من التربويين ووسائل الإعلام.
وعرض نائب رئيس الجمعية سعيد على الشامسي، وأمين السر العام مشعل خميس الخديم، ورئيسة لجنة التطوير المؤسسي والتميز بالجمعية أسماء سالم السويدي، أهم النقاط الخاصة بالخطة والتي تسعى الجمعية من خلالها إلى القيام بمسؤولياتها وأدوارها المجتمعية، وإبراز الدور الاجتماعي والتطوعي للمعلمين في الدولة، مرتكزة في ذلك على أعضائها ومنتسبيها وعلى بناء شراكات نوعية مع المؤسسات المجتمعية.
كما تضمن العرض مرتكزات الخطة الاستراتيجية التي تم إعدادها بالاعتماد على 12 استراتيجية وطنية وتربوية، إلى جانب مئوية الإمارات والبرنامج الوطني للتسامح، إضافة إلى أجندة الإمارات والسياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم.
وركزت أهداف الخطة على ترسيخ وتعزيز قيم الولاء والانتماء لدولة الإمارات والقيادة الرشيدة، والمساهمة في إبراز ومناقشة القضايا التربوية والتعليمية، إضافة إلى تمكين وإكساب أعضاء الجمعية المهارات والقدرات المهنية الحديثة، والعمل على تعزيز العلاقات التربوية بين المعلمين وإبراز مواهبهم وإنجازاتهم، إلى جانب بناء شراكات مجتمعية نوعية تخدم توجهات الجمعية وأعضائها.
وقدمت أسماء السويدي عرضاً تفصيلياً عن مبادرات معلم الخمسين الأربع التي تبنتها الاستراتيجية وهي مبادرة «أبجدية زايد» التي تركز على ترسيخ وتعزيز قيم الولاء والانتماء لدولة الإمارات العربية المتحدة والقيادة الرشيدة، ومبادرة «معلم الخمسين» للمساهمة في تمكين وإكساب أعضاء الجمعية المهارات والقدرات المهنية الحديثة، إضافة إلى مبادرة «لنتشاور» والتي تركز على إبراز ومناقشة القضايا التربوية والتعليمية، والمبادرة الرابعة «أُلفة» والتي يتم من خلالها العمل على توطيد العلاقات التربوية بين المعلمين وإبراز مواهبهم وإنجازاتهم.
وأشارت رئيس لجنة الشركات الاجتماعية في الجمعية هيام محمد الحمادي إلى أن الخطة ستصنيف الشراكات الاجتماعية للجمعية وتبادل الخبرات والمنفعية المختلفة معها من أجل الارتقاء بمعلم الخمسين.
وقالت إن دور الجمعية هو تقريب الرؤى وتجويدها بين الشراكات والمؤسسات المجتمعية بأنواعها مؤسسات نفع عام أم غيرها، والتركيز على المعلم الذي يمتاز بكفاءة عالية في الأداء، سواء كان مواطناً أو مقيماً، مضيفة أن المبادرات التي تم إطلاقها ضمن الخطة تهتم بالمعلم وسيتم توفير قاعدة بيانات مهمة في كافة المؤسسات المجتمعية التي تخدم المعلم.