2022-01-12
أعلن المتحدث الرسمي عن القطاع التعليمي في الدولة هزاع المنصوري عن تمديد الدراسة بنظام «التعليم عن بعد» لمدة أسبوع للمدارس والجامعات، بدءاً من 17 حتى 21 يناير 2022.
وتقرر أيضاً، بحسب المنصوري خلال الإحاطة الإعلامية لحكومة دولة الإمارات حول فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» اليوم (الأربعاء)، تأجيل الاختبارات الحضورية في المدارس والجامعات إلى ما بعد 28 يناير 2022، وذلك بناءً على تقييم الوضع الوبائي في الدولة، موضحاً أن هذا القرار سيطبَّق على المنشآت التعليمية على المستوى الوطني، ولدى الجهات والفرق المحلية في كل إمارة مرونة التنفيذ.
وأكد أن إدارات المنشآت التعليمية وكوادرها أثبتت احترافيتها في التعامل المرن مع متغيرات الوضع وتطورات الأزمة، متوجهاً إليهم بالشكر والتحية لحرصهم على تنفيذ توجيهات الدولة، بما يضمن الصحة العامة والسلامة المجتمعية، ومساهمتهم في إنجاح سير العملية التعليمية بكل سلاسة.
وشدد المنصوري على جاهزية القطاع التعليمي بالدولة وإجراءاته الاستباقية في سرعة التعامل مع الأوضاع الطارئة، حرصاً على استمرارية العملية التعليمية على الوجه الأمثل، وذلك من خلال المتابعة المستمرة لمعطيات الأزمة ومستجداتها لدعم واتخاذ القرارات الأنسب.
وقال: «تمت مراجعة الوضع الوبائي وتطوراته بشكل مستمر، ولا سيما خلال الفترة الحالية، لتسهيل عملية العودة الآمنة، ولضمان الصحة العامة وصحة وسلامة الطلبة والمعلمين والموظفين الإداريين بالمنشآت التعليمية».
من جانبها أهابت المتحدث الرسمي عن القطاع الصحي في الدولة نورة الغيثي، بجميع أفراد المجتمع أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية المعتمدة، وضرورة توخي الحذر، وطلب العلاج وإجراء الفحوصات اللازمة عند ظهور أي أعراض مرضية، ولا سيما الأعراض التنفسية المصاحبة لحالات الإنفلونزا الموسمية، على سبيل المثال، وإجراء اختبارات PCR لتأكيد الإصابة من عدمها.
وأضافت أن الجرعة الداعمة تعد من أهم العوامل للمحافظة على الصحة العامة وسلامة أفراد المجتمع، ولها دور كبير وفعال في تعزيز المناعة المكتسبة لتحقيق أقصى استفادة، خصوصاً في الظروف الراهنة التي يشهد فيها العالم تزايداً في أعداد الحالات المسجلة.
وأوصت الأفراد المؤهلين بتلقي الجرعات الداعمة حماية لهم، وعلى رأسهم فئة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، نظراً لما يشكله تلقي الجرعات الداعمة للجهود الوطنية في مكافحة الجائحة والمتحورات، ولتحقيق الأمن الصحي في المجتمع.
وقالت: «الجهود الوطنية في جميعِ القطاعات الحكومية والمحلية والخاصة مستمرة لتوفير بيئة صحية وقائية لأفراد المجتمع، حيث تعمل الجهات من خلال فرق مختصة وكوادر بشرية مؤهلة لتوفير الاستقرار الصحي لجميعِ شرائحِ المجتمع من مواطني ومقيمي وزوار الدولة».
وتقرر أيضاً، بحسب المنصوري خلال الإحاطة الإعلامية لحكومة دولة الإمارات حول فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» اليوم (الأربعاء)، تأجيل الاختبارات الحضورية في المدارس والجامعات إلى ما بعد 28 يناير 2022، وذلك بناءً على تقييم الوضع الوبائي في الدولة، موضحاً أن هذا القرار سيطبَّق على المنشآت التعليمية على المستوى الوطني، ولدى الجهات والفرق المحلية في كل إمارة مرونة التنفيذ.
وأكد أن إدارات المنشآت التعليمية وكوادرها أثبتت احترافيتها في التعامل المرن مع متغيرات الوضع وتطورات الأزمة، متوجهاً إليهم بالشكر والتحية لحرصهم على تنفيذ توجيهات الدولة، بما يضمن الصحة العامة والسلامة المجتمعية، ومساهمتهم في إنجاح سير العملية التعليمية بكل سلاسة.
وشدد المنصوري على جاهزية القطاع التعليمي بالدولة وإجراءاته الاستباقية في سرعة التعامل مع الأوضاع الطارئة، حرصاً على استمرارية العملية التعليمية على الوجه الأمثل، وذلك من خلال المتابعة المستمرة لمعطيات الأزمة ومستجداتها لدعم واتخاذ القرارات الأنسب.
وقال: «تمت مراجعة الوضع الوبائي وتطوراته بشكل مستمر، ولا سيما خلال الفترة الحالية، لتسهيل عملية العودة الآمنة، ولضمان الصحة العامة وصحة وسلامة الطلبة والمعلمين والموظفين الإداريين بالمنشآت التعليمية».
الجرعات الداعمة ضرورة
من جانبها أهابت المتحدث الرسمي عن القطاع الصحي في الدولة نورة الغيثي، بجميع أفراد المجتمع أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية المعتمدة، وضرورة توخي الحذر، وطلب العلاج وإجراء الفحوصات اللازمة عند ظهور أي أعراض مرضية، ولا سيما الأعراض التنفسية المصاحبة لحالات الإنفلونزا الموسمية، على سبيل المثال، وإجراء اختبارات PCR لتأكيد الإصابة من عدمها.
وأضافت أن الجرعة الداعمة تعد من أهم العوامل للمحافظة على الصحة العامة وسلامة أفراد المجتمع، ولها دور كبير وفعال في تعزيز المناعة المكتسبة لتحقيق أقصى استفادة، خصوصاً في الظروف الراهنة التي يشهد فيها العالم تزايداً في أعداد الحالات المسجلة.
وأوصت الأفراد المؤهلين بتلقي الجرعات الداعمة حماية لهم، وعلى رأسهم فئة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، نظراً لما يشكله تلقي الجرعات الداعمة للجهود الوطنية في مكافحة الجائحة والمتحورات، ولتحقيق الأمن الصحي في المجتمع.
وقالت: «الجهود الوطنية في جميعِ القطاعات الحكومية والمحلية والخاصة مستمرة لتوفير بيئة صحية وقائية لأفراد المجتمع، حيث تعمل الجهات من خلال فرق مختصة وكوادر بشرية مؤهلة لتوفير الاستقرار الصحي لجميعِ شرائحِ المجتمع من مواطني ومقيمي وزوار الدولة».