2022-01-02
شكّل 2021 عاماً حافلاً بالمشاريع والإنجازات النوعية في مسيرة جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، والتي ساهمت في تعزيز دورها المحلي والإقليمي والدولي في تنمية البنية التحتية لقطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور والابتكار الزراعي، من خلال سلسلة من البرامج والمبادرات المتخصصة التي بدورها ساهمت في تحقيق نمو مطّرد لهذا القطاع على المستوى الإقليمي.
أكد ذلك الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، أن 2021 عام استثنائي حافل بالعطاء رغم كل الظروف الصعبة التي مر بها العالم جراء جائحة كورونا (كوفيد-19)، حيث عملت الجائزة على مضاعفة الجهود لتطوير برامجها بما يتناسب مع المتغيرات الهائلة والتوجهات التي شهدها العالم، والذي تطلب إحداث تغيير كبير في أسلوب التفكير وأدوات التنفيذ لمواجهة التحديات، للنهوض بهذا القطاع والمضي به قدماً لتحقيق التنمية المستدامة، وذلك بفضل الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة.
من جهته، أشار أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي الدكتور عبدالوهاب زايد، إلى أن الأمانة العامة للجائزة تفخر وتعتز بالإنجازات التي حققتها الجائزة خلال 14 عاماً بفضل المتابعة الحثيثة للشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة.
تكريم الفائزين
احتفلت الأمانة العامة للجائزة بتكريم الفائزين بالجائزة بدورتها الثالثة عشرة، وذلك ضمن حفل افتراضي برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، وحضور الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وذلك بتاريخ 16 مارس 2021 بمشاركة الدكتور شو دونيو مدير عام منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ومريم بنت محمد سعيد حارب المهيري وزيرة الدولة للأمن الغذائي والمائي، وكافة أعضاء مجلس الأمناء، وحشد كبير من المختصين والمهتمين بزراعة النخيل والابتكار الزراعي. وعقب حفل التكريم ترأس الشيخ نهيان الاجتماع السنوي الرابع عشر لمجلس أمناء الجائزة بحضور أعضاء المجلس، حيث أشاد بالرعاية الكبيرة التي تحظى بها الجائزة من قبل صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، مؤسس الجائزة وراعيها، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، لقطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور.
«صواري منصور»
كما شهد الشيخ نهيان مبارك آل نهيان العرض الأول بشكل افتراضي لأوبريت «صواري منصور» تم التركيز فيها على جهود سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الداعم الأول لزراعة النخيل وإنتاج التمور على المستوى الوطني والعربي، وكيف انطلقت سفينة الخير والعطاء من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الدول العربية الشقيقة، ثم شاءت سفن منصور أن تعود إلى أبوظبي، لترد الجميل وتشكر سموه على ما حققته مهرجانات التمور العربية في كل من: المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية السودان، والجمهورية الإسلامية الموريتانية، والمملكة المغربية، بصفتها ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة والأمن الغذائي. جاء ذلك خلال حفل التكريم، وذلك بتاريخ 16 مارس 2021 بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء وأعضاء السلك الدبلوماسي المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة.
مؤتمرات دولية
كما شهد العام الماضي الإعلان عن تنظيم المؤتمر الدولي السابع لنخيل التمر برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، خلال الفترة 14-16 مارس 2022، وتم تشكيل اللجان العلمية والتنظيمية للمؤتمر، وإطلاق حملة التعريف بالمؤتمر على مستوى العالم، حيث يعد هذا المؤتمر بنسخته السابعة ضمن سلسلة المؤتمرات العلمية التي تنظمها الأمانة العامة للجائزة كل أربع سنوات بمشاركة أكثر من 500 عالم وباحث في مجال زراعة النخيل وإنتاج التمور والابتكار الزراعي من 45 دولة حول العالم، فهو أكبر حاضنة علمية للبحث العلمي في مجال نخيل التمر بالعالم. فالسلسلة بدأت عام 1998 بالتعاون مع جامعة الإمارات العربية المتحدة، وهي مستمرة بنجاح كبيرة وحققت الجائزة نتائج كبيرة.
سلسلة الـ50 كُتيِّباً
في ديسمبر الماضي وفي إطار احتفالات الدولة باليوم الوطني وعام الـ50 لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، دَشَّنَ الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة المجموعة الكاملة لمبادرة سلسلة الـ50 كُتَيِّباً في عام الـ50 ضمن صالة الدانة في إكسبو 2020 دبي، حيث أشاد بأهمية هذه المبادرة كونها الأولى من نوعها على المستوى العربي، التزاماً بأهداف الجائزة في نشر المعرفة العلمية المتخصصة ونقلها للمزارعين والمهتمين العاملين في قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور والابتكار الزراعي على المستوى الوطني والعربي والدولي.
«مهرجانات التمور العربية»
وشهد العام الماضي تنظيم عدد من مهرجانات التمور ضمن سلسلة مهرجانات التمور العربية التي تنظمها الجائزة بدعم من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، ومتابعة الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، حيث تم تنظيم المهرجان الدولي الثالث للتمور الأردنية خلال الفترة 21-23 نوفمبر الماضي برعاية جلالة الملك عبدالله ملك المملكة الأردنية الهاشمية ومشاركة 70 منتجاً للتمور من خمس دول عربية، وبالتعاون مع وزارة الزراعة الأردنية، بالإضافة إلى تنظيم معرض أبوظبي للتمور بنسخته السادسة خلال الفترة 07-09 ديسمبر الماضي بالتزامن مع معرض سيال الشرق الأوسط، وبرعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، وحضور الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وبمشاركة 34 منتجاً للتمور من 10 دول عربية.
كما تم التوقيع على بروتوكول تعاون مع اللواء خالد شعيب محافظ مرسى مطروح لتنظيم المهرجان الدولي الخامس للتمور المصرية بسيوة خلال الفترة 22-24 يناير 2022، إلى جانب بروتوكول تعاون آخر مع نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، في جمهورية مصر العربية لتنظيم المهرجان الدولي السادس للتمور المصرية بأسوان خلال العام الجاري 2022، فمهرجانات التمور العربية تعد خطوة بالاتجاه الصحيح، وأثارت اهتمام تجار التمور حول العالم بأن المنطقة العربية تحتوي على ثروة وطنية واقتصادية على درجة عالية من الجودة وذات قيمة اقتصادية، بل ولها ميزة تنافسية على مستوى العالم.
المحاضرات الافتراضية
نفّذت الأمانة العامة للجائزة خلال العام الماضي سلسلة من المحاضرات العلمية الافتراضية عبر منصة (زووم) وصلت إلى ثماني عشرة محاضرة بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين الأكاديميين العرب والجانب يمثلون 11 دولة، وبحضور أكثر من 1487 شخصاً يمثلون 25 دولة حول العالم، بمعدل 83 شخصاً لكل محاضرة، وتأتي هذه المحاضرات الافتراضية استكمالاً للسلسلة التي بدأتها في عام 2020 التزاماً بأهداف الجائزة في نشر المعرفة العلمية المتخصصة للفئات المستهدفة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، بالتزامن مع انتشار جائحة كورونا حول العالم، ما أدى بالأمانة العامة للجائزة إلى ابتكار أدوات جديدة للتواصل مع الفئات المستهدفة واستمرارية الأعمال ضمن الإرشادات الاحترازية المتبعة بالدولة.
أكد ذلك الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، أن 2021 عام استثنائي حافل بالعطاء رغم كل الظروف الصعبة التي مر بها العالم جراء جائحة كورونا (كوفيد-19)، حيث عملت الجائزة على مضاعفة الجهود لتطوير برامجها بما يتناسب مع المتغيرات الهائلة والتوجهات التي شهدها العالم، والذي تطلب إحداث تغيير كبير في أسلوب التفكير وأدوات التنفيذ لمواجهة التحديات، للنهوض بهذا القطاع والمضي به قدماً لتحقيق التنمية المستدامة، وذلك بفضل الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة.
من جهته، أشار أمين عام جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي الدكتور عبدالوهاب زايد، إلى أن الأمانة العامة للجائزة تفخر وتعتز بالإنجازات التي حققتها الجائزة خلال 14 عاماً بفضل المتابعة الحثيثة للشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة.
تكريم الفائزين
احتفلت الأمانة العامة للجائزة بتكريم الفائزين بالجائزة بدورتها الثالثة عشرة، وذلك ضمن حفل افتراضي برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، وحضور الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وذلك بتاريخ 16 مارس 2021 بمشاركة الدكتور شو دونيو مدير عام منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) ومريم بنت محمد سعيد حارب المهيري وزيرة الدولة للأمن الغذائي والمائي، وكافة أعضاء مجلس الأمناء، وحشد كبير من المختصين والمهتمين بزراعة النخيل والابتكار الزراعي. وعقب حفل التكريم ترأس الشيخ نهيان الاجتماع السنوي الرابع عشر لمجلس أمناء الجائزة بحضور أعضاء المجلس، حيث أشاد بالرعاية الكبيرة التي تحظى بها الجائزة من قبل صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، مؤسس الجائزة وراعيها، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، لقطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور.
«صواري منصور»
كما شهد الشيخ نهيان مبارك آل نهيان العرض الأول بشكل افتراضي لأوبريت «صواري منصور» تم التركيز فيها على جهود سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الداعم الأول لزراعة النخيل وإنتاج التمور على المستوى الوطني والعربي، وكيف انطلقت سفينة الخير والعطاء من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى الدول العربية الشقيقة، ثم شاءت سفن منصور أن تعود إلى أبوظبي، لترد الجميل وتشكر سموه على ما حققته مهرجانات التمور العربية في كل من: المملكة الأردنية الهاشمية، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية السودان، والجمهورية الإسلامية الموريتانية، والمملكة المغربية، بصفتها ركيزة أساسية من ركائز التنمية المستدامة والأمن الغذائي. جاء ذلك خلال حفل التكريم، وذلك بتاريخ 16 مارس 2021 بحضور عدد من أصحاب المعالي الوزراء وأعضاء السلك الدبلوماسي المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة.
مؤتمرات دولية
كما شهد العام الماضي الإعلان عن تنظيم المؤتمر الدولي السابع لنخيل التمر برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، خلال الفترة 14-16 مارس 2022، وتم تشكيل اللجان العلمية والتنظيمية للمؤتمر، وإطلاق حملة التعريف بالمؤتمر على مستوى العالم، حيث يعد هذا المؤتمر بنسخته السابعة ضمن سلسلة المؤتمرات العلمية التي تنظمها الأمانة العامة للجائزة كل أربع سنوات بمشاركة أكثر من 500 عالم وباحث في مجال زراعة النخيل وإنتاج التمور والابتكار الزراعي من 45 دولة حول العالم، فهو أكبر حاضنة علمية للبحث العلمي في مجال نخيل التمر بالعالم. فالسلسلة بدأت عام 1998 بالتعاون مع جامعة الإمارات العربية المتحدة، وهي مستمرة بنجاح كبيرة وحققت الجائزة نتائج كبيرة.
سلسلة الـ50 كُتيِّباً
في ديسمبر الماضي وفي إطار احتفالات الدولة باليوم الوطني وعام الـ50 لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، دَشَّنَ الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة المجموعة الكاملة لمبادرة سلسلة الـ50 كُتَيِّباً في عام الـ50 ضمن صالة الدانة في إكسبو 2020 دبي، حيث أشاد بأهمية هذه المبادرة كونها الأولى من نوعها على المستوى العربي، التزاماً بأهداف الجائزة في نشر المعرفة العلمية المتخصصة ونقلها للمزارعين والمهتمين العاملين في قطاع زراعة النخيل وإنتاج التمور والابتكار الزراعي على المستوى الوطني والعربي والدولي.
«مهرجانات التمور العربية»
وشهد العام الماضي تنظيم عدد من مهرجانات التمور ضمن سلسلة مهرجانات التمور العربية التي تنظمها الجائزة بدعم من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، ومتابعة الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، حيث تم تنظيم المهرجان الدولي الثالث للتمور الأردنية خلال الفترة 21-23 نوفمبر الماضي برعاية جلالة الملك عبدالله ملك المملكة الأردنية الهاشمية ومشاركة 70 منتجاً للتمور من خمس دول عربية، وبالتعاون مع وزارة الزراعة الأردنية، بالإضافة إلى تنظيم معرض أبوظبي للتمور بنسخته السادسة خلال الفترة 07-09 ديسمبر الماضي بالتزامن مع معرض سيال الشرق الأوسط، وبرعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، وحضور الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وبمشاركة 34 منتجاً للتمور من 10 دول عربية.
كما تم التوقيع على بروتوكول تعاون مع اللواء خالد شعيب محافظ مرسى مطروح لتنظيم المهرجان الدولي الخامس للتمور المصرية بسيوة خلال الفترة 22-24 يناير 2022، إلى جانب بروتوكول تعاون آخر مع نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، في جمهورية مصر العربية لتنظيم المهرجان الدولي السادس للتمور المصرية بأسوان خلال العام الجاري 2022، فمهرجانات التمور العربية تعد خطوة بالاتجاه الصحيح، وأثارت اهتمام تجار التمور حول العالم بأن المنطقة العربية تحتوي على ثروة وطنية واقتصادية على درجة عالية من الجودة وذات قيمة اقتصادية، بل ولها ميزة تنافسية على مستوى العالم.
المحاضرات الافتراضية
نفّذت الأمانة العامة للجائزة خلال العام الماضي سلسلة من المحاضرات العلمية الافتراضية عبر منصة (زووم) وصلت إلى ثماني عشرة محاضرة بمشاركة نخبة من الخبراء والمختصين الأكاديميين العرب والجانب يمثلون 11 دولة، وبحضور أكثر من 1487 شخصاً يمثلون 25 دولة حول العالم، بمعدل 83 شخصاً لكل محاضرة، وتأتي هذه المحاضرات الافتراضية استكمالاً للسلسلة التي بدأتها في عام 2020 التزاماً بأهداف الجائزة في نشر المعرفة العلمية المتخصصة للفئات المستهدفة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي، بالتزامن مع انتشار جائحة كورونا حول العالم، ما أدى بالأمانة العامة للجائزة إلى ابتكار أدوات جديدة للتواصل مع الفئات المستهدفة واستمرارية الأعمال ضمن الإرشادات الاحترازية المتبعة بالدولة.